الــمـراهـقـة بيـن المـاضي و الحـاضر {رأيــكم ؟؟} - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > أرشيف خيمة الجلفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الــمـراهـقـة بيـن المـاضي و الحـاضر {رأيــكم ؟؟}

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-03-30, 20:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
hana nana
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية hana nana
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فعلا هذا مصطلح شائع خصوصا عند الأباء الذين لا يعرفون من التربية سوى هذا المصطلح
عندما تسأله عن تصرفات ابنه أو ابنته فيجيبك أنه مراهق أو أنها مراهقة
هذا المصطلح خطير جدا فهو الذي أدخل سلوكات دخيلة إلى المجتمع مثل
الصداقة بين الولد والبنت
اللبس الغير لائق سواء للولد أو البنت
وغيرها............






وشكرا









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-03-30, 20:31   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جوهرة القلوب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جوهرة القلوب
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب ثالث أفضل موضوع سنة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hana nana مشاهدة المشاركة
فعلا هذا مصطلح شائع خصوصا عند الأباء الذين لا يعرفون من التربية سوى هذا المصطلح
عندما تسأله عن تصرفات ابنه أو ابنته فيجيبك أنه مراهق أو أنها مراهقة
هذا المصطلح خطير جدا فهو الذي أدخل سلوكات دخيلة إلى المجتمع مثل
الصداقة بين الولد والبنت
اللبس الغير لائق سواء للولد أو البنت
وغيرها............

وشكرا
السـلآم عليكم ،

نعم أخيتي ، لــَكـمْ يؤسفنـا أن نسمع هذه الألفاظ من أمةِِ مسلمة..
فالكثير من الظواهر و كما ذكرت الصداقة بين البنت و الولد التي
يعتبرها الكثير مجرد صداقة و..و..و ...نسأل الله الهدآيــــة .
العفـو ـ أسعدني مروركِ كثيرًا

تحيتي









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-31, 19:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قَاسِمٌ.قَاسِم
عضو فضي
 
الصورة الرمزية قَاسِمٌ.قَاسِم
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء المواضيع المميزة 2014 وسام المرتبة الثالثة الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
ــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم وبه ثقتي وأستعين والصلاة على رسوله المصطفى الهادي الأمين وعلى الآل والأصحاب والأتباع أجمعين وبعد..

نشكر للأخت الكريمة جوهرة القلوب طرقَها لموضوع بات-للأسف- مُنصَرفا عنه مع أهميته القصوى على حال ومآل أمتنا حاضرا ومستقبلا..

وإن كان الموضوع قد وفّى الإشكالية ووضعها على الأثافي المتينة والأسس المنضبطة.. إلا أنني وددت لو أدليت بما أعتقده-ولا ألزم أحدا- من خلال بعض الآراء التي أتبنّاها..

****
أولا:
مصطلح المراهقة أو حتى مفهومها لا جذور له في ديننا الحنيف.. وهي مرحلة بَيْنِيَّةٌ استُحدِثت من طرف غير المسلمين؛ لكن هذا لا يعني أنها غير موجودة عندنا الآن حتى نكون واضحين..

وقبل الخوض في التدليل على جليِّ الأقاويل وبعيد التآويل..
أطرح سؤالا لا أنتظر (منكم طبعا) إجابة عليه.. وهو..

هل الشيوخ والكهول والشباب والطفولة هي مراحل سليمة عندنا؟
والدّاء فقط اكتسح المراهقة-على فرض وجودها-أم أن كل الإنسان أصبح متغيرا عن سالفه الذي كان أمس
أو بالتحديد من ذكروا في بداية الموضوع من الصحابة الكرام ومن حملوا لواءهم بعد ذلك..؟

ثانيا:
هل حصرُ المراهقة في مجال مغلق الطرفين بن الرابعة عشر والعشرين.. هي دقيةٌ؟.. وهل يُفهم أنه لا مراهقين خارج المجال المعطى سلفا..

الذي أراه - والله أعلم- أن بناء الشخصية في الأمتين الإسلامية والعربية أصابه الدّاء القاتل في جميع مَقاتله..

فالمرحلة الأشد أهميةً هي انتقالُ الشخص من طفل إلى رجل.. أو امرأة.. ففي العصر الذهبيّ للإسلام -وحتى الجاهلية- لم نشهد هذا التغيّر المريع والمرعب في تضعضع بناء الشخص.. بنينا الأجسام! .. لكن بناء العقول والنفوس لم نرقَ إليه بعد.. ولا حتى بدأنا فيه..

هذه المرحلة المسماة بالمراهقة.. وُضِعت-بفعل فاعل- في مفترق الطرق بين الطفولة والرجولة.. وكذلك الأمر بالنسبة لبنات حواء..

انجذاب الولد للبنت هو أمر فطريّ دواءه المشروع والمجّرب معروف لدى الجميع.. لكننا لما أحجمنا عن الدواء ورحنا نبحث يائسين عن أدوية أخرى جَنِيسَةٍ لا تفي بالغرض وربما فاقمت الوضع أكثر..

الولد ذو الخمسة عشر عاما نراعي مشاعرة ونحيطه بكثير الدلال والرعاية المبالغ فيها.. وفي ستة عشر الشيء ذاتُه.. وفي العشرين الامر سيان.. فما هو العام الذي نفطم فيه المراهق؟.. ما الفرق بين 19 و20 و 21 والناس ليسوا سواءً .. بمعنى قد يصل بعض الناس الثلاثين وهم لازالوا يحظون بالرضاعة؟ ولم يبلغوا الفطام بعد..

عذرنا للمراهقين وتلمسّنا للمسوغات التي تُخْلِيهم من المسؤولية وتحلّيهم بمنطق (راه صغير وخليه يكبر ) فعندئذ قد كسرنا مقوّما هاما من مقومات بناء الأمة وقصفنا أمْتَن ركنٍ فيها..

فما أرمي إليه من كل هذا التصفيف والتصنيف - مع بعض التطفيف-.. هو أن الآباء والأمهات قد يكونون لم يتجاوزا هذه المراهقة بعدُ؟
فكيف يبنون شخصية ذريتهم وهم غير مُؤسسين ولا حتى مؤهّلين؟

أصبح الكثير منا وهو في سنّ الكهولة، وبعد أن تجاوز سن الرشد كما هو مفترض لا يستطيع اتخاذ أبسط القرارات في حياته الخاصة الشخصية الضيقة.. فما بالك بحمل هم أمة أو إدارة شؤون الغير..

فالخلل والله أعلم ليس في مسمى المراهقة ولا في مفهومها ومدلولها ومنطوقها.. وإنما هو في التركيبة النفسية الإجتماعية للأفراد..

ولا سبيل للعودة إلى الجادة التي كان عليها الأوائل إلا بأن نسلك الطريق ذاته وبالفهم البسيط للحياة.. بعيدا عن تعقيدات أولجنا فيها فكرنا وأغرقنا فيها أمتنا دون أي ضرورة..

كيف لشاب تجاوز الأربعين أن يجهل أتفه الأمور في الحياة..
وكيف لفتاة أنهت عقدها الثالث لا تستطيعُ فهم نفسها والتمييز بين الكسكس والبركوكس..

أصلح الله الحال وأمدنا بالرشد والتوفيق في كل ما نواجه.. والدعاء ليس كافيا حتما.. فلا بد من اتحاد النهج وسلوك أصلح فجّ للوصول إلى برّ الامان بأمتنا الغالية.. فلا حياة لها إلا بحياة شبابها..

سلا..م










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-31, 19:42   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سميحة 2014
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهول الجلفاوي مشاهدة المشاركة
المراهقة مصطلح ادخل من طرف الغرب للعرب لقتل حرارة الشباب الاسلامي
وفتوته ويصبح اكبر عذر له انه مراهق لا لم يرد في كتابنا نوع من هذا الكلام
فقوة الامة في قوة شبابها ولكن هم ادخلو بما يسمى علم النفس وقسمو مراحل
حياة الانسان كلها من مرحلة اليأس الى سن المراهقة الى الشيخوخة كلها مفردات لا توحي بشيئ
فلنعش حياتنا للعطاء وللتغير فنحن حملة الراية لا الكلام والدعاية
الغرب لم يدخل النصطلح الى العرب بل لهم نظريات في ما يخص تطور بنية الانسان ككل فقسموا مراحل حياة الانسان باربع مراحل هي الطفل و المراهق و الكهل فالشيخ هي مراحل نمو فيزيولوجي بحت , اما ان نخوض في نظريات علمية قائمة لها شوادها التجريبية و العقلية بكلام لا دليل عليه فهذا ليس امرا عادلا البتة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hana nana مشاهدة المشاركة
فعلا هذا مصطلح شائع خصوصا عند الأباء الذين لا يعرفون من التربية سوى هذا المصطلح
عندما تسأله عن تصرفات ابنه أو ابنته فيجيبك أنه مراهق أو أنها مراهقة
هذا المصطلح خطير جدا فهو الذي أدخل سلوكات دخيلة إلى المجتمع مثل
الصداقة بين الولد والبنت
اللبس الغير لائق سواء للولد أو البنت
وغيرها............
نعم هذه تبريرات واهية تماما ومن زرع شوكا لا يحصد عنبا كما يقال
من تربى بشكل عشوائي فالنتيجة المنتظرة عشوائية لذا لا تحاسبوا النتيجة بل حاسبوا الاسباب









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-01, 09:54   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
جوهرة القلوب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جوهرة القلوب
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب ثالث أفضل موضوع سنة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سميحة 2014 مشاهدة المشاركة
الغرب لم يدخل النصطلح الى العرب بل لهم نظريات في ما يخص تطور بنية الانسان ككل فقسموا مراحل حياة الانسان باربع مراحل هي الطفل و المراهق و الكهل فالشيخ هي مراحل نمو فيزيولوجي بحت , اما ان نخوض في نظريات علمية قائمة لها شوادها التجريبية و العقلية بكلام لا دليل عليه فهذا ليس امرا عادلا البتة

نعم هذه تبريرات واهية تماما ومن زرع شوكا لا يحصد عنبا كما يقال
من تربى بشكل عشوائي فالنتيجة المنتظرة عشوائية لذا لا تحاسبوا النتيجة بل حاسبوا الاسباب

السـلآم عليكم ،

جزاك الله خيرا اختي على المشاركة الطيبة ..

تحيتي









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-01, 09:50   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
جوهرة القلوب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جوهرة القلوب
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب ثالث أفضل موضوع سنة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَاسِمٌ.قَاسِم مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
ــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم وبه ثقتي وأستعين والصلاة على رسوله المصطفى الهادي الأمين وعلى الآل والأصحاب والأتباع أجمعين وبعد..

نشكر للأخت الكريمة جوهرة القلوب طرقَها لموضوع بات-للأسف- مُنصَرفا عنه مع أهميته القصوى على حال ومآل أمتنا حاضرا ومستقبلا..

وإن كان الموضوع قد وفّى الإشكالية ووضعها على الأثافي المتينة والأسس المنضبطة.. إلا أنني وددت لو أدليت بما أعتقده-ولا ألزم أحدا- من خلال بعض الآراء التي أتبنّاها..

****
أولا:
مصطلح المراهقة أو حتى مفهومها لا جذور له في ديننا الحنيف.. وهي مرحلة بَيْنِيَّةٌ استُحدِثت من طرف غير المسلمين؛ لكن هذا لا يعني أنها غير موجودة عندنا الآن حتى نكون واضحين..

وقبل الخوض في التدليل على جليِّ الأقاويل وبعيد التآويل..
أطرح سؤالا لا أنتظر (منكم طبعا) إجابة عليه.. وهو..

هل الشيوخ والكهول والشباب والطفولة هي مراحل سليمة عندنا؟
والدّاء فقط اكتسح المراهقة-على فرض وجودها-أم أن كل الإنسان أصبح متغيرا عن سالفه الذي كان أمس
أو بالتحديد من ذكروا في بداية الموضوع من الصحابة الكرام ومن حملوا لواءهم بعد ذلك..؟

ثانيا:
هل حصرُ المراهقة في مجال مغلق الطرفين بن الرابعة عشر والعشرين.. هي دقيةٌ؟.. وهل يُفهم أنه لا مراهقين خارج المجال المعطى سلفا..

الذي أراه - والله أعلم- أن بناء الشخصية في الأمتين الإسلامية والعربية أصابه الدّاء القاتل في جميع مَقاتله..

فالمرحلة الأشد أهميةً هي انتقالُ الشخص من طفل إلى رجل.. أو امرأة.. ففي العصر الذهبيّ للإسلام -وحتى الجاهلية- لم نشهد هذا التغيّر المريع والمرعب في تضعضع بناء الشخص.. بنينا الأجسام! .. لكن بناء العقول والنفوس لم نرقَ إليه بعد.. ولا حتى بدأنا فيه..

هذه المرحلة المسماة بالمراهقة.. وُضِعت-بفعل فاعل- في مفترق الطرق بين الطفولة والرجولة.. وكذلك الأمر بالنسبة لبنات حواء..

انجذاب الولد للبنت هو أمر فطريّ دواءه المشروع والمجّرب معروف لدى الجميع.. لكننا لما أحجمنا عن الدواء ورحنا نبحث يائسين عن أدوية أخرى جَنِيسَةٍ لا تفي بالغرض وربما فاقمت الوضع أكثر..

الولد ذو الخمسة عشر عاما نراعي مشاعرة ونحيطه بكثير الدلال والرعاية المبالغ فيها.. وفي ستة عشر الشيء ذاتُه.. وفي العشرين الامر سيان.. فما هو العام الذي نفطم فيه المراهق؟.. ما الفرق بين 19 و20 و 21 والناس ليسوا سواءً .. بمعنى قد يصل بعض الناس الثلاثين وهم لازالوا يحظون بالرضاعة؟ ولم يبلغوا الفطام بعد..

عذرنا للمراهقين وتلمسّنا للمسوغات التي تُخْلِيهم من المسؤولية وتحلّيهم بمنطق (راه صغير وخليه يكبر ) فعندئذ قد كسرنا مقوّما هاما من مقومات بناء الأمة وقصفنا أمْتَن ركنٍ فيها..

فما أرمي إليه من كل هذا التصفيف والتصنيف - مع بعض التطفيف-.. هو أن الآباء والأمهات قد يكونون لم يتجاوزا هذه المراهقة بعدُ؟
فكيف يبنون شخصية ذريتهم وهم غير مُؤسسين ولا حتى مؤهّلين؟

أصبح الكثير منا وهو في سنّ الكهولة، وبعد أن تجاوز سن الرشد كما هو مفترض لا يستطيع اتخاذ أبسط القرارات في حياته الخاصة الشخصية الضيقة.. فما بالك بحمل هم أمة أو إدارة شؤون الغير..

فالخلل والله أعلم ليس في مسمى المراهقة ولا في مفهومها ومدلولها ومنطوقها.. وإنما هو في التركيبة النفسية الإجتماعية للأفراد..

ولا سبيل للعودة إلى الجادة التي كان عليها الأوائل إلا بأن نسلك الطريق ذاته وبالفهم البسيط للحياة.. بعيدا عن تعقيدات أولجنا فيها فكرنا وأغرقنا فيها أمتنا دون أي ضرورة..

كيف لشاب تجاوز الأربعين أن يجهل أتفه الأمور في الحياة..
وكيف لفتاة أنهت عقدها الثالث لا تستطيعُ فهم نفسها والتمييز بين الكسكس والبركوكس..

أصلح الله الحال وأمدنا بالرشد والتوفيق في كل ما نواجه.. والدعاء ليس كافيا حتما.. فلا بد من اتحاد النهج وسلوك أصلح فجّ للوصول إلى برّ الامان بأمتنا الغالية.. فلا حياة لها إلا بحياة شبابها..

سلا..م


السـلآم عليكم ،

بارك الله فيك وجزاك المولى عنا كل خير على المشاركة
الطيبــة و الرأي الســديد ...معكم حق في كل ما قلتم
فــــقد كفـــيـتم ووفـــيتم وأثـــريتم الموضوع ...

ولو العـفو ،،

تحيآتي









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المـاضي, الحـاضر, الــمـراهـقـة, بيـن, {رأيــكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:46

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc