![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() هل هو مكروه صيام العاشر منفردا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ليس مكروه صيام عاشوراء لوحدها
بل لك الأجر إن شاءالله ولكن الأفضل أن تصوم معها يوما قبلها أو بعدها والعامة تفضل وهذا الافضل صيام يومي التاسع و العاشر من شهر محرم أي يومي الأحد والاثنين تقيدا بالسنة الفعلية والقولية لرسول الله فهو صام عاشوراء عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لئن بقيت إلى قابل لأصومن اليوم التاسع...صحيح. وفيه مخالفة لليهود الذين يصومون العاشر من شهر محرم أي عاشوراء ومانفعله من صيام هو فضل وزيادة و نيل أفضل الأجر لهذا أنصح نفسي وإياكم بأن نصوم اليومين معا إن شاءالله ملاحظة : قد يتبادر سؤال لأذهان القراء لماذ ذكرت صيام ثلاثة ايام قبل واثناء وبعد عاشوراء وأتكلم هنا عن صيام يومين فقط أحبتي ماذكرته هو ماجمعته وقرأته وأترك لكم مساحة للنقاش لتأكيد أو نفي وذكر ماهو عليه اجماع العلماء وعن نفسي وماقرأته وماتعلمته أرجح صيام يومي التاسع والعاشر من محرم اقتداءا بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم *************************** ومما استحضرته وقرأته أنقله لكم للنقاش مرة أخرى و هاتين الفتوتين : مـا حكم إفراد عاشوراء بالصيام ؟ قال شيخ الإسلام : صيام يوم عاشوراء كفّارة سنة ولا يكره إفراده بالصوم .. ( الفتاوى الكبرى ج5 ) . وفي تحفة المحتاج لابن حجر الهيتمي: وعاشوراء لا بأس بإفراده… ( ج3 باب صوم التطوع ) ( للشيخ محمد صالح المُنجد حفظه الله ) ******************************************* كراهة إفراد يوم عاشوراء بالصوم ليست أمراً متفقاً عليه بين أهل العلم، فإن منهم من يرى عدم كراهة إفراده، ولكن الأفضل أن يصام يوم قبله أو يوم بعده، والتاسع أفضل من الحادي عشر، أي من الأفضل أن يصوم يوماً قبله لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع"، يعني مع العاشر.، وقد ذكر بعض أهل العلم أن صيام عاشوراء له ثلاث حالات: الحال الأولى: أن يصوم يوماً قبله أو يوماً بعده. الحال الثانية: أن يفرده بالصوم. الحال الثالثة: أن يصوم يوماً قبله ويوماً بعده. وذكروا أن الأكمل أن يصوم يوماً قبله ويوماً بعده، ثم أن يصوم التاسع والعاشر، ثم أن يصوم العاشر والحادي عشر، ثم أن يفرده بالصوم. والذي يظهر أن إفراده بالصوم ليس بمكروه، لكن الأفضل أن يضم إليه يوماً قبله أو يوماً بعده. مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد العشرون - كتاب الصيام. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
عاشوراء |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc