عمل المساعد التربوي مثله كمثل سكان العمارة واحد من هؤلاء السكن ينظف ويرمي الاوساخ في مكانها والباقي لا يبالون ز فما على هذا الانسان الا ان يغادر او يستسلم هؤلاء ( الردعيان) فالكل ينفي على نفسي الاهمام او اللامبالات .
فلو كان عمل المساعد فردي فمثله كمثل الساكن في منزل فردي ( بابه الدخلي لا يشاركه فيه احد ) فهو ينظف ويحسن ولو تقاعس فلا يلم الانفسه وهذا التكاسل سوف يؤثر عليه وحده .
المهم في الماضي عندما كان الموظف يحترم نفسه ( يتقن العمل ) الكل كان يتعاون من المدير الى الحاجب . ولكن الان اصبح المسؤل يقول تخطي راسي . انجيب الوقت . راهو كاين ليخدم . من هب ودب دخل ميدان التعليم ( يخلص + الكونجي اطويل )