رأي الإناث

[مؤمنة بالله]

اخطيك من التليفون
وزيدي سقسي عليه

[لينة نور]

السلام عليكم

من المفروض في مجتمعنا عندما نقول خطبة يعني موافقة على الزواج وليس مدة معينة من أجل التعارف

المعنى أن كل الطرفين ومن خلال الوالدين حسمت مسألتهما وانتهى الامر ، لما تعطى كلمة الموافقة يعني تم التعرف على الاخر وقبوله .

والخطوبة مدة تحظيرية للعرس لا أقل ولا أكثر ....ومسألة التعرف بين الخطيبين لن تعطي الحقيقة في أغلب الاحيان

ونظرتي الشخصية ،ما أجمل العروس الحيية التي لا ترفع وجهها لرئية زوجها الا بعد أيام من الزواج ...

فكيف تطالب الكلام معه و كيف تسمعه صوتها وفي مذا سوف تكلمه قبل ذلك..!!

لعلي قديمة التفكيرمقارنة بهذا الجيل ، لكني أرى أن الحياء أعظم هدية حبا الله بها المرأة فلتحافظ عليها ..

[~عبد السلام~]

اذا لا هو يكلمك و لا يكلم اهلك و لا اهله يكلومنكم مدة شهرين فالامر مشكوك فيه و عليك ان تسألي عن الأسباب

الامر ليس بالمثالية التي يتكلم بها الاعضاء نحن نعيش في الجزائر !

وبكل واقعية حتى ''الملتزمون'' يتكلمون في امور الزواج و ضروفه وامور عدة و حتى التعرف لأنكما بعد العقد لا مجال للعودة للوراء

[أم محمد علي]

الكلام في الهاتف زيادة ولا تستطيعي معرفة الشخص على جوهره إلا بالمعاشر
العشرة فتاشة

[nihal159]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عبد السلام~

اذا لا هو يكلمك و لا يكلم اهلك و لا اهله يكلومنكم مدة شهرين فالامر مشكوك فيه و عليك ان تسألي عن الأسباب

الامر ليس بالمثالية التي يتكلم بها الاعضاء نحن نعيش في الجزائر !

وبكل واقعية حتى ''الملتزمون'' يتكلمون في امور الزواج و ضروفه وامور عدة و حتى التعرف لأنكما بعد العقد لا مجال للعودة للوراء

انا من رأي الأخ، جوابك شامل و كامل بارك الله يك

[بشـرى]

اختي انا منيش مخطوبة وليس لي خبرة لكن أضع لك رابط فتوى لعلك تستفيدين منها

سئل الشيخ ابن باز: هل للمخطوبة أن تتصل بخاطبها قبل أن يكون عقد، وما أشبهه؟

فأجاب: لا بأس أن تتصل بخاطبها اتصالًا ليس فيه محذور، بأن تكلمه، وتسأل عن حاله، وعن وظيفته، وعن عمله، وعن طريقته، هل يصلي أو لا يصلي؛ لا بأس أن تسأله عن شيء يهمها في الزواج، ولا بأس أن يسألها هو أيضًا يتصل بها، لكن من دون خلوة، من طريق الهاتف. اهـ.
وسئل: ما حكم محادثة الخطيبة لخاطبها في التلفون؟

فأجاب: لا نعلم حرجًا في محادثة المرأة المخطوبة لخاطبها في بعض شؤون عقد النكاح، وما يتعلق بذلك من الأحاديث السليمة التي ليس فيها محرم، ولا تعاون على محرم، أما إذا كان التحدث يدعو إلى ريبة، أو يدعو إلى خلوة بها، أو الاتصال بها قبل عقد النكاح، فهذا محرم، ولا يجوز، أما الأحاديث التي لا تعلق لها بمصلحتهما، بل للجنس، وما الجنس، وما يدعو إلى أن يتصل بها اتصالاً غير جائز، فهذا كله لا يجوز. اهـ.

وسئل: ما حكم الشرع في نظركم في مراسلة الخاطب لخطيبته، والعكس؟

فأجاب: لا نرى بأسًا في ذلك، يخاطبها وتخاطبه، بالتلفون، أو بالمكاتبة، لتأكيد الخِطبة، أو للسؤال عن بعض المهمات التي ليس فيها وسيلة إلى اجتماع محرم، قبل الزواج، إنما سؤال عن كذا وكذا، وتسأله ويسألها عن أمور تتعلق بالزواج، بمصلحة الزواج، ولا يخشى منها فتنة، فلا حرج في ذلك، من طريق الكتابة، أو من طريق المهاتفة. اهـ.

فلا حرج عليك في الحديث مع الخاطب للحاجة، ولا يشترط لذلك علم والديك، لكن الأولى استئذانهم وإعلامهم بذلك




اذا بدون وجود عقد شرعي بينكما لا يجوز لك مكالمته ، وفي وجود عقد شرعي في حدود السؤال فقط ، وليست المكالمات التي تستمر ساعة وساعتين وتنتهي بالمشاكل

انا شخصيا اكره الهاتف والحديث فيه

[عفاف المنتدى]

عادي اختي بالعكس الهاتف يدير المشاكل بين المخطوبين

[Hillin]

لا اظنها مشكلة
اذا كنت فضوليه لمعرفته أكثر أو على الاقل معرفة طريقة تفكيره فاليأت الى منزلكم وبحضورمحرم لا أظن في ذلك حرج
من حقك معرفة بعض جوانب شخصية شريكك عزيزتي
مبارك عليك
بالتوفيق