|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
هل تصدق بوجود مخلوقات فضائية؟؟
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
السلام عليكم لا أنفي وجود كائنات أخرى كما أني لا أؤكّد هذا علم الله عز وجلّ أكبر من علمنا و بالتالي توقعاتنا ما أدرانا أنّ هنالك بعدا أو أبعادا آخر يحتوي على مخلوقات أخرى ؟ و من ينفي أو يؤكّد أن هنالك عوالم و أكوان موازية لعالمنا ؟ و ل نفترض وجودها... لم يخبرنا الله عنها أصلا ؟؟ معـَ السلامة أخي أنون
موضوع جميــــــــل~
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام ورحمة الله أرجو أن تنتبه يا أخي وسيم ـ لأن فكرة الأكوان المتوازية فكرة إلحادية بحت ، تقودنا نحن الكفر إن آمنّا بها معاذ الله !! أول من جاء بهذه الفكرة هو ( سيدهارتا غوتاما ) المعروف بـ ( بوذا ) ، و القصة معروفة ! اختصارها أنه كان بن ملك ، و رغم توفر سُبُل السعادة لهُ كان شقيا ، لأنه لم يعرف سر السعادة القصوى التي سماها فيما بعد بـ النارفانا ) ، فعزم على مغادرة القصر في الليلة التي أنجبت فيها زوجتُه طفلا بحثًا عن الحقيقة ، و تحكي الأساطير البوذية أنه جلس عند شجرةٍ يتأمل في الكون يوما و ليلة ، يصارع فيهما نوازع النفس و إغراءاتها، حتى أشرق قلبه بسر الحياة و الموت ، و رحلة الروح في مختلف الأجسام أي " التناسخ " . ==== و مفهوم التناسخ يقتضي وجود " أبعاد متوازية " ، لأن التناسخ انتقالٌ للروح من جسدٍ ميتٍ إلى آخر في الحياة ، ضمن سلسلة لا نهائية من الانتقالات التي هدفها أن تتحسن هذه الروح بالخبرات الحياتية إلى غاية وصولها النارفانا إذن الإعتقاد بالتناسخ و الأكوان المتوازية ينفي وجود اليوم الآخر ، و ينفي وجود الجنة و النار، و يذهب عكس قول الله سبحانه و تعالى ( كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون ) ، ==== في الفلسفة البوذية ، الروحُ تلقى جزاءها من النعيم أو الشقاء أثناء تنقلها من جسم إلى جسم ، فإذا بلغت السعادة القصوى، توقف التناسخ ، و نجا البوذي عندئذ من الدوران اللانهائي في محيط الولادة و الموت ، لأنه يكون قد اتحد بالإله ( رغم أن البوذية لا تقر بوجو إله ) المهم ، أردت أن أنبهك أخي وسيم من خطورة التكلم في هذه المسائل لأنها من ألذ المواضيع لدى الملاحدة والله تعالى أعلم مما نعلم . |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله
مرحبا أختي نوريّات و الله سعدت كثيرا بردّك =) أخفتني أختي :d (أمزح) أدرجت في مشاركتي مصطلح الأكوان المتوازية و الأبعاد الأخرى شكرا جزيلا أخي الكريمة لم أكن أقصد هراء هؤلاء الملاحدة و المجوس المساكين بكفرهم ،فانا لا أقرأ معتقداتهم التراثية لأنها مضيعة للوقت ، كما أن القراءة مع الاستيعاب متعبة ... هذه المصطلحات ليست حكرا أبدا عليهم ، بالكاد أقول أنه يوجد عالم مواز ، أو بعد آخر ، فمثلا هنالك عالم الجن و الملائكة ، عالمهم متداخل مع عالمنا تماااما و يمكنهم التأثير حتى فيه، لكن لعالمنا قوانينه الفيزيائية التي لا يخضعون لها، و من هنا جاء استعمالي للفظ التوازي... و لعالمهم قوانينه التي يخضعون لها هم... هم يستطيعون الطيران أما نحن فلا، نوريّات ، نورتي بمشاركتك في انتظار ردك عسى ان تفيدينا و عذرا لصاحب الضيافة معـَ السلامة ~ |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله
معذرة منك أخي وسيم ، والله حبيت نبهك فقط بحُسن ظنّ ، لأن الموضوع معقد قليلا ![]() أعلم أنه لم يكن في نيتك أن تقصد تلك المعتقدات الوثنية ، لأنك تحدثت من منظور فيزيائي ، ومن هنا جاء ردي لأننا في العادة ننسب هذه النظرية إلى أينشتاين و ما يليه من العلماء ، بينما هي عقيدة بوذية ظهرت قبل ميلاد عيسى عليه السلام فأحببت أن أشرح لك أصلها كي نتجنب الوقوع في تصديقها ، لأنك سألتَ سؤالا في محل شكٍ يضعنا بين احتمالين : اقتباس:
بل هُم ( جنسٌ ) من خلائق الله يعيش في كوننا ذاته و في عالمنا ذاته ، يروننا ولا نراهم ، ومثلما لنا قدراتٌ تميزنا عنهم لهم قدراتهم أما الموازاة ، فيُقصد بها وجود أكوان تشبه كوننا هذا، ولها نظام شمسي ( أرض و كواكب إلخ .. ) مشابهة لنظامنا الشمسي ، وكلها على علاقةٍ بنا ، بل هي متفرعة منا ، و كونُنَا متفرعٌ منها . وهي تُعبر عن تعدد مستقبل الخلائق ، بمعنى : تعدد " أقدار " البشر ، أي أن خلال هذه الأكوان المتوازية يمكن أن تكون لأي شخص منا حياةٌ مختلفة عما يعيشه في كوننا هذا ، كما يمكن أن تكون بعض الأنواع المنقرضة من الحيوانات قد تكيفيت و عاشت مع البشر، أو ربما نحن البشر أصبحنا خلالها في عداد المنقرضين ! ![]() فهل يمكن للمسلم أن يصدق بهذه النظرية ؟ قطعا لا ، لأننا نؤمن بقدر الله و مشيئته و اللوح المحفوظ و اليوم الآخر .. يعني النظرية في مجملها تناقض معتقداتنا الإسلامية ، ========== بالنسبة للمعتقدات الوثنية فلا أعتبر قراءتها مضيعة للوقت أبدا ، بل هي فرصةٌ تجعلنا نقترب من العبد المشرك/الكافر و نقنعه ببطلان ما يعتقد به دون إكراه فالذي يومن بالمسيحية مثلا ، تستطيع إبطال عقيدته إذا عرفتَ كتابَه المقدس دون اللجوء إلى القرآن الكريم ، لما في كتابهم من تناقضات جمة لا يقبلها العاقل ، الأمر نفسُه بالنسبة للملاحدة و الوثنيين ، ينبغي أن تعرف طريقة تفكيرهم لتتمكن من تدمير اعتقاداتهم ، فكل انسان من هؤلاء المشركين حالة قائمة بذاته ! لا يكفي أن تعرض عليه القرآن الكريم دون دحض قوي لإيمانه و خزعبلاته و صدق قوله تعالى : (وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ) ========== شكرا على رحابة صدرك أخي وسيم ، و بارك الله فيك و في أدبك ، |
|||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مخلوقات, تصدق, بوجود, فضائية؟؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc