اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سميحة 2014
السلام عليكم
قال شهيد المنبر الشيخ سعيد البوطي -- في ما معناه -- ان كل الروايات بها غمز و اصحها تلك المروية عن معاوية التي رواها الامام الترمذي تفترق امتي الى بضع و سبعين ملة كلها في الناس ماعدا واحدة اذن فالامر متعلق بالملل و ليس الفرق الامر الواضح الجلي ان النبي صلى الله عليه و سلم لم يقصد بامتي المسلمين اي امة الاستجابة بل قصد امة الدعوة اي العالم اجمع اذن فتلك الملل هي الماركسية و البوذية و الاسلام و النصرانية و هلم جرا و بذلك يكون هذا الحديث مصاقا لحديث قدسي الذي يقول فيه رب العزة للحبيب المصطفى ان الناس لو سلكوا الي كل طريق ما قبلتهم حتى يأتوا وراءك يا حبيبي يا محمد
ملاحظة الامام الجليل الامير الصنعاني قال في عبارة كلها في النار عدا واحدة بأنها قد مدسوسة من احد الزنادقة
|
الحديث تلقاه فطاحلة الحديث بالقبول و من اراد أن يرده ما فعل ذلك إلا لعلمه انه داخل في تلك الفرق الضالة و اما انه قصد امة الدعوة فهذا من اتفه ما يمكن ان يصدر من مشتغل بالعلم فقد ذكر امته بعد ان ذكر اليهود و النصارى فأمته قسيمة اليهود و النصارى فلا يمكن أن تكون غير المسلمين ثم لو كانت امة الدعوة لدخل فيها اليهود و النصارى و مجموع فرقهما 143 فرقة ......... احست تشوف...... اطالبك بالمصدر عن الامام الصنعاني