اين انتم يا من تدعون الاسلام

[ريـاض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36

ان ما دعت اليهبن غبريط هو فضيحة مدوية بكل ما تحمله الكلمة من معنى يدل على درجة الانسلاخ من الهوية الوطنية التي تواجه الشعب الجزائري الذي طالما زعم انه مسلم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

لقد كفّرتَ الشعب الجزائري المسلم يا صاح وبلسان عربي مبين ؟؟
قد يقول قائل : إذا كان هذا حال من يدافع عن اللغة العربية .. فالرحمة في من يتهجّم عليها ..

النرفزة والغوغائية في الكلام لا تحلّ المشاكل يا عبد الله بل تزيد الطين بلّة
أمّا بخصوص اللغة العربية التي أتيتَ تدافع عنها فنصيحتي لك هي : فاقد الشيء لا يعطيه

[حمزه أبو مريم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

لقد كفّرتَ الشعب الجزائري المسلم يا صاح وبلسان عربي مبين ؟؟
قد يقول قائل : إذا كان هذا حال من يدافع عن اللغة العربية .. فالرحمة في من يتهجّم عليها ..

النرفزة والغوغائية في الكلام لا تحلّ المشاكل يا عبد الله بل تزيد الطين بلّة
أمّا بخصوص اللغة العربية التي أتيتَ تدافع عنها فنصيحتي لك هي : فاقد الشيء لا يعطيه

صدقت بارك الله فيك ويصدق فيه قول الشاعر : هلّا لنفسك كان ذا التعليم
نفَس الإخوان لا يخفى إلّا على الصمّ العميان ألزمهم الله الخزي والخذلان

[abdellah36]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

لقد كفّرتَ الشعب الجزائري المسلم يا صاح وبلسان عربي مبين ؟؟
قد يقول قائل : إذا كان هذا حال من يدافع عن اللغة العربية .. فالرحمة في من يتهجّم عليها ..

النرفزة والغوغائية في الكلام لا تحلّ المشاكل يا عبد الله بل تزيد الطين بلّة
أمّا بخصوص اللغة العربية التي أتيتَ تدافع عنها فنصيحتي لك هي : فاقد الشيء لا يعطيه

حنانينك يا عزيزي فبعض الشر اهون من بعض بل ان بعض الكذب اهون من بعض ..............لفظ الزعم في اللغة العربية يطلق يراد به القول و الاعتقاد ..............غير ان اكثر ما يقصد بها القول و الاعتقاد المشكوك فيها ................

و على المعنى الاول لا اشكال اصلا في كلامي .................

و اما على المعنى الثاني فما يقابل الاسلام ليس هو دائما الكفر المخرج عن الملة كما توهمه الجاهل ..........بل ان الاسلام و الايمان درجات .....باتفاق اهل السنة لا يخالفهم في ذلك الخوارج ....................

فالتشكيك في اسلام الرجل او في ايمانه قد يكون بمعنى التكفير و قد يكون بمعنى كمال الاسلام و الايمان ..............و التمييز بين الامرين انما يؤخذ من السياق و المساق ...............

فان كان تعلم اللغة العربية شرطا من شروط الايمان و الاسلام ...كان تعطيل ذلك دليلا على الكفر الاكبر ...و اما ان كان شرطا من شروط كمال الايمان و الاسلام كان تعطيله طعنا في كمال الدين .....................

فليتعلم الجاهل الادراك قبل الاستدراك ......و ليتعلم حمل كلام الناس على ما تقتضيه العقول الفصيحة لا الاهواء الكلبية الردية.............التي اخذت منه كل مبلغ .........حتى انساه انكار الباطل احقاق الحق ................بل حتى صار مع الباطل يجادل بالباطل و ذاك هوة الشر الذي تهون دونه الشرور و المين الذي تهون دونه المنون ................

[ريـاض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36

حنانينك يا عزيزي فبعض الشر اهون من بعض بل ان بعض الكذب اهون من بعض ..............لفظ الزعم في اللغة العربية يطلق يراد به القول و الاعتقاد ..............غير ان اكثر ما يقصد بها القول و الاعتقاد المشكوك فيها ................

و على المعنى الاول لا اشكال اصلا في كلامي .................

و اما على المعنى الثاني فما يقابل الاسلام ليس هو دائما الكفر المخرج عن الملة كما توهمه الجاهل ..........بل ان الاسلام و الايمان درجات .....باتفاق اهل السنة لا يخالفهم في ذلك الخوارج ....................

فالتشكيك في اسلام الرجل او في ايمانه قد يكون بمعنى التكفير و قد يكون بمعنى كمال الاسلام و الايمان ..............و التمييز بين الامرين انما يؤخذ من السياق و المساق ...............

فان كان تعلم اللغة العربية شرطا من شروط الايمان و الاسلام ...كان تعطيل ذلك دليلا على الكفر الاكبر ...و اما ان كان شرطا من شروط كمال الايمان و الاسلام كان تعطيله طعنا في كمال الدين .....................

فليتعلم الجاهل الادراك قبل الاستدراك ......و ليتعلم حمل كلام الناس على ما تقتضيه العقول الفصيحة لا الاهواء الكلبية الردية.............التي اخذت منه كل مبلغ .........حتى انساه انكار الباطل احقاق الحق ................بل حتى صار مع الباطل يجادل بالباطل و ذاك هوة الشر الذي تهون دونه الشرور و المين الذي تهون دونه المنون ................

في كلتا الحالتين أراك تتخبّط في الغوغائية أو في "الإخوانية" كما أشار الأخ الفاضل حموزة بارك الله فيه ...

فإذا كان قصدك هو أنّ الشعب الجزائري (بدون استثناء) كافر كفرا أصغر غير منقل عن الملّة فهذه مصيبة لا تقلّ سوءا عن سابقتها ..