اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31
|
ألم نقل دائما ونكرر بأن الله فاضحكم وكل ما تقولونه وتنشرونه يرجع عليكم
الحمد لله
أيها الجامي الرابط الذي وضعته كدليل على حجتك ودفاعا عن محبوبكم "المجرم الخسيسي" يؤكد ما قلناه
واليك النماذج:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب
السلام عليكم
قد سمعت بعضا من هاته الأطروحات وهذه النهضة الدينية الجديدة بمفهومها (تجديد الخطاب الديني)
وقد يتبين بالملاحظة والإدراك أن المراد منها دسُ السمّ في العسل ...
نعم نحتاج التي تجديد الخطاب الديني وهذا ليكون مواكبا لمقتضيات الحال والمآل ولكي نخرج أنفسنا
مما قد إتهمنا به وما علق بنا من أدران أريدت لنا وحيكت فواصلها بدقة متناهية ...
أما ثورة الدينية التي يراد بثها في مصر ممن لا يجوز لهم التفكير مجرد التفكير فيها ...
لأن فاقد الشيئ لا يعطيه
فهم
يحاربون الكراهية في جانب ويصنعونها في جانب آخر ...
فكيف يكون الحال هنا
شكر أخي عمر
|
.........
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان
وأتفق معك يا طاهر ..فكثرة الأصوات هذه التي تدعو لمثل هذه الثورة الدينية ..تصدر غالبا عن جهات ليس غرضها ما ينفعنا من أمر ديننا إنما لتحقيق أغراض أخرى ومن بينها افراغ الدين من محتواه ..فيصير الدين أكثر مكوناته قشورا ..دون لبّ..
|
..........
واليك الآتي ..لعل وعسى تستفيق من غفلتك ونشوتك من عشق الخسيسي-عليه من الله ما يستحق-ونطلب من الله أن يحشر كل من يحبه معه
اقتباس:
مشايخ العسكر ومحاولات التصحيح وراء السيسي
حاول عدد من “مشايخ العسكر” أن يصرفوا تصريحات “قائد الانقلاب” عن ما حملته من معاني وألفاظ صريحة، وتأكيدهم أن “السيسي” لم يقصد النصوص “المقدسة” وأنما قصد النصوص الاجتهادية والتراثية.
فقال الشيخ فوزي الزفزاف، وكيل الأزهر السابق، أن السيسي يقصد بدعوته الإصلاحية غربلة التراث واستبعاد ومراجعة ما قد لا يواكب ظروفنا الحالية والابتعاد عن الجمود.
وقال مظهر شاهين، إمام مسجد عمر مكرم، “إن الثورة الدينية التي يقصدها السيسي مرتبطة ببعض الآراء والاجتهادات الموجودة في كتب التراث والتي يضفي عليها البعض قداسة خاصة، في حين أنها تحتمل الخطأ والصواب وقد تحوي فتاوى تكون مرتبطة بحدث معين وبسياق تاريخي معين”.
وأكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، “أن السيسي يقصد الكتب التراثية التي تتضمن مفاهيم ومعتقدات ليس لها نص صريح أو قاطع من القرآن الكريم والسنة”، مضيفاً في تصريح غير مسبوق ؛ “أن هذه الكتب للأسف يتم تدريس بعضها في الأزهر مثل أحكام الجزية والرق والسبي والغنائم والجهاد وبعض أحكام المرأة.
تنافس مؤسسات الدولة الدينية في استجابة الدعوة
وزارة الأوقاف
تسارعت وتنافست مؤسسات الدولة الدينية في الاستجابة وتلبية دعوة “قائد الانقلاب” فور انتهاء خطابه المشين . ففي أول استجابة لدعوة “السيسي” بـ “الثورة الدينية”، دعت وزارة الأوقاف المصرية اجتماعاً عاجلاً لبحث التنفيذ.
وقد كشف مصدر مسؤول بوزارة الأوقاف المصرية لوسائل الإعلام عن “أن اجتماعاً موسعاً سيعقد، بمقر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، برئاسة “وزير الأوقاف الانقلابي” محمد مختار جمعة، لمناقشة آليات تجديد الخطاب الديني ودراسة توجيهات السيسي في كلمته بذكرى المولد النبوي، والإعداد لصالون ثقافي حول تجديد الخطاب الديني.
مشيخة الأزهر
ففي الأزهر قال عباس شومان، وكيل الأزهر :”إن شيخ الأزهر وجه فور انتهاء خطاب السيسي، بتنفيذ ما جاء فيه، مشيرًا إلى أن الأزهر بدأ بالفعل خطوات تصحيحه بدأها بإصلاح مناهج التعليم قبل سنة”.
دار الافتاء
أعلنت دار الإفتاء المصرية، على لسان الدكتور إبراهيم نجم، مستشار مفتى الجمهورية، تبنى دار الإفتاء المصرية للدعوة، التى أطلقها “عبدالفتاح السيسى” لتجديد الخطاب الدينى، وأضاف “أن استجابة الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، لدعوة السيسى، بدأ بإصدار توجيهاته للعاملين فى جميع قطاعات دار الإفتاء بالسعى لتقديم مزيد من الخدمات الشرعية والإفتائية بصورة عصرية تناسب الواقع المعاش”.
مجمع البحثو الإسلامية
أعلن مجمع البحوث الإسلامية عن تدشين أول “قناة بث مباشر” علي موقع التواصل اليوتيوب يطلقها خلال هذا الأسبوع في إطار خطة الأزهر لتجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف والارهاب استجابة لدعوة “قائد الانقلاب” عبد الفتاح السيسي.
انقلاب “إعلام الانقلاب” على المؤسسات الدينية
على الرغم من أن المؤسسات الدينية وعلى رأسها الأزهر سارعت إلى تطبيق ما دعى له “قائد الانقلاب”، إلا أن الإعلام انقلب بشكل مفاجئ عليها، مستغلا تجرؤ قائد الانقلاب على النصوص الدينية، ودعوته إلى ما وصفها بـ”ثورة دينية”، وهاجم الإعلام “الأزهر” رغم تأييد مشايخه وعمائمه المطلق للعسكر .
فقال يوسف الحسيني -على قناة أون تي في- “انتو أوصياء علينا يا جماعة ما تخليكم أوصياء على نفسكم دة بس أولا، بالإضافة إلى تطهير الأزهر من الإخوان وتطوير المناهج الدراسية داخل الأزهر”.
فيما قال الصحفي إبراهيم عيسى– على قناة “أون تي في”- ” إن الأزهر لا يتواني عن تكفير الأدباء والعلماء”، مستغربًا” لماذا لم يكفّر داعش؟”، وقال إن :”الأزهر لم يعلن داعش كافرة، بسبب أنه يكفّر من يتخالف مع مشايخه ويعارض أفكاره”، مضيفًا “إذا نظرت لكتاب الأزهر بالصف الثالث الثانوي سنجد أن منهج داعش موجود في الكتاب، ويدرسه الأزهر لطلابه، فكيف يختلف الأزهر مع داعش؟”.
وتابع تهكمه من مناهج الأزهر قائلا: “لماذا نغضب من طلبة الأزهر إذا خرجوا علينا وحرقونا إذا رأووا أننا كفرة من وجهة نظرهم وهذا ما يدرّسه لهم الأزهر في الثانوية العامة؟ ما سيحدث في ظل وجود المسئولين الإخوانيين الحاصلين على مناصب عليا في الأزهر الشريف”.
واستمر الهجوم والتجرؤ الإعلامي على عقائد المسلمين، حيث سخرت الإعلامية “مها بهنسي” من عذاب القبر وعلاماته الثابتة في أحاديث السنة النبوية الشريفة، ووصفت الأحاديث النبوية بالخرافات، حيث قالت بحسب مقطع فيديو تداوله نشطاء “أمنيتي في السنة الجديدة أني مشوفش مدرسين دين يخوفوا الطلبة ويخوفوا الأطفال ويتكلموا عن الثعبان الأقرع والثعبان أبو شعر،عايزين نتحرر من الخرافات”.
قناة نصرانية: الخطوة القادمة تنقيح “القرآن”
سخرت قناة فضائية نصارنية متطرفة من خطاب “قائد الانقلاب” على رؤوس عمائم أزهرية، -الذي أعادت بثه كاملا- مشيرة إلى أن دعوة السيسي تحريف في السنة والسيرة الإسلامية من أجل تجميل صورة الإسلام.
وأشارت إلى أن المنتظر من السيسي في الفترة المقبلة الاتجاه إلى “تنقيح القرآن” من الآيات –الصادمة- التي تحرض على القتل والتكفير، متسائلا: ما موقف الأزهر وشيخه من تصريحات السيسي.
واستقت القناة المتطرفة من خطاب السيسي لتطعن في الدين الإسلامي، قائلة: “زي ما قال السيسي طول ما أنت فيه مش هتشوف كويس”، مستطردة: “فعلا الإسلام به الكثير من النصوص المقدسة الصادمة والمتطرفة”.
احتفاء الصحف الصهيونية بتصريحات السيسي
أوضح الصحفي أحمد حسن الشرقاوي ؛ أن الصحف ذات الميول الصهيونية تحتفي بتصريحات عبد الفتاح السيسي في كلمته التي أدلي بها احتفالًا بمولد النبوي.
وأضاف الشرقاوي في تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “الصحف ذات الميول الصهيونية العنصرية ضد المسلمين في العالم كله تحتفي بتصريحاته المناهضة للإسلام”.
وقد قالت الصحيفة الإسرائيلية “جويش برس”؛ في تعليقها على خطاب السيسي بمناسبة المولد النبوي “في بيان واضح لإنهاء تجنيد الإرهاب في الداخل والخارج، دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رجال الدين إلي مواجهة “الأيديولوجيات المضللة التي تضر الإسلام والمسلمين في جميع أنحاء العالم.”
الفارق بين خطاب السيسي في الكاتدرائية والمولد النبوي
كان من اللافت للنظر بعد أيام قليلة من هذا الخطاب الحاد في احتفالات المولد النبوي حضور “قائد الانقلاب” احتفال النصارى بالكاتدرائية المرقسية في سابقة هي الأولى لمن يحمل “لقب رئيس”، ففي الوقت الذي تحدث فيه “قائد الانقلاب” خلال احتفال المولد النبوي عن ما سببه المسلمين من معاناه للعالم، منتقدًا فكر المسلمين، وقائلًا أن الإسلام به “نصوصًا وأفكارًا مقدسة دينية تعادي الدنيا كلها “، قال السيسي خلال حضوره قداس الكنيسة، أن “المصريين علموا العالم الإنسانية والحضارة”.!
وبدا “السيسي” هادئا بالكاتدرائية، وتحدث عن الوحدة الوطنية، كما خاطب الحاضرين قائلا “أنا جيت انهارده عشان أقولكم كل سنة وإنتو طيبين”. في الوقت الذي أكد فيه عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي “أن خطاب السيسي في المولد النبوي جرح مشاعر المسلمين، متهمهم بالجهل والتطرف، في حين أنه تحدث عن سماحة المسيحية في الكاتدرائية.
https://gabhasalafia.com/archives/5102#.vf1b0nj_nhw
|
على كل حال
الذي أيد هذا الشذوذ وهذا الخطاب المتصهين كل من.......
الأقباط
الصهاينة
علماء السلطاناعلام العهر ومن يدور في فلكهم
كل مؤيدي الإنقلاب
وأنت من ضمنهم طبعا...
لا حول ولاقوة الا بالله | اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا