ما هي الحكمة من رجم الثيب حتى الموت و جلد البكر ؟

[notajsim]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43

مادمت أنت أنكرت السنة متهما الذين نقلوا لنا الأحاديث

إنك تخلط في الكلام. و أنا لست هنا كي تحاكمني.
أنا لا أنكر الأحاديث كما تتوهم لكن أنا اريد أن افهم ديني خاصة فيما يتعلق بروايات الحديث الشاسعة و المختلفة و المتنوعة يتنوع طوائف و فرق المسلمين.
ثانيا : بما انك عجزت عن إعطائنا عنعنة القرآن الكريم فما ذنبي.
ثلثا سأخفف عليك السؤال لكي تعرف الإجابة :

هل أحاديث الرجم نسخت آيات جلد الزاني و الزانية ؟ يعني هل الأحاديث تنسخ القرآن ؟ إذن هي آيات كالقرآن الكريم .

لكن يا صديقي اسمع قوله تعالى :

1. سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
2. الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ

السورة أنزلها الله و فرضها الله وفيها آيات بينات لا تقبل النسخ بالأحاديث . و الرجم قد نسخه القرآن الذي هو رحمة للعالمين ليغيض اليهود الذين عرفوا الرجم و الكهنوت ...









و سأسهل لك الأمر : لماذا لا نجد قراءات مختلفة للأحاديث كما في نجدها في القرآن الكريم ؟