السلام عليكم .
الزوجة الثانية في معظم الأحوال تصنع المفاجات ,إما ان يطلق الزوج من أجلها ,او تكون نار فتنة داخل العائلة بينها وبين الأولى وأولادها ,بحيث الرجل لايجمع بينهما في بيت واحد
تراكمت الحكايات التي افسدت سمعة الزوجة الثانية لهذا نظرة المجتمع إليها غير عادلة حتى إن كانت هي طيبة والزوجة الأولى سيئة فهم يتضامنون معها.
بينما نحن نعيش الان في أزمة غاب كل شيء ,,, عقلية المجتمع تغيرت بين الماضي والحاضر .الأمور اصبحت معقدة رغما حلالها
الرجل كان سابقا إذا اراد التعدد يجمع أربع نساء في بيت واحد دون اي مشاكل ولاكلام الناس لان وقت النية والبساطة .
حتى الزوجات يكون من نفس العرش بمعني لايوجد مشاكل الأخرى تعرف الأخريات.
عندما كان السكان عبارة عن قبائل لايوجد حرج عند الزوجة الثانية فهي تنتمي إليهم . حتى الان نجد ذلك عند العروشية والقبائل المتبقية
الخلل يكمن في تفرق المجتمع بحيث تجد في المدن كل شخص واصله من مكان يعني حصل إختلاط وتنوع العقليات هذا أيضا احدا الاسباب .
حتى المسلسلات شوهت صورتها دائما هي الشريرة ,,, عجبا بمافعله الإعلام في تضليل العقول .
الزوجة الثانية حسب راي هي نعمة في بعض الحالات .. فهي تسد فتن عديدة ومنها الخيانة إذا اعجب الزوج بإمراة ثانية وتكون طيبة
وكان هو مؤهل للعدل بينهم التعدد أفضل وتجد الزوجتين متفاهمتين .
وفي بعض الحالات تكون مجرمة حقا ونواياها سيئة خصوصا إذا كانت صغيرة وجميلة من الزوجة السابقة ,
بذلك تستغله في ماله وربما تطلب منه ان يطلق الأولى .وهنا تكون خطافة الرجال لانها تركت العزاب و تزوجت من رجل متزوج وخربت بيته.
بعض النساء ربي يهديهم .