الاستعارة المكنية (ترويها الساعات)

[Hassani ahmed]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بصمة لاتنسى

السلام عليكم
أجل صحيحة

بارك الله فيك أتساذة

في خصائص المقال كانت اجابتي
-أسلوب علمي
- عدم وجود الصور البيانية
- استعمال الاسلوب المباشر
- الأفعال الماضية والمضارعة

يمكن احتساب الاجابة؟

[بصمة لاتنسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hassani ahmed

بارك الله فيك أتساذة

في خصائص المقال كانت اجابتي
-أسلوب علمي
- عدم وجود الصور البيانية
- استعمال الاسلوب المباشر
- الأفعال الماضية والمضارعة

يمكن احتساب الاجابة؟

السلام عليكم
الافعال الماضية والمضارعة تخص الانماط لاالمقال

هذه هو تصحيح الاستاذة بصمة ان شاااااااااااااااااااااااااااااء الله نديو مليح في العربية
السلام عليكم

الجواب على أسئلة مادة الأدب لبكالوريا 2015
شعبة آداب وفلسفة
ثانيا: النص النثري:
أ- البناء الفكري:
1/ القضية التي عالجها الكاتب هي قيمة الوقت (الزمن) ودوره في الأمة.
والهدف منها هو ابراز قيمة الوقت في بناء الأمم، وتوضيح تعامل الامة الاسلامية مع الوقت، وتفريطها فيه مقارنة بالامم الغربية، فالكاتب يريد حث العرب والمسلمين على استغلال الزمن، وتوعيتهم بقيمة الوقت.
2/ مصير الوقت عند العرب والمسلمين يذهب إلى العدم، فيضيع هباء ولا يستغل، لأنهم لايدركون معناه وقيمته وقيمة أجزائه من ساعة ودقيقة وثانية، ولايعرفون تجزئته الفنية، ولا يحسبون له، ولا يفهمون فكرة اتصال الزمن بالتاريخ.
3/ المقصود بقول الكاتب (هذا المعنى الذي لم نكسبه بعد) هو تخلف العرب المسلمين وافتقادهم لمعاني الحياة المتحضرة والراقية،، بعدم ادراكهم للعلاقة بين الزمن والانتاج، وعدم معرفتهم للعلاقة التكاملية بين الوقت والنشاط البشري، مما يؤثر سلبا على النمو الحضاري للعرب، ويفوت عليهم السنوات من دون خطوات من التقدم والتطور.
4/ عناصر المعادلة الكفيلة بالنهوض بالأمة هي: اعطاء قيمة للوقت وعدم تضيعه هباء، وذلك من خلال العمل والنشاط واستغلال الوقت في الانتاج، وهذا لايكون إلا بالتربية باعتبارها عنصر ضروري يحقق الوعي للشعب العربي.
العناصر التتي ذكرها الكاتب هي الأساس في النهوض بالأمة وتطورها وبناء مجتمع راقي وقوي ينافس المجتمعات الغربية، فالعمل والوقت والتربية عناصر مثمرة في بناء المجتمعات المتطورة.
5/ تمثل أسلوب المقارنة عند الكاتب في مقارنته بين المجتمع العربي الاسلامي وبين ألمانيا في مجال استغلال الوقت في بناء الأمة والدولة، وقد كان اسلوبا ناجحا في التحليل والتفسير، إذ أنه استطاع توضيح تأخرنا وتخلفنا رغم كل السنوات التي قضيناها بعد الاستقلال، من خلال مقارنتنا بألمانيا وتجربتها الرائدة في مجال الرقي واستغلال الوقت في بناء الدولة.
6/ النمط الغالب على النص هو النمط التفسيري، ومن مؤشراته: اعتماد أدوات التحليل والتفسير والشرح/ استخدام اساليب التاكيد و النفي و الاثباث و الاستفهام بهدف اضفاء جو من العلمية و الموضوعية/ بروز افعال المعاينة و الملاحظة و الاستنتاج و الوصف/ استخدام كلمات و مصطلحات تقنية مختصة بالمادة المعرفية.
7/ التلخيص: ويراعى فيه الاسلوب الخاص للتلميذ/ حجم التلخيص/ سلامة اللغة وحسن التعبير/ المحافظة على الأفكار الاساسية في النص.
ب- البناء اللغوي:
1/ الحقل الدلالي للألفاظ: هو حقل الزمن.
2/ معاني (في) : ( في أرض كل شعب) تفيد الظرفية المكانية.
(في ساعات الغفلة) تفيد الظرفية الزمانية.
3/ الاعراب: مناديا: حال منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
يبق: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
4/ المحل الاعرابي للجمل: (يصير ثورة) جملة فعلية في محل رفع خبر لكن.
(يسمى الوقت) جملة فعلية في محل نصب صفة (نعت).
5/ نوع الجمع: (وسائل) صيغة منتهى الجموع/ (أحيانا) جمع قلة.
6/ الصور البيانية: (ولكنه نهر) تشبيه بليغ/ (ترويها ساعات معينة) استعارة مكنية، حيث شبه الساعات بالانسان فحذف المشبه به وترك قرينة دالة عليه هي (ترويها) فالساعات لا تروي.
ج- التقويم النقدي:
تعريف المقال: المقال قطعة نثرية محدودة الطول؛ وهو عبارة عن بحث قصير. يتناول موضوعا أو جانبا من موضوع؛ وتعرض فيه الفكرة عرضا منطقيا مترابطا وفق منهج معين يهدف إلى إبراز المعاني ونقلها نقلا أمينا مقنعا و ممتعا في نفـس الوقــت إلى ذهن القارىء.
نوع المقال في النص: هو مقال اجتماعي.
- مقدمة المقال في النص: ( الزمن نهر قديم......قيمته التي لا تعوض)
العرض émoticône frown وحظ الشعب العربي الاسلامي.........تماما قيمة هذا الأمر)
الخاتمة: (ولابد لنا في الخاتمة........الانسان، التراب، الزمن).
خصائص فن المقال: ـ الوحدة الموضوعية.
ـ الترتيب المنطقي للأفكار لتكون كلّ فكرة مقدّمة لما بعدها و نتيجة لما قبلها.
ـ الالتزام بخِطّة في عرض الموضوع ( تمهيد فعرض ثمّ خاتمة ).
ـ وضوح الفكرة،و البعد عن غريب اللفظ وسهولة العبارات والأسلوب المباشر.
- الاستعانة بالأمثلة والنماذج من الحياة والواقع.
- كتاب المقال الجزائرين: محمد البشير الابراهيمي/ مالك بن نبي/ عبد الحميد بن باديس/ العربي التيسي/ مبارك الميلي/ عمر راسم / الطيب العقبي/ أحمد رضا حوحو/ رمضان حمود.

[Hassani ahmed]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بصمة لاتنسى

السلام عليكم
الافعال الماضية والمضارعة تخص الانماط لاالمقال

شكرا استاذة أنا أصلا علمي وسجلت باك حر أداب وفلسفة هاذ العام
السؤال.. شفت في النص لقيت أنو أسلوب علمي وقلة الصورة البيانة وأسلوب مباشر هل يمكن احتساب ذلك

اعطيني تقيم ونقطة تقديرية للاجابة وشكرا

البناء الفكري
1/خضوع الحياة والتاريخ للتوقيت
الهدف: ادراك القيمة المباشرة للوقت في عودة الحياة الاجتماعية والاقتصادية للشعوب
2/مصير الوقت عند الشعب العربي الاسلامي:أنه ينتهي إلى العدم لعدم ادراكهم لمعناه ولا لتجزئته الفنية وليس لديهم أدنى فكرة عنه
3/المقصود "هذا المعنى الذي لم نكسبه بعد: أن تحديد فكرة الزمن هو معى الحياة الحاضرة
4/العناصر: الانسان التراب الزمن
الرأي:أثبتت هذه العناصر نجاعتها عند الشعب الألماني المتحضر
5/تمثل أسلوب الكاتب في المقارنة
مقارنة التجربة الأملانية لغيرها من التجارب
وتجربة الحسن المراكشي لغيره من العرب
-ينجح هذا الأسلوب وخصوصا في المواضيع التي تجتاج الى اسلوب المقارنة الشرح التحيليل والتفسير
6/ النمط سردي *** خطأ



البناء اللغوي:
الحقل الدلالي: الزمن
معنى حرف الجر في
1-ضرفية مكانية
2-ضرفية زمانية

اعراب:
مناديا:حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الضاهرة على أخره
يبق: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة والفاعل ضمير مستتر تقديره هو

تصير ثورة: صلة موصول لا محل لها من الاعراب
يسمى الوقت: جملة فعلية في محل نصب صفة

نوع الجمع:
وسائل : صيغة منتهى الجموع
أحيانا: لا جواب

لكنه نهر: تشبيه بليغ حيث أن الكاتب حذف الأداة الشبه
الهدف: زيادة المعنى وجمال المبنى
ترويها ساعات معينة: استعارة مكنية لأنه شبه الساعات بالانسان وحذف الانسان وترك أحدف لوازمه وهي الرواية
أثره:تجسيد للمعنى في قالب مادي

التقويم النقدي
تعريف: هو قطعة فنية نثرية محدودة القول تعالج مواضيع سياسية اجتماعية واقتصادية ظهر هذا الصنف في الجرائد و المقال العلمي والمقال الادبي

بداية المقدمة: الزمن النهاية: لاتعوض
بداية العرض: وحظ النهاية: الأمر
بداية الخاتمة: ولابد النهاية :والزمن

خصائص المقال:
-أسلوب علمي
- عدم وجود الصور البيانية
- استعمال الاسلوب المباشر
- الأفعال الماضية والمضارعة

كتاب المقال: مالك بن نبي