[خاطِرة] [] حين تقولين أحبكَ ! [] - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم الخـــواطر

قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

[] حين تقولين أحبكَ ! []

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-10-27, 05:46   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أثر
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أثر
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم الصمت مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم الذي طالما دافع عن الاسلام
له شعر الغزل ولكم ان تطلعوا على ذلك
وقد قاله في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم ينهه
الشاعر كعب بن زهيروقصيدة البردة الشهيرة
التي قالها معتذرا منه صلى الله عليه وسلم
افتتتحها بابياته الغزلية الشهيرة
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول
واستمع الرسول صلى الله عليه وسلم له بانتباه
بدليل انه صحح له عبارة في مدحه عليه افضل الصلاة والتسليم
حيث كان اصل البيت


السلام عليكم
اختي ميااسم القصيدة التي استدليتي بها غير ثابتة



العلامة الألباني: قصيدة (بانت سعاد فقلبي اليوم متبول...) لا تصح

السائل: هل تيسر لكم الاطلاع على أسانيد قصيدة بانت سعاد وما حكمكم عليها هل هي صحيحة أم ضعيفة؟
الألباني: لا تصح. ليس لها سند صحيح، أنا تكلمت في بعض المطبوعات عليها؛ على هذه القضية.
وهذا التتسجيل الصوتي لكلام الشيخ الالباني
https://www.sahab.net/forums/index.ph...attach_id=1468
+

واقرئي معي هذا الجواب للشيخ :أحمد شحاته الألفي السكندري وهو من علماء السنة ولانزكي على الله احدا

حول حديث كعب بن زهير المزنى للشيخ احمد شحاته الالفي السكندري
للحديث طرق كثيرة ، لعلَّ أشهرها خمس طرق ، استوعب أكثرها الحاكم فى (( مستدركه )) :
وذكر الشيخ الطرق الخمسة بالتفصيل للممل
لاطلاع اكثر يرجى زيارة الرابط

https://www.sahab.net/forums/?showtopic=69064

وفي الاخير ختم الشيخ قوله :

والخلاصة أن طرق الحديث لا يصح منها كبير شئٍ ، وأمثلها وهى رواية موسى بن عقبة معضلة ، ولذا صرَّح الحافـظ ابن كثير فى (( البداية والنهاية )) بقوله : (( وهذه القصيدة من الأمور المشهورة ، ولكن لم أر ذلك في شيء من هذه الكتب بإسنادٍ أرتضيه ، فالله أعلم )) اهـ. .
وقال الحافظ زين الدين العراقى : (( وهذه القصيدة قد رويناها من طرق لا يصح منها شيء ، وذكرها ابن إسحق بسند منقطع )) .


أما أن تكون القصة قائمةً مقام الدلالة على إقرار النبى صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الشعراء على التشبيب والغزل والوصف للنساء ، ولوعة الرجال على فراقهن ، ومواعدتهن فى السر ، فهذا ما لا يجوز القول به ، لعدم قيام الدليل الصحيح على هذا الإقرار ، ولمخالفة ذلك للنصوص الواردة فى صيانة حرمات النساء ، والتغليظ فى المنع من وصفهن ، وانتهاك حرماتهن .
ولا يتصور من له إلمام بمقام النَّبىِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بين أصحابه ، وشدة حياءهم منه ، وإجلالهم له ، أن ينشد أحد بحضرته مثل هذا التشبيب بامرأة .
كيف ؟ ، وقد أخرج البخارى من حديث هشام بن عروة عن أبيه عن زَيْنَبَ بِنْتِ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أُمِّهَا أُمِّ سَلَمَةَ رَضِي الله عَنْهَا قالت : دَخَلَ عَلَيَّ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَعِنْدِي مُخَنَّثٌ ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ لِعَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ : يَا عَبْدَ اللهِ ، أَرَأَيْتَ إِنْ فَتَحَ اللهُ عَلَيْكُمُ الطَّائِفَ غَدًا ، فَعَلَيْكَ بِابْنَةِ غَيْلانَ ، فَإِنَّهَا تُقْبِلُ بِأَرْبَعٍ ، وَتُدْبِرُ بِثَمَانٍ ، فقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( لا يَدْخُلَنَّ هَؤُلاءِ عَلَيْكُنَّ )) . وأخرج من حديث منصور والأعمش عن أبى وائل عن ابن مسعود قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( لا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ ، فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا ، كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا )) .


المصدر
https://www.sahab.net/forums/?showtopic=69064


+












آخر تعديل أثر 2015-10-27 في 05:52.
 

الكلمات الدلالية (Tags)
أحبكَ, تقولين


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc