خيانـــة السلطـــان !!! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

خيانـــة السلطـــان !!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-04-26, 09:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سعيد جيجل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ..
لننتقل للجانب العملي ..
طيب يا فتحون ..

أنا مواطن جزائري مسلم ..وأريد أن أبايع إماما كي لاأموت ميتة جاهلية ...
هل لك أن تفيدني بما عليّ فعله ..ممارسة لذلك ؟
أريد تفصيلا ...وتوصيفا للخطوات الواجب اتباعها ..بارك الله فيك ..


اولا السلام عليكم


البيعة لها شروط شرعية واركان وورد في حديث حديفة بن اليمان في حديث الفتن كما في الصحيح انه قال

اولا حديث حديفة بن اليمان رضي الله عنه


حديث حذيفة والفتن على مر الزمان



والحديث في صحيح مسلم والبخاري ومسند احمد وابو داوود رحمهم الله تعالى, من حديث أبي إدريس الخولاني رضي الله عنه أنهسمع حذيفة يقول:
كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت: يا رسول الله! إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد الخير شر؟ قال: نعم. فقلت: فهل بعد هذا الشر من خير؟ قال: نعم وفيه دخَنٌ، قال قلت: وما دخَنُهُ؟ قال: قومٌ يستنُّونَ بغيرِ سُنتي ويَهْدونَ بغير هدْيِي تعرفُ منهُمْ وتُنكرُ، فقلت هل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: نعم , فتنةٌ عمياءٌ , دُعاةٌ على أبوابِ جهنم، مَنْ أجابَهُمْ إليها قذفوهُ فيها. فقلت: يا رسول الله ! صِفْهُمْ لنا، قال: نعم، قوم من جَلدتِنا ويتكلمونَ بألسنتِنا، فقلت: يا رسول الله، وما تأمرني إن أدركت ذلك، قال : تلزَمُ جماعةَ المسلمين وإمامِهِمْ, قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: فاعتزلْ تلك الفرقُ كلِّها، ولوْ أنْ تعَضَّ على أصلِ الشجرةِ حتى يُدركُكَ الموتُ وأنتَ على ذلك

وهو تفسير حديث البيعة ووجوبها وحين انتفاء وجود الحاكم الشرعي الذي يحكم بشرع الله وكثرة الفتن وظهور الاراء والاحزاب والافكار وجب ترك الفتن واللجوء لله

اما شروط البيعة فقد ذكرها اهل العلم بالتفصيل


قَالَ الْمَازِرِيّ : يَكْفِي فِي بَيْعَةِ الإِمَامِ أَنْ يَقَع مِنْ أَهْل الْحَلِّ وَالْعَقْدِ وَلا يَجِب الاسْتِيعَاب , وَلا يَلْزَم كُلّ أَحَدٍ أَنْ يَحْضُرَ عِنْدَهُ وَيَضَع يَدَهُ فِي يَدِهِ , بَلْ يَكْفِي اِلْتِزَامُ طَاعَتِهِ وَالانْقِيَادُ لَهُ بِأَنْ لا يُخَالِفَهُ وَلا يَشُقَّ الْعَصَا عَلَيْهِ اهـ نقلاً من فتح الباري .


وهنا كان التفصيل فاهل الحل والعقد هم من يختار ولي الامر وحكام زماننا اكثرهم لم يخترهم لا اهل الحل والعقد ولا حتى الشعوب واكثرهم اما علماني او حاكم يحكم الشرع في بعض الامر ويتركها في اخرى واخطر من ذالك ظهور فكر التكفيير الخوارج الدواعش ودعوتهم لامير كذاب فاجر حكموه على رقاب المسلمين فسفكها ولا حول ولا قوة الا بالله

وقال الامام النووي عن اهل الحل والعقد


وقال النووي رحمه الله في شرح صحيح مسلم :

أَمَّا الْبَيْعَة : فَقَدْ اِتَّفَقَ الْعُلَمَاء عَلَى أَنَّهُ لا يُشْتَرَط لِصِحَّتِهَا مُبَايَعَة كُلّ النَّاس , وَلا كُلّ أَهْل الْحَلّ وَالْعِقْد , وَإِنَّمَا يُشْتَرَط مُبَايَعَة مَنْ تَيَسَّرَ إِجْمَاعهمْ مِنْ الْعُلَمَاء وَالرُّؤَسَاء وَوُجُوه النَّاس , . . . وَلا يَجِب عَلَى كُلّ وَاحِد أَنْ يَأْتِيَ إِلَى الأَمَام فَيَضَع يَده فِي يَده وَيُبَايِعهُ , وَإِنَّمَا يَلْزَمهُ الانْقِيَادُ لَهُ , وَأَلا يُظْهِر خِلافًا , وَلا يَشُقّ الْعَصَا اهـ


واكثر من يحكم المسلمين لم يدخل لا في بيعة الانعقاد ولا بيعة العامة ولم يزهم اهل الحل والعقد

لكن وجوب ترك الفتن والدعوة الى الله والحق هو ما وجب على المسلم وترك حكام السوء


وشروط الامامة كما تفضل بها اهل العلم هي

وللبيعة شروط نص عليها الشرع وبينها اهل العلم

على العموم وجب التفريق بين بيعة الخليفة المسلم الصالح الذي بايعه اهل الحل والعقد وبين الحاكم الغالب على الامر من علماني وديمقراطي وغيره وبين الحاكم الصالح المؤمن وهنا اصل الكلام


فان غابت الامامة بقي الايمان وقد مرت الامة في كثير من الازمان على مراحل لم يكن للمسلمين امام لا عام ولا غيره

فكانت ايام خلافة ابن الزبير وبني امية منقسمة وايام الحسن ومعاوية وايام دولة الشيعة الفاطمية


هل يجوز لمسلم في ايران ان يتخد نظام الملالي ولاة امور طبعا لا ولو غلبوا على الامر فوجود مانع الكفر البواح يمنع الولاية والامر نفسه ان كان الحاكم يسن قوانين الدعارة والخمور والفجور ويحل ما حرم الله فيكون الصبر على الامر ترك للفتنة لا قبولا بالحكم وكراهة ما يفعله وليس حبه وموالاته

هذا هو الشرع لم يترك لنا شيء

وقد راينا من يقول بولاية النصراني كما قال احد العلماء غفر الله يوما حين سال عن حكم بريمر فقال هو ولي امر متغلب وجب طعاته وهو امر خطير ومحدث في الدين

فمانع الكفر يسقط الولاية

لَّا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (28)

ومعنى ذلك: لا تتخذوا، أيها المؤمنون، الكفارَ ظهرًا وأنصارًا توالونهم على دينهم، وتظاهرونهم على المسلمين من دون المؤمنين، (62) وتدلُّونهم على عوراتهم، فإنه مَنْ يفعل ذلك =" فليس من الله في شيء "، يعني بذلك: فقد برئ من الله وبرئ الله منه، بارتداده عن دينه ودخوله في الكفر =" إلا أن تتقوا منهم تقاة "، إلا أن تكونوا في سلطانهم فتخافوهم على أنفسكم، فتظهروا لهم الولاية بألسنتكم، وتضمروا لهم العداوة، ولا تشايعوهم على ما هم عليه من الكفر، ولا تعينوهم على مُسلم بفعل، كما:-

ثم اين كان البيعة حين يكون الحاكم مسلم اخواني وقد خرج عليه السيسي في مصر وما وقع في الجزائر وليبيا رغم ان الاخوان جماعة لها وعليها وليس هنا موضع الرد عليها لكن كيف تبطل بيعة المسلم وتخرج عليه وتسجنه في مصر وليبيا والجزائر وتدعوا لطاعة الحاكم العلماني وهنا اصل الكلام كله


البيعة لها شروط واراكان ومن لم تتوفر فيه الشروط لم يكن ولي شرعيا

ان لم تتوفر الشروط ولم يقم اهل الحل والعقد بتزكية حاكم مسلم فهناك نعود لحديث حديفة بن اليمان ان لم يكن لهم جماعة ولا امام

بارك الله فيكم










 


