سعد بوعقبة لم يأتي بشيء جديد ......
بل توظيف للتاريخ..............فقط.........
.................
((نعلم بأن الجزائر، خلال الثورة، قسّمت إلى 6 ولايات، وبعد الإستقلال إنضمت كل من الولاية الثانية والثالثة والرابعة إلى الحكومة المؤقتة، وكانت عاصمتهم تيزي وزو، أما الولاية الأولى والسادسة والخامسة، وجيش الحدود والمجموعة التي تكوّن المكتب السياسي التي تضمّ كل من محمد خيضر وأحمد بن بلة، شكلوا مكتبهم في ولاية تلمسان، ومن هنا برزت جماعة تيزي وزو، وجماعة تلمسان، ووقع إشتباك في ولاية تلمسان بين جيش تيزي وزو وجيش الحدود، حيث إندلعت المعركة في ماسينا بولاية الشلف وكان يلقب جيش الحدود بجيش بومدين، حيث إلتحقت آنذاك بتلمسان، وفي سنة ,1962 أي بعد إسترجاع السيادة، دخلت إلى ولاية بجاية وقمت بكسر مجموعة تيزي وزو، وساهمت في إذابة الجليد وإرجاع المياه إلى مجاريها، حيث أعدت رصّ الصفوف .. وبعدها إستدعاني محمد خيضر ومحمد الحاج عقيد الولاية الثالثة وخرج خيضر عن صمته وقرّر قائلا: يجب أن نوحّد الجزائر.. ثم إلتفت محمد خيضر نحوي وخاطبني قائلا: »ما لم أستطع فعله، نجحت فيه، لأنك ساهمت في وحدة الجزائر، هذا ما سمح لابن بلة برئاسة الجمهورية الجزائرية.))..... المجاهد الكبير محمد بن يحي في حوار لجريدة الشعب يوم 07 - 02 - 2010
ووصف المؤرّخ محمد حربي جماعة تلمسان بمجموعة "فيلا ريفو"، فقد اتخذها قادة جيش الحدود كمقر لهم بعد دخول جيش التحرير إلى تلمسان قادما من القاعدة الغربية، وكانت بحقّ الإقامة التي حسم فيها الرّاجلان بن بلة وهواري بومدين صراع أزمة 62.
سعد بوعقبة لم يأتي بشيء جديد ......
بل توظيف للتاريخ..............فقط.........
.................
((نعلم بأن الجزائر، خلال الثورة، قسّمت إلى 6 ولايات، وبعد الإستقلال إنضمت كل من الولاية الثانية والثالثة والرابعة إلى الحكومة المؤقتة، وكانت عاصمتهم تيزي وزو، أما الولاية الأولى والسادسة والخامسة، وجيش الحدود والمجموعة التي تكوّن المكتب السياسي التي تضمّ كل من محمد خيضر وأحمد بن بلة، شكلوا مكتبهم في ولاية تلمسان، ومن هنا برزت جماعة تيزي وزو، وجماعة تلمسان، ووقع إشتباك في ولاية تلمسان بين جيش تيزي وزو وجيش الحدود، حيث إندلعت المعركة في ماسينا بولاية الشلف وكان يلقب جيش الحدود بجيش بومدين، حيث إلتحقت آنذاك بتلمسان، وفي سنة ,1962 أي بعد إسترجاع السيادة، دخلت إلى ولاية بجاية وقمت بكسر مجموعة تيزي وزو، وساهمت في إذابة الجليد وإرجاع المياه إلى مجاريها، حيث أعدت رصّ الصفوف .. وبعدها إستدعاني محمد خيضر ومحمد الحاج عقيد الولاية الثالثة وخرج خيضر عن صمته وقرّر قائلا: يجب أن نوحّد الجزائر.. ثم إلتفت محمد خيضر نحوي وخاطبني قائلا: »ما لم أستطع فعله، نجحت فيه، لأنك ساهمت في وحدة الجزائر، هذا ما سمح لابن بلة برئاسة الجمهورية الجزائرية.))..... المجاهد الكبير محمد بن يحي في حوار لجريدة الشعب يوم 07 - 02 - 2010
ووصف المؤرّخ محمد حربي جماعة تلمسان بمجموعة "فيلا ريفو"، فقد اتخذها قادة جيش الحدود كمقر لهم بعد دخول جيش التحرير إلى تلمسان قادما من القاعدة الغربية، وكانت بحقّ الإقامة التي حسم فيها الرّاجلان بن بلة وهواري بومدين صراع أزمة 62.
الصراع في تلك الفترة لم يكن بين الامازيع و العرب او بين ولاية تيزيوزو و غيرها من الولايات او بين منطقة الشرق و منطقة الغرب او بين ولاية تلمسان و غيرها من الولايات ..................
الصراع باتفاق المؤرخين مصدره مؤتمر الصومام و الخلاف حول الاولوية في الحكم و القرار بين السياسي و العسكري ,,,,,,,,,,,,,,,,,
فهذا التوضيف السياسي لمصطلحات تاريخية و في سياق صراع سياسي لا يمكن حمله الا على اشعال نار الفتنة ,,,,,,
سعد بوعقبة لم يأتي بشيء جديد ......
بل توظيف للتاريخ..............فقط.........
.................
((نعلم بأن الجزائر، خلال الثورة، قسّمت إلى 6 ولايات، وبعد الإستقلال إنضمت كل من الولاية الثانية والثالثة والرابعة إلى الحكومة المؤقتة، وكانت عاصمتهم تيزي وزو، أما الولاية الأولى والسادسة والخامسة، وجيش الحدود والمجموعة التي تكوّن المكتب السياسي التي تضمّ كل من محمد خيضر وأحمد بن بلة، شكلوا مكتبهم في ولاية تلمسان، ومن هنا برزت جماعة تيزي وزو، وجماعة تلمسان، ووقع إشتباك في ولاية تلمسان بين جيش تيزي وزو وجيش الحدود، حيث إندلعت المعركة في ماسينا بولاية الشلف وكان يلقب جيش الحدود بجيش بومدين، حيث إلتحقت آنذاك بتلمسان، وفي سنة ,1962 أي بعد إسترجاع السيادة، دخلت إلى ولاية بجاية وقمت بكسر مجموعة تيزي وزو، وساهمت في إذابة الجليد وإرجاع المياه إلى مجاريها، حيث أعدت رصّ الصفوف .. وبعدها إستدعاني محمد خيضر ومحمد الحاج عقيد الولاية الثالثة وخرج خيضر عن صمته وقرّر قائلا: يجب أن نوحّد الجزائر.. ثم إلتفت محمد خيضر نحوي وخاطبني قائلا: »ما لم أستطع فعله، نجحت فيه، لأنك ساهمت في وحدة الجزائر، هذا ما سمح لابن بلة برئاسة الجمهورية الجزائرية.))..... المجاهد الكبير محمد بن يحي في حوار لجريدة الشعب يوم 07 - 02 - 2010
ووصف المؤرّخ محمد حربي جماعة تلمسان بمجموعة "فيلا ريفو"، فقد اتخذها قادة جيش الحدود كمقر لهم بعد دخول جيش التحرير إلى تلمسان قادما من القاعدة الغربية، وكانت بحقّ الإقامة التي حسم فيها الرّاجلان بن بلة وهواري بومدين صراع أزمة 62.
صهيب رائع: مشكلة البعض في الجزائر انهم لا يزالون يعيشون في سنوات الخمسينات والستينات والبعض الاخر في التسعينات. سجناء التاريخ. نتمنى ان نتخلص من هذا المرض قريبا.
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية