خسائر غزة بسبب حماس - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

خسائر غزة بسبب حماس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-09-02, 07:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
salim17
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يبد أنك لا تفهم شيئا في السياسة ، فقد أعماك كرهك للإخوان وحماس الى أن تقول ما تقول ، وهل تحرر ت الجزائر من نير الاحتلال
الفرنسي بلا ثمن ، الم يقدم الشعب الجزائري اضعاف ما قدمته غزة في أحداث قالمة وخراطة وسطيف سنة 1945، ومع ذلك نرى اليوم
من يثبط العزائم ،ويفشل الهمم ، لن تحرر فلسطين الا بالمقاومة ؟ هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا.









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-09-02, 15:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
خالد عنابي
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salim17 مشاهدة المشاركة
يبد أنك لا تفهم شيئا في السياسة ، فقد أعماك كرهك للإخوان وحماس الى أن تقول ما تقول ، وهل تحرر ت الجزائر من نير الاحتلال
الفرنسي بلا ثمن ، الم يقدم الشعب الجزائري اضعاف ما قدمته غزة في أحداث قالمة وخراطة وسطيف سنة 1945، ومع ذلك نرى اليوم
من يثبط العزائم ،ويفشل الهمم ، لن تحرر فلسطين الا بالمقاومة ؟ هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا.
وانه لجهاد نصر او استشهاد

من فضائل الانترنت ان المنافقين يخرجون ما في صدورهم ويبوحون به
قبل عصر الانترنت لم يكن الامر واضحا هكذا









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-02, 15:32   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قادة بلعيد
محظور
 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salim17 مشاهدة المشاركة
يبد أنك لا تفهم شيئا في السياسة ، فقد أعماك كرهك للإخوان وحماس الى أن تقول ما تقول ، وهل تحرر ت الجزائر من نير الاحتلال
الفرنسي بلا ثمن ، الم يقدم الشعب الجزائري اضعاف ما قدمته غزة في أحداث قالمة وخراطة وسطيف سنة 1945، ومع ذلك نرى اليوم
من يثبط العزائم ،ويفشل الهمم ، لن تحرر فلسطين الا بالمقاومة ؟ هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا.
بدا واضحا للعيان الجَلَبة التي أحدثتها الخلايا الإخوانية في مواقع التواصل الاجتماعي وغيره عقب انسحاب القوات الصهيونية المحتلة من غزة بعد إتمام مهمتها التي أتت من أجلها وهي هدم الأنفاق. والغريب في الأمر أن هذه الخلايا بدت كأن حماس وفصائل المقاومة الإخوانية قد حققت نصرا غير مسبوق، والأدهى والأمرّ من ذلك أن أصحاب الطائفة «العاطفية الرعناء» أكلوا الطُّعْم الذي يأكلونه دائما من الخلايا الإخوانية عندما تريد الخروج من المأزق الحرج والمأساة التي أوقعوا الأبرياء فيها، ولقد نجحوا في ذلك كما ينجحون دائما مع هذه الطائفة، فلقد رأيناهم يرقصون فرحا كأنهم حرروا فلسطين، أو أنهم – وعلى أقل تقدير – ردوا العدوان وحموا المدنيين!! ولكن هذا لم يحدث أبدا، ولا عيب في الاعتراف بالخسارة وتحمل المسؤولية؛ فهذا من تبعات تولي الحكم والقيادة وليس ضعفا ولا خورا، ولكن هذا حالهم دائما في التهرب من المسؤوليات وتحمُّلها. لهذا، نحن ننتقدهم، لا لأننا لا نتمنى لهم النصر على العدو المحتل – كما يظن البعض أو يدعي البعض الآخر منهم، فلا مصلحة لنا في ذلك ولسنا نتلذذ بالاصطياد في الماء العَكِر – كما تدعي أيضا فئة منهم، ولكنها الواقعية التي نحب دائما العيش في إطارها لكي نحقق الإنجازات ونصل للأهداف التي يتطلع إليها أهل غزة خاصة، والعرب والمسلمون عامة في كل مكان، وهي ضئيلة في وضعنا الحالي؛ من استقرار الناس هناك، وعيشهم بمأمن من عدوان العدو المحتل، وتوافر الأغراض الأساسية للعيش والخدمات بعيدا عن مغامرات حماس الصبيانية وغير الحكيمة ولا المدروسة دراسة تخدم أهل غزة لتحقيق آمالهم في العيش كأي بشر يعيشون في هذا الكوكب برفاهية وأمان.
لكن حماس تأبى دائما السماع لهذا المنطق؛ لأنها وباختصار اعتادت التفرد برأيها لتحقيق ظهورها الجماهيري وانتصاراتها المزعومة، ولا يهمهم ما يحل بالأبرياء من أهل غزة كما هو حال التنظيم الدولي لـ«الإخوان»، فهم يقدمون مصالح الجماعة على مصالح الشعوب ويدعون دائما أنهم في خدمة الشعوب ومتطلباتها، لكنهم على أرض الواقع لا يخدمون إلا مصالحهم التي يظنونها مصالح، وهي حقيقة مفاسد سيكتوون بنارها كما يحدث بهم دائما في نهاية المطاف.
وتجاربهم الحمقاء خير دليل على ذلك، منذ ثمانين عاما وهم يرتكبون الأخطاء؛ الخطأ تلو الآخر ولا يعتبرون، وفي النهاية يحمّلون الحكومات المسؤولية ويتقمّصون دور الضحية المظلومة، ويجدون من يصفّق لهم رغم ذلك؛ لأنهم وباختصار وجدوا أرضا خصبة لذلك في أراضي العرب والمسلمين التي تعج بالجماهير السطحية العاطفية التي يخدعونها بحديث نبوي وآية قرآنية لنهوا بها أخطائهم باسم الدين، والدين منهم براء.
بقي أن أقول: إذا أردنا أن نتقدم، فعلينا أن نعتبر، وأن نظر للأمور بواقعية، وأن نعترف بأخطائنا ولا نكررها، وألا نحمل القَدَر ما صنعته أيدينا كما يفعل قادة حماس و«الإخوان» والمطبلون لهم، وأن تؤمن قادات حماس بالمقولة المشهورة عن عمر بن عبد العزيز «رحم الله امرأ عرف قدر نفسه»، وألا تدخل أهل غزة في معركة محسومة وكارثة مثل التي حدثت وهي غير قادرة على الدفاع عن أرواح الأبرياء كما يفعل الكيان الصهيوني، وأن تتعقل وتستمع لمن سبقوها في المجال السياسي والقيادي من حكومات الدول العربية لمصلحة الأبرياء، إن كانت حقيقة تحرص على أرواحهم وتراعي متطلباتهم الأساسية.











رد مع اقتباس
قديم 2014-09-02, 20:12   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
العثماني العاشر
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قادة بلعيد مشاهدة المشاركة
بدا واضحا للعيان الجَلَبة التي أحدثتها الخلايا الإخوانية في مواقع التواصل الاجتماعي وغيره عقب انسحاب القوات الصهيونية المحتلة من غزة بعد إتمام مهمتها التي أتت من أجلها وهي هدم الأنفاق. والغريب في الأمر أن هذه الخلايا بدت كأن حماس وفصائل المقاومة الإخوانية قد حققت نصرا غير مسبوق، والأدهى والأمرّ من ذلك أن أصحاب الطائفة «العاطفية الرعناء» أكلوا الطُّعْم الذي يأكلونه دائما من الخلايا الإخوانية عندما تريد الخروج من المأزق الحرج والمأساة التي أوقعوا الأبرياء فيها، ولقد نجحوا في ذلك كما ينجحون دائما مع هذه الطائفة، فلقد رأيناهم يرقصون فرحا كأنهم حرروا فلسطين، أو أنهم – وعلى أقل تقدير – ردوا العدوان وحموا المدنيين!! ولكن هذا لم يحدث أبدا، ولا عيب في الاعتراف بالخسارة وتحمل المسؤولية؛ فهذا من تبعات تولي الحكم والقيادة وليس ضعفا ولا خورا، ولكن هذا حالهم دائما في التهرب من المسؤوليات وتحمُّلها. لهذا، نحن ننتقدهم، لا لأننا لا نتمنى لهم النصر على العدو المحتل – كما يظن البعض أو يدعي البعض الآخر منهم، فلا مصلحة لنا في ذلك ولسنا نتلذذ بالاصطياد في الماء العَكِر – كما تدعي أيضا فئة منهم، ولكنها الواقعية التي نحب دائما العيش في إطارها لكي نحقق الإنجازات ونصل للأهداف التي يتطلع إليها أهل غزة خاصة، والعرب والمسلمون عامة في كل مكان، وهي ضئيلة في وضعنا الحالي؛ من استقرار الناس هناك، وعيشهم بمأمن من عدوان العدو المحتل، وتوافر الأغراض الأساسية للعيش والخدمات بعيدا عن مغامرات حماس الصبيانية وغير الحكيمة ولا المدروسة دراسة تخدم أهل غزة لتحقيق آمالهم في العيش كأي بشر يعيشون في هذا الكوكب برفاهية وأمان.
لكن حماس تأبى دائما السماع لهذا المنطق؛ لأنها وباختصار اعتادت التفرد برأيها لتحقيق ظهورها الجماهيري وانتصاراتها المزعومة، ولا يهمهم ما يحل بالأبرياء من أهل غزة كما هو حال التنظيم الدولي لـ«الإخوان»، فهم يقدمون مصالح الجماعة على مصالح الشعوب ويدعون دائما أنهم في خدمة الشعوب ومتطلباتها، لكنهم على أرض الواقع لا يخدمون إلا مصالحهم التي يظنونها مصالح، وهي حقيقة مفاسد سيكتوون بنارها كما يحدث بهم دائما في نهاية المطاف.
وتجاربهم الحمقاء خير دليل على ذلك، منذ ثمانين عاما وهم يرتكبون الأخطاء؛ الخطأ تلو الآخر ولا يعتبرون، وفي النهاية يحمّلون الحكومات المسؤولية ويتقمّصون دور الضحية المظلومة، ويجدون من يصفّق لهم رغم ذلك؛ لأنهم وباختصار وجدوا أرضا خصبة لذلك في أراضي العرب والمسلمين التي تعج بالجماهير السطحية العاطفية التي يخدعونها بحديث نبوي وآية قرآنية لنهوا بها أخطائهم باسم الدين، والدين منهم براء.
بقي أن أقول: إذا أردنا أن نتقدم، فعلينا أن نعتبر، وأن نظر للأمور بواقعية، وأن نعترف بأخطائنا ولا نكررها، وألا نحمل القَدَر ما صنعته أيدينا كما يفعل قادة حماس و«الإخوان» والمطبلون لهم، وأن تؤمن قادات حماس بالمقولة المشهورة عن عمر بن عبد العزيز «رحم الله امرأ عرف قدر نفسه»، وألا تدخل أهل غزة في معركة محسومة وكارثة مثل التي حدثت وهي غير قادرة على الدفاع عن أرواح الأبرياء كما يفعل الكيان الصهيوني، وأن تتعقل وتستمع لمن سبقوها في المجال السياسي والقيادي من حكومات الدول العربية لمصلحة الأبرياء، إن كانت حقيقة تحرص على أرواحهم وتراعي متطلباتهم الأساسية.
إن لم يكن من فضل لحرب غزة الأخيرة سوى أنها كشفت أن فينا يهودا في لباس مسلمين ؛ ونساء بلحى وشوارب .. فيكفيها ذلك

