في آخر تصريح لمدير التكوين على مستوى الوزارة السيد او لبصير في رده حول سؤال على الهدف من التكوين
الرد كان كما يلي : تحسين مستوى المعلمين والاساتذة
الالمام بالتكنولوجيات الحديثة في التعليم
الالملام بالطرق البيداغوجية في التدريس
اخلقة الممارسة التربوية في المدرسة الجزائرية
هذا الكلام سمعته بنفسي
لاحظ ياعزالدين اين اوصل زملاؤنا انفسهم وهو جزاء من اذل نفسه وتنازل عن حقه
ان يشكك في مستواه وبالتالي في رزقه لانه اعتراف انه كان يدرس في مستوى اكبر من مؤهلاته
ان يعاد تلقينه الطرق البيداغوجية وهو الذي ساهم في تكوين الجيل الجديد وترسيمه وبالتالي محو كل خبرته التي تلت تكوينه المتخصص في معاهد كل مسؤولي وشركاء التنظيم التربوي يلحون للعودة للمعاهد التكنولوجية
وختمها صاحبنا دون اي حياء ان من بين اهداف التكوين اخلقة الممارسة التربوية والمقصد واضح هو التشكيك حتى في الجانب الخلقي وكان زملاؤنا كانو يدرسون تلاميذهم سيّء الاخلاق او التشكيك في اخلاقهم ليعاد تربتهم من جديد
المهم هذا جزاء من اذل نفسه وتنازل عن حقوقه ويقبل بالتشكيك في كل خبرته من كل جوا نبها
ولانقاذ ما تبقى من كرامة فإن نقابة الاستاذ والمعلم كلهم تصميم على عدم التنازل وان ا هذه العملية هي اهانة لاي معلم مهما كان نوعه
فليكن الجميع في الموعد لانقاذ ما تبقى