لا أزيد على كلام الأخت طال الرجال
بارك الله فيك و فيها
الحقيقة أنني لا اسعى أبدا للبدأ بالصلح حتى و إن كنت ارغب فيه
و أنتظر زوجي لكي يبادر بالصلح
أما عن مدة الخصام فكانت تصل لأسبوع
نعم اسبوع لكن يوجد بيننا كلام
و الاكيد أنه هو من يبادر بالصلح
و قد اخبرته انه هو الرجل و يجب ان تكون المبادرة منه حتى و لو كنت انا المخطئة
فهذا يزيد من رجولته عندي .
و أذكره دائما بأنني أمانة عنده و أن الرسول الكريم امره بإكرامي
أما الآن فأصبح الوقت أقصر يوما أو يومين فقط
و الحمد لله فالخلافات ليست على اشياء جوهرية بل امورأظنها سطحية.