الحرب العالمية الثالثة

[" أبو عبود"]

الحقيقة أن الرجل يريدها تاع بكير فقط في عقليتها اسمع الكلام وما تخرجش وما عرفتش راجل قبله وتقبل تسكن مع يماه وتسكر فمها تاكل الكسرة البايتة بلا ما تحل فمها ويتزوج عليها وتقبل وترقص في عرس راجلها لكنه يريدها عصرية في ملابسها وفي افكارها ورمنسية تحسن الغزل والتودد و و و و وحتى يريد ان يتكلم معها قبل الزواج وربما يخرج معها. والمراة تريده تاع بكري فقط في الرجولة وعدم تتبع البنات والجلوس في المقاهي لكنها تريده انيق متفهم رومنسي يحتفل بعيد الميلاد وعيد الزواج ويحسن الغزل والتملق لحماته واهل زوجته. يعني لو كان كلاهما يريد البكري لكن نعيش البريستيج. بكلم واحدة نحن نعيش التناقض