اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasmin2013
احيانا نتنازل عن القليل من كرامتنا من اجل من نحب او لغاية في داخلنا
فهل يُقدر هذا التنازل ويتجاوب معنا ام يتجاهل ويواصل ؟
تبقى الاجابة حسب شخصية من تنازلنا له مثلا هناك من لا يشعر بوجدودك وأنك تنازلت على حقك له فهذا الشخص يغلب عليه طابع الأنانية..
ملاحظة ليس بالضرورة يكون رجل ومراة
يمكن ان يكون رجل مع رجل اوامراة مع امراة
وبين التناقضات التي نعيشها وحب الذات هناك الكثير من التساؤلات؟
وهل تحقيق رضى الذات يوصلنا الى السعادة التي نريد؟
إذا كانت الذات بطبعها طماعة وتسعى للكثير لا أظن أنها ستشبع من السعادة حتى ولو لمستها ..
ولا يخفى عنا اننا في زمن المصلحة الشخصية قبل كل شيء
لماذا تغيرت المفاهيم واتخذت مسار منحني ادى الى كسور جذرية للمفاهيم القبلية والاصلية؟
مبادئنا تنهار امام ما يسمى بمواكبة الموضة والعصرنة .الى متى نبقى في هذه الدوامة؟
لو قمنا بحماية مبادئنا من تدخل أجنبي أو ثقافة غريبة لما إنهارت فنحن سبب ذلك ..
هل حتى يأتي يوم ونبكي على اطلالها؟
ربما نعم إذا شعرنا باذنب لتفريطنا لها
ربما لا إذا كان الاحساس معدوما أصلا..
تسعدني ارائكم في الموضوع
فلسفات يسمينية |
حسيت روحي في إمتحان ههههه
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2015-02-09, 12:34
العرض الشجري