شكرا استاذ و لكن المهنة مازالت نبيلة و لكن من يمارسها هم عذرا " السافلون " و اذا اعتمدت على هذه الطريقة فلن اتطور اطلاقا و حتى و ان اصبحت محامية معتمدة لدى المحكمة العليا "بمرور عشر سنوات ممارسة " حيث انهم يبقون دائما يعتمدون على الغير فهم كذلك اعتمدوا هذه الطريقة و مازالوا حيث ان اي استاذ يكلفهم بالنيابة عنه يقومون بنسخ تلك العرائض ضاربين سر المهنة و اليمين عرض الحائط اي انهم يتلقون اتعاب على المجهود الفكري للاستاذ اخر و مساعي" الكاتبة" باعادة تحرير نفس العريضة و لايبذلون اي جهد في الواقع و غالبا ما يؤدي هذا الى خسارة القضية و تفويت حق المواطن الذي لجا اليك و وثق فيك و لا يستطيغ استعادة امواله.
كما ان اغلب الاساتذة ينتهجون اسلوب الاختصار المخل و الذي يجعل القاضي لا يقتنع بما جاء في العريضة و يحكم بعدم التاسيس