بين صخب الصمت وزخم السكون

[صَمْـتْــــ~]

للصّمتِ برائعتِكِ رونَقٌ يُجبِرُنا على ارتشافِ سِحْرِه

فرغم الألم
رغم صِراع النّفس انتفضَ القلم
مُعانِقاً جذوةَ الإلهامِ
راصفا بِتفنُّنٍ أرقى الكلَم

الفاضلة مياسِم،

كما عهِدناكِ
كوني منبعا يَفيض شجاعةً،
فهناك من يتعلّمون من حرْفِكِ ما يسرّ القلوب.

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صَفْـوَةُ النّفْـسْ~

للصّمتِ برائعتِكِ رونَقٌ يُجبِرُنا على ارتشافِ سِحْرِه

فرغم الألم
رغم صِراع النّفس انتفضَ القلم
مُعانِقاً جذوةَ الإلهامِ
راصفا بِتفنُّنٍ أرقى الكلَم

الفاضلة مياسِم،

كما عهِدناكِ
كوني منبعا يَفيض شجاعةً،
فهناك من يتعلّمون من حرْفِكِ ما يسرّ القلوب.

أتدرين يا صفوة


وما يدمي سِنُّ القلم ويجعله ينزف على بياض الصفحة

غير ارتشافه من إكسير الألم




ورغم هذا وذاك


يبقى يبقى الألم سِقاء الجَلَدِ

فاضلتي

زخات حب

أنثرها لتلامس صفو ثناياك


جنائن ود