*هذه شروطي ... ما رايكم ؟؟ *

[نادية روز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله

ياجماعة خافو ربي باش تلقاي راجل يقبل بشرط العمل فقط في المنام و متنوميهاش لأن الي عندو النيف ميقبلش الزوجة نتاعو تخالط الرجال حتى و لو كانت معلمة كيما رؤاكي تقولي ونزييييد نقولك انساي

اسفة لا اخذ بصحيتك ؟؟؟انسى علاه ننسى اقنعني بها ؟؟؟؟؟؟؟ حتى اني عارفة انك لا تقدر على اقناعي
وعلاها من نومهاش ؟؟؟؟؟؟؟ لنا دايمن احلم واتمنى عندي امل بربي ومتفائلة طوال حياتي ...والامل يدخل في الدعاء لذلك ادعي واتمنى واحلم انو يحقق لي ما اريد ؟؟؟؟؟؟غريب رأيك...
لماذا ترفض عمل المرأة هل هو حرام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هلى لديك دليل واضح ؟؟؟؟؟هل ربي نزل هذا في القران انو عمل المرأة حررام ؟؟؟؟؟
وايضا ماهذا العمل الذي لا تقبله (اختلاط الرجال) ؟؟؟؟هل لا تثق في زوجتك لماذا تزوجتها اذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مع العلم انا الثقة شي الوحيد لنجاح الحياة الزوجية

[موسى عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية روز

اسفة لا اخذ بصحيتك ؟؟؟انسى علاه ننسى اقنعني بها ؟؟؟؟؟؟؟ حتى اني عارفة انك لا تقدر على اقناعي
وعلاها من نومهاش ؟؟؟؟؟؟؟ لنا دايمن احلم واتمنى عندي امل بربي ومتفائلة طوال حياتي ...والامل يدخل في الدعاء لذلك ادعي واتمنى واحلم انو يحقق لي ما اريد ؟؟؟؟؟؟غريب رأيك...
لماذا ترفض عمل المرأة هل هو حرام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هلى لديك دليل واضح ؟؟؟؟؟هل ربي نزل هذا في القران انو عمل المرأة حررام ؟؟؟؟؟
وايضا ماهذا العمل الذي لا تقبله (اختلاط الرجال) ؟؟؟؟هل لا تثق في زوجتك لماذا تزوجتها اذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مع العلم انا الثقة شي الوحيد لنجاح الحياة الزوجية

و ماذا أفعل لك ان صممت أذنك عن الحق
من نخوة العرب وغيرتهم أنه كان من عادتهم إذا وردوا المياه أن يتقدم الرجال والرعاء، ثم النساء، حيث يغسلن أنفسهنّ وثيابهنّ ويتطهرن آمنات، ممن يزعجهنّ، فمن تأخر عن الماء حتى تصدر النساء فهو الغاية في الذل.
وقد أشاد الشعراء بعفة النساء وتمنعهنّ ووفائهنّ، قال علقمة بن عبدة:


منعمةٌ ما يستطاع كلامها * * * على بابها من أن تزار رقيب
إذا غاب فيها البعل لم تفش سره *** وترضى إياب البعل حين يئوب


وكانوا يفخرون بغض البصر عن الجارات، ويعتبرون ذلك من العفة والغيرة على الأعراض، كان كشف الستر بجارح النظرات، وهتك الأعراض بخائنة الأعين، وفضح الأسرار باستراق السمع لا يترفع عنه إلا كل عفيف، وما أجمل قول عروة ابن الورد:


وإن جارتي ألوت رياحٌ ببيتها * * * تغافلتُ حتى يُستر البيت جانبه


وقول عنترة:


وأغض طرفي ما بدت لي جارتي * * * حتى يواري جارتي مأواها




من حُرم الغيرة حرم طُهر الحياة، ومن حرم طُهر الحياة فهو أحطُّ من بهيمة الأنعام. ولا يمتدح بالغيرة إلا كرام الرجال وكرائم النساء.
وما عجبي أن النساء ترجلت * * * ولكنّ تأنيث الرجال عجاب