في المرة القادمة انسبوا المقالات إلى أصحابها يا لصوص المقالات...









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-02, 22:40   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
قادة بلعيد
محظور
 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني العاشر مشاهدة المشاركة
إن لم يكن من فضل لحرب غزة الأخيرة سوى أنها كشفت أن فينا يهودا في لباس مسلمين ؛ ونساء بلحى وشوارب .. فيكفيها ذلك

في المرة القادمة انسبوا المقالات إلى أصحابها يا لصوص المقالات...
أأنجس تجارة
وأخبث التجار
المتاجرة بالدم
لمصالح :
سياسية - حزبية - مالية - جماهيريه - شخصية - ...الخ

أولاً:
ندعو الله عزوجل أن ينجي أهل السنة المستضعفين من أهل غزة، وليس في قلب المؤمن مثقال ذرة من خير إذا لم يتألم بمصابهم
ثانياً:
اليهود خونة غدرة لم يزالوا في السعي في الأرض فسادا كما وصفهم الله، وأُبشر كل
مسلم أنهم مدحورن كما قال الله: ( كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله )
فعليهم لعائن الله المتتابعة.
ثالثاً:
ليس الكلام في حماس تأييدا لليهود، وهذا إلزام ما لا يلزم.
رابعاً:
لا بد من التفريق في غزة بين:
عوام الناس - الذين لا حول لهم ولا قوة- وبين حماس التي زجت بالناس إلى محرقة، فاستخفتها يهود، والله يقول:
(واصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون ).
خامساً:
حركة حماس ليست حركة إسلامية بل حركة سياسية.
وهذا ما قرره خالد مشعل بلسانه، فقال : نحن لسنا إمارة إسلامية ولا من هذا الكلام الفاضي!!

https://safeshare.tv/w/nJYwFcimWP

سادساً:
حركة حماس حركة إخوانية تقسم بالله على الموت في سبيل الجماعة، لا في سبيل الله!!!
وتقسم بالله على التمسك بدعوة الإخوان المسلمين!!!
https://safeshare.tv/w/GxduxWnGtg
سابعاً:
من الخطأ الكبير محاربة من لا حول لنا ولاقوة في قتالهم، لأن القتال في وقت
الضعف مهلكة، والله يقول: ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة).
استمع ابن باز يقول: ( لا جهاد في فلسطين اليوم):

https://safeshare.tv/w/KKkwveJuHy

استمع لابن عثيمين يرد على دعاة الجهاد في فلسطين:

https://safeshare.tv/w/cWBENrDAHH

ثامناً:
لا تكن كبعض من لا حيلة له عندما قال: هذه فتاوى قديمة!!!
فإن فتوى الشيخين أحرى أن يعمل بها في هذا الزمان، لأن التفرق والتشتت والضعف
بين المسلمين أصبح أشد من ذي قبل خصوصا بعد الربيع العربي عفواً الجحيم
العربي.

تاسعاً:
كيف تُنصر حماس وقد ضيعت أسباب النصر؟
فليس لحماس اهتمام بالتوحيد:
فتعظيم الأوثان، والمقامات، والمزارات، والمشاهد، والأضرحة، والأنصاب، وصرف
الدعاء والنذر والذبح وطلب المدد والطواف لأصحابها منتشر في فلسطين...(كما
في نشرة إحصائية نشرتها مديرية أوقاف القدس ).

تابع قناة مزارات في اليوتيوب حتى تعرف عدد الأضرحة في فلسطين.
https://safeshare.tv/w/IpmwidTMhc

عاشراً:
لم نسمع ولو مرة واحدة من مدَّعي الجهاد
والشهادة باسم الإسلام اليوم أي محاولة لرد أفرادهم وغيرهم إلى دين الله
الحق وأوله وأعظمه إفراد الله بالعبادة ونفيها عما سواه، ولا إلى ما دون
ذلك من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الاعتقاد ثم العبادة ثم
المعاملة، من:
-أحمد ياسين
-والرنتيسي
وم أشهر قادة حماس بالزيارة إلى وثن الخميني وتقديم قربان من الورود (أكبر من الذباب) والتصريح بأن الخمينيَّ: (أبونا الروحي).

استمع لخالد مشعل وهو يترحم على الزنديق الكافر الخميني ويسميه الإمام.

https://safeshare.tv/w/qOlqaSLPUG

الحادي عشر:
وبمقارنة حالنا في فلسطين من حيث الدين بقول الله تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ}
وقوله:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} ،
لا شك أننا لسنا أهلاً للنصر في فلسطين ولا في غيرها (ما عدا بلاد التوحيد التي تعاقبت في قرونها الثلاثة على نصرة التوحيد).
فقد ينزل الله النصر على عباده الكافرين مثل الشيوعيين في فيتنام وكوبا، ولكنه النصر الآخر!!!

الثاني عشر:
حماس قدمت تنازلات للتشيع في غزة، بل إن ( هشام سالم ) أحد قيادات الجهاد الإسلامي في غزة متشيع‼‼

https://safeshare.tv/w/jMXYwOVeUh

الثالث عشر:
ومما يدل على تميع حماس وتخاذلهم عن السنة في سبيل مصلحة الحزب :
عدم تأثر العلاقات الإيرانية مع حماس بعد عدوان إيران على سوريا.
بحجة مقولة حسن البنا الإخواني الفاسدة:
نعمل فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا عليه.

واستمع لرمضان شلح أحد قادة تنظيم حماس وهو يقرر ذلك، ويقرر مقولة الحسن البنا:

https://safeshare.tv/w/EOHLQTXLOG


منقولة بتصرف وكذلك الفيديويات منقولة من اليوتيب و الوثائقي عن حماس من يوتيوب


https://www.youtube.com/watch?v=U1fQMcdGukc









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-02, 20:10   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salim17 مشاهدة المشاركة
يبد أنك لا تفهم شيئا في السياسة ، فقد أعماك كرهك للإخوان وحماس الى أن تقول ما تقول ، وهل تحرر ت الجزائر من نير الاحتلال
الفرنسي بلا ثمن ، الم يقدم الشعب الجزائري اضعاف ما قدمته غزة في أحداث قالمة وخراطة وسطيف سنة 1945، ومع ذلك نرى اليوم
من يثبط العزائم ،ويفشل الهمم ، لن تحرر فلسطين الا بالمقاومة ؟ هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا.

مثل هؤلاء الأشخاص موجودون في كل مكان و زمان . حتى في زمن الثورة التحريرية كانوا موجودين و كانو ينبذون و يشتمون المجاهدين في تلك الفترة .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
بسبب, حماس, جزائر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc