الصداقة البريئة بين الجنسين - وهم ام حقيقة - - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الصداقة البريئة بين الجنسين - وهم ام حقيقة -

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-08-06, 21:36   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
الأزرق الملكيّ
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر مشاهدة المشاركة
سلاما أخي الأزرق ..


قال تعالى: " إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما "
و قال : " والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم "


أما سؤالك : هل يمكن أن توجد صداقة / زمالة / رفقة / و غيرها من التسميات .. و تتصف بصفة بريئة ... ؟
أقول : إن كان القصد من " بريئة " أنها علاقات لا يبتغى من ورائها شيء .. فالجواب لا توجد ..
في كل علاقة بين اثنين (بغض النظر عن الجنس) لا بد من وجود مكاسب...
قد تكون مادية ... أو نفسية .. قد تكون مكاسب نسميها ثانوية .. لا يعي الفرد وجودها .. حتى يدله عليها الأخصائي النفسي مثلا ..


وقد تكون بعض المكاسب حرام من وجهة نظر الدين ...

لكن لا أدري إن كنت تقصد أخي الأزرق بأن العلاقة بين الذكر و الأنثى بالمطلق هي مشبوهة و محظورة ...؟

لذلك أوردت الآيات التي تبين أن المؤمنين و المؤمنات في إطار الشرع يوالي بعضهم بعضا و ينصر بعضهم بعضا ...

و قد كانت المرأة تخرج مع الجيش للجهاد و كانت تسقي و تداوي الرجال ... و لم يكن ذلك من وراء حجاب ... بل تعامل مباشر ...

المرأة ليست عورة يجب سترها بين أربعة جدران ...

و بالنسبة لقول:



" كانت المرأة قديماغالية لأنها كانت ماكثة ببيتها " ...


فأسألك: عن كلمة " قديما " هذه إلى أي عصر تشير ؟؟؟

إن كان عصر النبوة فالمرأة كانت تخرج إلى السوق ... و ربما كانت لها تجارة ... و كانت تخرج إلى المسجد لصلاة الفجر و غيرها ... و كانت تخرج مع الجيش كما سبق و ذكرت ...

أما إن كان العصر المشار إليه هو القرون الأخيرة ... فبئس عصر هو ... لقد ارتدت و تقهقرت مكانة المرأة و ظلمت و حقرت أبشع من الجاهلية ...
تزوج رغم أنفها ... و لا حق لها في التعليم ... و تضرب ضرب الدواب ...
و إلى عهد قريب جدا و ربما ما زال حتى الآن ... في الكثير من المناطق الجزائري .. لا حق لها في الميراث .. مع الذكور ... خاصة الأرض و المسكن ...
لا أدري هل أصبت و حلبت في إنائك أم أنني خارج التغطية ..
سلام

السلام عليكم

في بداية أقول لاخي امير زمننا حسب ماتوصل له العلماء هو اخر زمن

فهو مليء بالفتن بشكل رهيب الاية الكريمة التي بدات بها نسبة كبيرة بل تكاد تصل الى الاغلبية لايعمل بها ولاتتوافق معه .

قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-: (سيأتي زمانٌ على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا اسمه، ومن الإيمان إلا رسمه، ومن

القرآن إلا حرفه، همهم بطونهم، دينهم دراهمهم، قبلتهم نساؤهم، لا بالقليل يقنعون، ولا بالكثير يشبعون)

لابد ان نعرف جيدا ان الامر لايعتمد على التكهن او الفرضيات النسبية او نفسيات

حيث وجد الرجل ووجدت المراة فالجذب بينهما امر فطري لاينبغي على الاطلاق ان نستثير الشهواة الكامنة .

لايمكن أن نقول ان المراة في حد داتها عورة هي فتنة الرجل شئنا ام ابينا لهذا وضع الشرع حدود وضوابط

بينهما سواء في لباسهم او تعاملهم وفي غض أبصارهم .

إذا كانت متبرجة وتضع روائح تصبح عورة ويجب دفنها وليس فقط وضعها بين اربع جدران

هناك فرق بين الاختلاط (الدائم) و التعامل (الموقت)

المراة المستورة بلبااس شرعي عندما تتسوق أو تحج وتطوف بالكعبة أو تتعامل بالتجارة او تركب الحافلة ليس هو شيء مذموم هو جائز

لانها بذلك لم تتخد صديق ولا زميل او شيء من هذا ويعتبر الرجل المتعامل معها عابر سبيل .

اما انها تقضي معه ساعات في قاعة الدراسة او مكان العمل و الاماكن العمومية وتظهر كل مفاتنها فهذا غير جائز .

المخالطة الذي يلزم منها المكوث والتي تكون صداقات ومعارف

كحال الرجل الذي يستذل بجواز تحريم الخمر على مسالة العصر ،فإختلاط اجناس العصير من عنب وتمر وعسل ونحو

ذلك فإن اجناس هدا العصير اذا اختلطت و زادت من جهة المدة اثرت على حكم واصبح خمرا و ام الخبائث

كذلك بالنسبة إختلاط النساء بالرجال إذا كان على سبيل العرض فهو من الامور المرخصة وإذا زادت المدة وطال الامر

خمر القلب و اثار الفتنة من جوف الانسان .

بالنسبة للمراة القديمة قلت انها غالية فهي كذذلك

اما انك تجعل الامر موسع ومعمم بان المراة قديما واقصد قديما بالقرن الماضي

انها لم تتعلم وتضرب ضرب الدواب فهذا لم يكن عن جداتنا

نحن نتكلم عن زمن النية في القلوب والرحمة زمن الرجولة و الحرمة

الضرب والحقرة موجود في جميع الازمنة لان الله خلق السيء و الطيب.

كانت المراة تتزوج رغم انفها هو زواج تقليدي لاتنسى انه قدرولانستطيع تغييره

بعد الزواج ستكون هناك رحمة و مودة بينهما وذلك ما نجده عند اجدادنا حتى في اواخر العمر يحبها حبا

اما وقتنا هذا والذي رفعت فيه راية حرية المراة فهو أسوأ على مر التاريخ

أذل المراة لدرجة ان الكرامة لم تبقى منها شيء . زواج طلاق علاقات شرعية ابناء غير شرعين مسترجلات

أكيد لااعمم اتكلم عن نسبة كبيرة . أينما اذهب اجد صداقات ورمنسيات كما ان الفاحشة اصبحت منتشرة بشكل رهيب

اليس هذه حياة الحيوان

الشيء الايجابي الي وفر لها هو التعليم و من حقها ان تكون مثقفة ومتعلمة لكن الاخلاق ربي يجب الجامعة والواقع يتكلم

غير ذلك الانسان اضحى رخيس .










رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
لصداقة, البريئة, الجنسين, دقيقة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc