|
|
|||||||
| الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
عند عودة المسيح عليه السلام بأي مذهب سيحكم ؟
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
اما عن الاجابة عن تساؤلك ,,,,,,,,,,,فانقل ما قاله الفقهاء وعلماء الامة وعند أبي داود والإمام أحمد باسناد صحيح "ويدعو الناس الى الإسلام ويضع الجزية " قال النووي : ومعنى وضع عيسى الجزية مع أنها مشرُوعة في هذه الشريعة أن مشرُوعيتها مُقيدة بنُزُول عيسى لما دل عليه هذا الخبر، وليس عيسى بناسخ لحُكم الجزية بل نبينا صلى الله عليه وسلم هُو المُبين للنسخ بقوله هذا. فإن عيسى يحكُم بشرعنا فدل على أن الامتناع من قبُول الجزية في ذلك الوقت هُو شرع نبينا مُحمد صلى الله عليه وسلم . أي أن الله تعالى جعل اقرار الكفار بالجزية ملغيا بنـزول المسيح فكان من شرع محمد نسخ الجزية بنزول المسيح . وايضا ووقع في رواية عطاء بن ميناء عن أبي هُريرة عند مُسلم" ولتذهبن الشحناء والتباغُض والتحاسُد " وأما قوله صلى الله عليه وسلم ( ويضع الجزية ) قال النووي:" فالصواب في معناهُ أنهُ لا يقبلها ولا يقبل من الكُفار إلا الإسلام ومن بذل منهُم الجزية لم يكُف عنهُ بها بل لا يقبل إلا الإسلام أو القتل . هكذا قالهُ الإمام أبُو سُليمان الخطابي وغيره من العُلماء رحمهُم الله تعالى". قال الحافظ : ويُؤيدهُ أن عند أحمد من وجه ءاخر عن أبي هُريرة " وتكُون الدعوى واحدة ".
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
تأويل خطير جدا ... لأن معناه ستنسخ آيات من القرآن الكريم في المستقبل ؟! مع أن الله قال : يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون (قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ. و كذلك : ( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم ( 256 ) ) و أيضا : وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادق |
||||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
يا جماعة اتقوا الله في أنفسكم لما تناقشون امورا غيبية قد تؤدي كل واحد الى شرحها و تفسيرها على طريقته ودرجة ايمانه إلى تكفير أخيه، و انتم لستم أهلا لتفسيرذلك |
|||
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
لكي نعرف أي مذهب صحيح نتبعه فأكيد أن عيسى عليه السلام سوف يتبع أحد المذاهب
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
يحكم عيسى عليه السلام إذا نزل بالشريعة المحمدية، ويكون من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم يصلي مع المسلمين ويحج معهم، فلا نبي بعد محمد صلى الله عليه وسلم. عَنْ جَابِرَ بْنَ عَبْدِالله رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قال: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ. قال، فَيَنْزِلُ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ فَيَقُولُ أمِيرُهُمْ: تَعَالَ صَلِّ لَنَا، فَيَقُولُ: لا، إِنَّ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ أمَرَاءُ، تَكْرِمَةَ الله هَذِهِ الأُمَّةَ». أخرجه مسلم. وَعَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ! لَيُهِلَّنَّ ابْنُ مَرْيَمَ بِفَجِّ الرَّوْحَاءِ، حَاجّاً أوْ مُعْتَمِراً، أوْ لَيَثْنِيَنَّهُمَا». أخرجه مسلم. قال الله عز وجل : ( مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ) الأحزاب / 40 دلت الأدلة الصحيحة أيضا على نزول عيسى ابن مريم عليه السلام في آخر الزمان ، وأنه ينزل حاكما بشريعة نبينا صلى الله عليه وسلم ، متبعا له ، لا ينزل برسالة مستقلة ، وشريعة جديدة . روى البخاري (2222) ومسلم (155) عن أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا مُقْسِطًا ، فَيَكْسِرَ الصَّلِيبَ ، وَيَقْتُلَ الْخِنْزِيرَ ، وَيَضَعَ الْجِزْيَةَ ، وَيَفِيضَ الْمَالُ حَتَّى لَا يَقْبَلَهُ أَحَدٌ ) . قال العراقي رحمه الله : " الْمُرَادُ أَنَّهُ يَنْزِلُ حَاكِمًا بِهَذِهِ الشَّرِيعَةِ لَا نَبِيًّا بِرِسَالَةٍ مُسْتَقِلَّةٍ وَشَرِيعَةٍ نَاسِخَةٍ ؛ فَإِنَّ هَذِهِ الشَّرِيعَةَ بَاقِيَةٌ إلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا تُنْسَخُ ، وَلَا نَبِيَّ بَعْدَ نَبِيِّنَا كَمَا نَطَقَ بِذَلِكَ ، وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ بَلْ هُوَ حَاكِمٌ مِنْ حُكَّامِ هَذِهِ الْأُمَّةِ " انتهى . "طرح التثريب" (8/ 117) قال الحافظ رحمه الله : " قَالَ أَبُو الْحَسَن الْآبِريّ فِي مَنَاقِب الشَّافِعِيّ : تَوَاتَرَتْ الْأَخْبَار بِأَنَّ الْمَهْدِيّ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّة وَأَنَّ عِيسَى يُصَلِّي خَلْفه . وَقَالَ أَبُو ذَرّ الْهَرَوِيُّ : حَدَّثَنَا الْجَوْزَقِيّ عَنْ بَعْض الْمُتَقَدِّمِينَ قَالَ : مَعْنَى قَوْله : " وَإِمَامكُمْ مِنْكُمْ " يَعْنِي أَنَّهُ يَحْكُم بِالْقُرْآنِ لَا بِالْإِنْجِيلِ . وَقَالَ اِبْن التِّين : مَعْنَى قَوْله : " وَإِمَامكُمْ مِنْكُمْ " أَنَّ الشَّرِيعَة الْمُحَمَّدِيَّة مُتَّصِلَة إِلَى يَوْم الْقِيَامَة , وَأَنَّ فِي كُلّ قَرْن طَائِفَة مِنْ أَهْل الْعِلْم . |
||||
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مذهب, المسجد, السلام, شيخكم, عليه, عودت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc