خيرا نقول للذي يدافعون على اللغة العربية وهو يكاد لا يفقه غيرها الذين يطورون اللغة العربية أولئك الذين حابهم الله بعقل نير وذاكرة قوية ولسان متعدد وهو مثال لنا جميعا يصدح بيننا بقوله كن قوياً في اللغات الأجنبية أقوى في اللغة العربية
أخي أبوعبد المالك المشكلة ليست في مبدأ تعلم لغات القوم وما لها من فوائد لا تخفى على عاقل...
المشكلة أخي تتلخص في محاولات طمس لغة الإسلام كمرحلة أولى لضرب الدين الحق
المشكلة أخي في اتهام لغة الضاد بالعجز من طرف مسؤولينا الذين ابتلينا بهم
المشكلة أخي في إفساد كل ما تم تحقيقه منذ الإستقلال على يد بن زاغووجماعته وأتباعهم
المشكلة أخي في الجيل الصاعد الذي تغرب عن دينه ووطنيته ولغته وأخلاقه وهويته عامة
فالرجاء من الإخوةعدم تحوير النقاش إلى فائدة تعلم لغات القوم والتركيزعلى سبل النهوض بلغة الضاد في مظلومتناالتربوية وكيفية مجابهة هؤلاء العلمانيين المبرمجين من طرف مستعمر الأمس على إتمام مشروعه الذي فشل في تحقيقه بأرض الشهداء