أنا من خريجي التربية البدينة ونحن نعاني من بطالة بسبب عدم فتح مناصب لممارسة مهنة التدريس كأستاذ التربية البدينة على الرغم من أهمية هذه المادة على نفسية الطفل وأيضا تزيل الضغوطات وغيرها كما تساهم في جعل الطفل أكثر تركيز وأكثر إستعاب على الحفظ والفهم وأيضا عنصر هام لإكتشاف المواهب فكيف لأساتاذ ليس له أي خبرة في مجال الرياضة وليس له المعلومات عن الخصائص البدنية وغيرها وهذا عامل سلبي ونتائجه كارثية مثل ممارسة الحركات بشكل خاطأ قد يؤثر على سلوك الطفل وقد يحدث له الإعاقة على سبيل المثال والله شيء مؤسف أن نرى أستاذة تقوم بإخراج الأطفال لساحة بدون خبرة ولا شيء وتتركهم يجرون دون إحماء و عدم مراعات شروط السلامة كارثة بمعنى الكلمة