فهموني ......مخي حبس

[eBuziness]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفاف عفة

السلام عليكم .....
صحيح هذا مانراه هاته الايام .....
لكن أظن السبب في ذلك ان الإنسان لما يعيش حياته كاملة مع أسرته نجده يتصرف بتلك الطريقة يعني 《《يحس روحو منهم وفيهم》》 ....فإن أخطا مع أخته او أمه فأكيد سيحصل الى العفو والمسامحة بكل سهولة ....
اما عند زواجه ...فهو يتصرف مع شخص جديد في حياته فكل تصرف يحسب له ألف حساب ...لانه لم يدرس زوجته جيدا من حيث التصرفات ...فلربما لن يحصل على السماح مرة أخرى
في نهاية المطاف ....فإن هذا الأخ سيتصرف بنفس الطريقة مع الزوجة او مع الاخت والام .....
فئ أمان الله

كلام في القمة !!! بارك الله فيك يا بنت الأكابر... لكن وجب على الرجل أن لا يقع في أمور تنقص من رجولته فما العيب إن إنتقد طبخ زوجته لكن بطريقة ديبلوماسية كما أنه من الديبلوماسية أن يمتدح أخواته وأمه بحضور زوجته حتى يتكمن من تعديل الكفة بينهن لأن النساء مغيارات كثيرا هههههه والذكي من يتمكن من تعديل الكفة بينهن فمثلا قد تكون الأخت صاحبة الموضوع "هبة الرحمن" غايرة من زوجة أخيها المسكينة، هذا كل ما في الأمر هههههههههه

[عفاف عفة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ebuziness

كلام في القمة !!! بارك الله فيك يا بنت الأكابر... لكن وجب على الرجل أن لا يقع في أمور تنقص من رجولته فما العيب إن إنتقد طبخ زوجته لكن بطريقة ديبلوماسية كما أنه من الديبلوماسية أن يمتدح أخواته وأمه بحضور زوجته حتى يتكمن من تعديل الكفة بينهن لأن النساء مغيارات كثيرا هههههه والذكي من يتمكن من تعديل الكفة بينهن فمثلا قد تكون الأخت صاحبة الموضوع "هبة الرحمن" غايرة من زوجة أخيها المسكينة، هذا كل ما في الأمر هههههههههه

شكرا يا إبن الاكابر ..
ولكن الرجل لا يستطيع إنتقاد أي شيء تفعله الزوجة سواء كان طبخ او شيء آخر إن لم تمر على الاقل سنة على الزواج ....وهذا أمر شائع .....ههههها وهنا ينسى ان له ام او اخت يجب ان يعدل الكفة بينهما وبين زوجته ....فإن لم يعجبه اكل زوجته يذهب لبيت الاهل في بعض الاحيان وينتقد اكل الوالدة او الاخت
دمت في رعاية الله

[eBuziness]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفاف عفة

شكرا يا إبن الاكابر ..
ولكن الرجل لا يستطيع إنتقاد أي شيء تفعله الزوجة سواء كان طبخ او شيء آخر إن لم تمر على الاقل سنة على الزواج ....وهذا أمر شائع .....ههههها وهنا ينسى ان له ام او اخت يجب ان يعدل الكفة بينهما وبين زوجته ....فإن لم يعجبه اكل زوجته يذهب لبيت الاهل في بعض الاحيان وينتقد اكل الوالدة او الاخت
دمت في رعاية الله

لا شكر على واجب يا بنت الأكابر فكلمة الحق تقال
صحيح ليس من السهل إنتقاد ما تفعله المرأة من أول يوم لكن يمكنه فعل ذلك بطريقة ديبلوماسية وصدقيني هذه الطريقة الديبلوماسية تساعد الزوجة على الإنصهار في العائلة وتصبح عضوا فيها لأن إتباع طريقة عدم إنتقادها يعني إعتبارها عضو غريب عن البيت كالضيف مثلا فكما تعرفين الضيف هو الوحيد الذي يتوجب علينا عدم كسر بخاطره لكنه لو تعامل مع زوجته على أساس أنها فرد من عائلته فقد تنزعج في المرة الأولى والثانية لكن بالحوار يمكنه أن يفهمها أنها واحدة من العائلة وعليها تقبل الأمر بكل روح رياضية وبهذه الطريقة يربح الجميع الأخت، الزوجة والأم خصوصا لأن مسألة الإنصهار في العائلة مسألة وجب عليها أن يقتنع بها الطرفين العائلة من جهة والزوجة من جهة أخرى وذلك لا يحدث إلى بطريقة ديبلوماسية لتقليص الهوة بين الجميع.
أنا صراحة لا أذكر أنني إنتقدت طبخ أمي الغالية يوما إلا أنني لا أحب الخرشف والبركوكس ههههه فمهما تفننوا في طبخهم فأنا لا أحبهم ومع ذلك لا أنتقد طبخ أمي الغالية لكن أخواتي الكريمات كنت أتعمد في إنتقاد طبخهن بالرغم من أنهن كن يطبهن جيدا ومع ذلك أقول ليس لذيذ فقط لنرفزتهم قليلا هذا ما في الأمر أما مسألة الزوجة فهل مثلا إن طبخت لي زيتونا مالح هل سأكذب على نفسي وأقول لها لذيذ؟؟؟ وأنا أكثر الناس حبا للأكل اللذيذ ههههههه أكيد سأنتقدها لكن بطريقة رائعة وديبلوماسية وحتى ولو كانت مع عائلتي جميعا سأنتقدها لكن بطريقة طريفة يعني بمعنى أنني أنبهها أن الطبخ يلزمه أمرا وفي نفس الوقت أمدحها فيه، هناك ألف طريقة للتوصيل الفكرة وصدقوني أحسن السبل هو أن تدفع بزوجتك وسط عائلتك كأنها واحدة منهم تمازحها كما تمازح أخواتك وتنتقدها بنفس القدر فهي في الأخير كما قلت بالحوار ستتفهم الأمر، الرجل يفرض روحو النساء تتبع بكل سهولة، النساء يخرجن عن الموضوع إن لم يكن هناك رجل فارض روحو، أليس كذلك يا بنت الأصول؟؟؟ أما المشاكل فكاينين دائما حتى الأخوات بينهن يتشاجرن على حبة بصل ومن بعد ذلك يتصالحن والمشكل ليس في أن تتشاجر زوجتك مع أختك بل إن هما لم يتصالحا فالرجل مطالب بأن يصلح بين زوجته وأخته بكل الطرق فإن هن تعودن على التصالح دون ضغينة عشن حياة رائعة أما غير ذلك فستغرق المركب ومن يدفع الثمن هو الزوج ثم الزوجة إن وصلت الأمور إلى الطلاق.
بارك الله فيك أختي الفاضلة.