أيها السباح اسبح في بحر مائه أزرق و عذب و صاف أما أنك تتستر وراء لفظ السباحة فهذا عيب و عار و ليس من شيم الرجال لأنني لست العوام ر غم أن العوام كل مقالاته حقيقة لا غبار عليها خاصة في تعفن العمل النقابي في قسنطينة و لو كنت العوام لما إستعملت الإستعارة في الأسماء و لا حتى الكنايات لأن معدننا و أخلاقنا لا تسمح بذلك و الكل يعرقنا بأننا لسنا من هذه الطينة أما عدم حضوري لهذه التجمعات كان الحري بك أن تعزيني في عمي الذي توفى و عدم حضوري للجمعية العامة يوم 25 أكتوبر 2014 فأولى بك أن تسأل أن هذه الجمعية تعقد قبل الوقفة الإحتجاجية و ليس بعدها و لك أن تسأل لجنة الصلح أنني كنت جد صريح بأنني لاأتعامل مع رئيس مكتب ولائي لا يستطيع الدفاع حتى على أعضاء المكتب الولائي غير أنني ما أقوله لك أيه السباح لك الله مني في أهلك و مالك و أولادك و حسبي الله و نعم الوكيل