رد مع اقتباس
قديم 2015-04-26, 14:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد جيجل مشاهدة المشاركة
اولا السلام عليكم


البيعة لها شروط شرعية واركان وورد في حديث حديفة بن اليمان في حديث الفتن كما في الصحيح انه قال

اولا حديث حديفة بن اليمان رضي الله عنه


حديث حذيفة والفتن على مر الزمان



والحديث في صحيح مسلم والبخاري ومسند احمد وابو داوود رحمهم الله تعالى, من حديث أبي إدريس الخولاني رضي الله عنه أنهسمع حذيفة يقول:
كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت: يا رسول الله! إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد الخير شر؟ قال: نعم. فقلت: فهل بعد هذا الشر من خير؟ قال: نعم وفيه دخَنٌ، قال قلت: وما دخَنُهُ؟ قال: قومٌ يستنُّونَ بغيرِ سُنتي ويَهْدونَ بغير هدْيِي تعرفُ منهُمْ وتُنكرُ، فقلت هل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: نعم , فتنةٌ عمياءٌ , دُعاةٌ على أبوابِ جهنم، مَنْ أجابَهُمْ إليها قذفوهُ فيها. فقلت: يا رسول الله ! صِفْهُمْ لنا، قال: نعم، قوم من جَلدتِنا ويتكلمونَ بألسنتِنا، فقلت: يا رسول الله، وما تأمرني إن أدركت ذلك، قال : تلزَمُ جماعةَ المسلمين وإمامِهِمْ, قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: فاعتزلْ تلك الفرقُ كلِّها، ولوْ أنْ تعَضَّ على أصلِ الشجرةِ حتى يُدركُكَ الموتُ وأنتَ على ذلك

وهو تفسير حديث البيعة ووجوبها وحين انتفاء وجود الحاكم الشرعي الذي يحكم بشرع الله وكثرة الفتن وظهور الاراء والاحزاب والافكار وجب ترك الفتن واللجوء لله

اما شروط البيعة فقد ذكرها اهل العلم بالتفصيل


قَالَ الْمَازِرِيّ : يَكْفِي فِي بَيْعَةِ الإِمَامِ أَنْ يَقَع مِنْ أَهْل الْحَلِّ وَالْعَقْدِ وَلا يَجِب الاسْتِيعَاب , وَلا يَلْزَم كُلّ أَحَدٍ أَنْ يَحْضُرَ عِنْدَهُ وَيَضَع يَدَهُ فِي يَدِهِ , بَلْ يَكْفِي اِلْتِزَامُ طَاعَتِهِ وَالانْقِيَادُ لَهُ بِأَنْ لا يُخَالِفَهُ وَلا يَشُقَّ الْعَصَا عَلَيْهِ اهـ نقلاً من فتح الباري .


وهنا كان التفصيل فاهل الحل والعقد هم من يختار ولي الامر وحكام زماننا اكثرهم لم يخترهم لا اهل الحل والعقد ولا حتى الشعوب واكثرهم اما علماني او حاكم يحكم الشرع في بعض الامر ويتركها في اخرى واخطر من ذالك ظهور فكر التكفيير الخوارج الدواعش ودعوتهم لامير كذاب فاجر حكموه على رقاب المسلمين فسفكها ولا حول ولا قوة الا بالله

وقال الامام النووي عن اهل الحل والعقد


وقال النووي رحمه الله في شرح صحيح مسلم :

أَمَّا الْبَيْعَة : فَقَدْ اِتَّفَقَ الْعُلَمَاء عَلَى أَنَّهُ لا يُشْتَرَط لِصِحَّتِهَا مُبَايَعَة كُلّ النَّاس , وَلا كُلّ أَهْل الْحَلّ وَالْعِقْد , وَإِنَّمَا يُشْتَرَط مُبَايَعَة مَنْ تَيَسَّرَ إِجْمَاعهمْ مِنْ الْعُلَمَاء وَالرُّؤَسَاء وَوُجُوه النَّاس , . . . وَلا يَجِب عَلَى كُلّ وَاحِد أَنْ يَأْتِيَ إِلَى الأَمَام فَيَضَع يَده فِي يَده وَيُبَايِعهُ , وَإِنَّمَا يَلْزَمهُ الانْقِيَادُ لَهُ , وَأَلا يُظْهِر خِلافًا , وَلا يَشُقّ الْعَصَا اهـ


واكثر من يحكم المسلمين لم يدخل لا في بيعة الانعقاد ولا بيعة العامة ولم يزهم اهل الحل والعقد

لكن وجوب ترك الفتن والدعوة الى الله والحق هو ما وجب على المسلم وترك حكام السوء


وشروط الامامة كما تفضل بها اهل العلم هي

وللبيعة شروط نص عليها الشرع وبينها اهل العلم

على العموم وجب التفريق بين بيعة الخليفة المسلم الصالح الذي بايعه اهل الحل والعقد وبين الحاكم الغالب على الامر من علماني وديمقراطي وغيره وبين الحاكم الصالح المؤمن وهنا اصل الكلام


فان غابت الامامة بقي الايمان وقد مرت الامة في كثير من الازمان على مراحل لم يكن للمسلمين امام لا عام ولا غيره

فكانت ايام خلافة ابن الزبير وبني امية منقسمة وايام الحسن ومعاوية وايام دولة الشيعة الفاطمية


هل يجوز لمسلم في ايران ان يتخد نظام الملالي ولاة امور طبعا لا ولو غلبوا على الامر فوجود مانع الكفر البواح يمنع الولاية والامر نفسه ان كان الحاكم يسن قوانين الدعارة والخمور والفجور ويحل ما حرم الله فيكون الصبر على الامر ترك للفتنة لا قبولا بالحكم وكراهة ما يفعله وليس حبه وموالاته

هذا هو الشرع لم يترك لنا شيء

وقد راينا من يقول بولاية النصراني كما قال احد العلماء غفر الله يوما حين سال عن حكم بريمر فقال هو ولي امر متغلب وجب طعاته وهو امر خطير ومحدث في الدين

فمانع الكفر يسقط الولاية

لَّا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (28)

ومعنى ذلك: لا تتخذوا، أيها المؤمنون، الكفارَ ظهرًا وأنصارًا توالونهم على دينهم، وتظاهرونهم على المسلمين من دون المؤمنين، (62) وتدلُّونهم على عوراتهم، فإنه مَنْ يفعل ذلك =" فليس من الله في شيء "، يعني بذلك: فقد برئ من الله وبرئ الله منه، بارتداده عن دينه ودخوله في الكفر =" إلا أن تتقوا منهم تقاة "، إلا أن تكونوا في سلطانهم فتخافوهم على أنفسكم، فتظهروا لهم الولاية بألسنتكم، وتضمروا لهم العداوة، ولا تشايعوهم على ما هم عليه من الكفر، ولا تعينوهم على مُسلم بفعل، كما:-

ثم اين كان البيعة حين يكون الحاكم مسلم اخواني وقد خرج عليه السيسي في مصر وما وقع في الجزائر وليبيا رغم ان الاخوان جماعة لها وعليها وليس هنا موضع الرد عليها لكن كيف تبطل بيعة المسلم وتخرج عليه وتسجنه في مصر وليبيا والجزائر وتدعوا لطاعة الحاكم العلماني وهنا اصل الكلام كله


البيعة لها شروط واراكان ومن لم تتوفر فيه الشروط لم يكن ولي شرعيا

ان لم تتوفر الشروط ولم يقم اهل الحل والعقد بتزكية حاكم مسلم فهناك نعود لحديث حديفة بن اليمان ان لم يكن لهم جماعة ولا امام

بارك الله فيكم


و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الاخ سعيد أنت مدعو للإطلاع على مشاركات للأعضاء و ما تضمنته من نقل لاقوال اهل العلم
في المسألة
فأظن عندئذ ربما ستفكر في إدخال تغييرات على مشاركتك هذه أو إعادة صياغتها
وفق عدة معطيات و ضوابط شرعية
وفقنا الله وإياكم الى ما يحب ويرضى
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1793713









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
السلطـــان, خيانـــة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc