يَا بِنْتَ أُمِّكِ ..!

[راجية رضى الرحمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات

انا انثى ترفض الانحناء
وما كنت لأرضى ان اكون حرفا بلا هوية
او شعرا يرضي غرورك
ولم انسل من ثوب حضورك
فلا تحاول رسم ذاكرة اخرى
****
يكرهها ويتمنى قتلهاوينتهي به الأمر قتيلا عند أقدام اخرى
ما اتعسه من رجل

أيا نورْ .. حرفكِ ذو حديْن .

[آل يآسين~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجية رضى الرحمان

يذقْن جمراً ... حارقاتٌ..
و المرهفاتُ ..
بالصدقِ جُدْنَ ..

راموا المحال ..
و الكمال ..
'رجالٌ' .. إن جنوا ..
قيلَ : هُنَهْ ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات

انا انثى ترفض الانحناء
وما كنت لأرضى ان اكون حرفا بلا هوية
او شعرا يرضي غرورك
ولم انسل من ثوب حضورك
فلا تحاول رسم ذاكرة اخرى
****
يكرهها ويتمنى قتلها
وينتهي به الأمر قتيلا عند أقدام اخرى
ما اتعسه من رجل

أَنَا هَاهُنَا
سَيْفِي أَسُنَّهْ
قَاطِعًا ..
بِرْقَابِكُنَّهْ ..


حَوَّاءُ مَا ..
رَجُلٌ أَحَبَّكِ
غَيْرَ مَوْتُورٍ
لِأنَّهْ ..!


يَا بَيْتَ
حُبٍّ فَارِغٍ
عَطْفًا ..
تُزَيِّنُهُ الْأَجِنَّهْ ..!


[ صدقا كنتما رائعتين ..

[آل يآسين~]

؛

ما أجمل بوحك يا طارق ..

[رحيق الكلمات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجية رضى الرحمان

أيا نورْ .. حرفكِ ذو حديْن .

مازلنا نحاول الرفق به
لعله يتراجع او يكتب وصيته

[آل يآسين~]

بعضُ الظغطْ ..!
،
أُحَاوِلُ أَنْ
أَرُدَّ لَهَا بِكَيْدٍ
فَإِنَّ الْقَتْلَ
يُعْقِبُ فِيَّ حَسْرَه ..!


لَعَلِّيَ إِنْ
عَزَمْتُ لَهَا بِكَيْدٍ
أَحَاوِلُ أَنْ
أَجِيءَ لَهَا [ بِضُرَّه ..

[طارق النور]

ولا زلت أرتشف الجمال.. الجميل
..
..
ولازلت أبتسم للحروف
,,
,,
وحروف.. تضرب في جهتين < ! >
..
..
فـ : بات حسم الأمر سهلا:
..
يا صديقي.. غلبتُهنّ
..
فالرجال.. هم رجالٌ
..
..
وهنّ هنّ

[رحيق الكلمات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل يآسين~

أَنَا هَاهُنَا
سَيْفِي أَسُنَّهْ
قَاطِعًا ..
بِرْقَابِكُنَّهْ ..


حَوَّاءُ مَا ..
رَجُلٌ أَحَبَّكِ
غَيْرَ مَوْتُورٍ
لِأنَّهْ ..!


يَا بَيْتَ
حُبٍّ فَارِغٍ
عَطْفًا ..
تُزَيِّنُهُ الْأَجِنَّهْ ..!


[ صدقا كنتما رائعتين ..

لم يعرف عن عدوك الجبن
لا تمدد احلامك الى النهار حتى لا تتحول الى واقع مر
فالقوافي كلها معي
والسطر لا يحفظ بؤس السنين

[رحيق الكلمات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق النور

ولا زلت أرتشف الجمال.. الجميل
..
..
ولازلت أبتسم للحروف
,,
,,
وحروف.. تضرب في جهتين < ! >
..
..
فـ : بات حسم الأمر سهلا:
..
يا صديقي.. غلبتُهنّ
..
فالرجال.. هم رجالٌ
..
..
وهنّ هنّ

وهل غاب عنك مكرهن ؟
لكل انثى وطن وهي تحفظه حينما يشعرها الزمن أنها حقاً غريبة
أما صديقك فزوبعته في فنجان ولم يدرك بعد انه يلتصق بها ولا مفر

[طارق النور]

بل .. يا امرأة.. يشرب في فنجانه.. أجمعَ ما زعموا..
..
يشرب في الرشفة آهات الكون.. وإن شاء فينتقمُ
..
..
أو شاء فيعفو.. يشرب.. يا غاليةً.. في فنجانه هَمّ العالم ثم.. سيبتسمُ

[الشاكرة لله]

لَعَلِّيَ إِنْ
عَزَمْتُ لَهَا بِكَيْدٍ
أَحَاوِلُ أَنْ
أَجِيءَ لَهَا [ بِضُرَّه

هههههههههه

هالك أنت بينهما لا محاله "ياسين"

[آل يآسين~]

؛

هههههه
لنا لقاء غدا ، أيتها اللئيمات ،

تصبحون على خير ، وأنت يا طارق ، احذر كيدهن ،

ثم إن حرفك الآسر ، سيأسرهن ،

[رحيق الكلمات]

الرجل يهزم حينما يقرر الاحتفاء بذاكرة مبتورة
او حينما يسلّ سيفه لينحر صفحة الحنين
يكون كمن يكسر مرتين
ويبقى بين محاولة واخرى عرضة لتعرية السنين
ويوقع في اخر الصفحة
الرجل المهزوووووووووم

[طارق النور]

يؤسفني أن أهش غبار عبارتك ( الرائع أسلوبها والمنتقاة ألفاظها)
..
..
لأذكّرك.. مرة أخرى أنك تعلمين.. يقينا أن:
..
الرجل لا يهزم إلا حينما تكون الطعنة من تلقاء قلبه..
..
..
وعدا ذلك.. يزداد قوة إلى قوته.. ويظل,, يسابق همم الجبال.. ويرتشف.. في فنجان قهوته هموم العالم أجمعها.. ويبتسم
..
..
تحية عطرة يا أطيب "نور"

[رحيق الكلمات]

أبعد الله الهموم عن كل الاخوة والاخوات
نستودعكم الله

[أمـــــــــِينَــــة♡]

صباح خير~~~
وها قد بدا الهجوم
فانا نفسي مللت من الدفاع