اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ben aissa
أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم حول العصبية القبلية:
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم في خطبته المشهورة عند باب الكعبة يوم فتح مكّة المكرّمة: (يا معشر قريش، إنّ الله قد أذهب عنكم نخوة الجاهلية وتعظُّمها بالآباء. الناس من آدم وآدم من تراب، ثمّ تلا الآية: (يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا، إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم) الحجرات 13.
وفي مثل هذا المعنى قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: (إنّ الله عزّ وجلّ أذهب عنكم عُبيَّة الجاهلية وفخرها بالآباء، مؤمن تقي وفاجر شقي. أنتم بنو آدم وآدم من تراب. ليدعنّ رجال فخرهم بأقوام، إنما هم فحم من فحم جهنّم، أو ليكوننّ أهون على الله من الجعلان التي تدفع بآنفها النتن). أخرجه أبو داود والترمذي وقال: حسن صحيح. والعبية: الكبر والنخوة. الجعلان: جمع جعل وهو دابة صغيرة. الآنف: جمع أنف.
وقد وردت أحاديث أخرى كثيرة تشهد لهذا المعنى، وهي وإن لم تبلغ درجة الصحّة، فهي على الأقلّ أحسن سنداً من الأحاديث التي يحتجّ بها الفقهاء في اعتبار النسب في الزواج، منها:-
حديث عقبة بن عامر عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: (إنّ أنسابكم هذه ليست بسباب على أحد وإنما أنتم ولد آدم. طفّ الصاع لم يملؤه. ليس لأحد فضل على أحد إلاّ بالدين والعمل الصالح...) . - وحديث أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: (إذا كان يوم القيامة أمر الله منادياً ينادي: ألا إني جعلت نسباً، وجعلتم نسباً. فجعلت أكرمكم أتقاكم فأبيتم إلاّ أن تقولوا: فلان بن فلان خير من فلان بن فلان، فاليوم أرفع نسبي وأضع نسبكم، أين المتّقون؟) . - وعندما اختلف أبو ذر مع بلال، وقال له: يا ابن السوداء. غضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم وقال لأبي ذرّ: أتعيرّه بأمّه؟ إنّك امرؤ فيك جاهلية، فندم أبو ذر ووضع خدّه على الأرض، وقال لبلال: قم فطأ عليه.
|
اخواني في الله نحن الامزيغ لسنا ناقمين على العرب فهناك منهم اخوال واصهار لكن مشكلتنا في هويتنا لماذا عرب الاتراك يتكلمون التركية ودول القوقاز وايران وصلت لينا وحبست نحن نريد لغتنا الاصلية بدون مانتخلا على العربية لانها لسبب بسيط لغت دننا هويتنا الامزيغية ولغتنا الثانية هي العربية
الامزيغ اغلبية في الجزائر مكان له نزوروا الحقائق اذا الشاوية 8.5مليون والقبايل 7مليون والشناوة وبني مزاب والشلحة حوالي 4مليون والتوارق 5 مليون بلشي المستعربين لي نكرين اصلهم الاجمالي قريب 28مليون نسمة
ولهذا سوف اعرض لكم قصة الادريس الحقيقية
عندما توفي المنصورة العباسي وخلفه ابنه الهادي. في ذلك الوقت كان عمر ابن عبد العزيز ابن عبد الله بن عمر قد خذل العلوين فضاقوا به ذرعا وظهرت زعامة الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن ابي طالب لأهل البيت في سنة 169هـ تمت له البيعة للخلافة في المدينة، ثم توجه الحسن إلى مكة المكرمة بعد 11 يوما فقط، والتقى جيش العباسيين بقيادة سلمان ابن المنصور الذي هزم العلويين وأثخن فيهم. في هذه المعركة ، إدريس عم الحسن فر ممن كتب لهم النجاة من بني الحسن. خرج إدريس متنكرا في زي خادم لاحد خدمه راشد الذي عرف بذكاءه وشجاعته. وتمكن الإثنان من الفرار إلى مصر ثم إلى شمال أفريقيا ليؤخذوا شيئا من الراحة في أغادير ثم واصلوا حتى وصلوا إلى طنجة. اين إدريس لم يتمكن مما كان يصبوا غليه فتنقل إلى مع خادمه راشد إلى لويلي بالقرب من زرهون أين استقبل استقبالا حارا وحماسة كبيرة من طرف الأمير إسحاق بن عبد الله ملك عروبة. ولفترة ستة أشهر. أثناء إقامته هناك اقامته، دعا إدريس لنفسه بين قبائل عروبة، مغيل ، سعدانية وغيرها من القبائل زناتة. فبايعته تلك القبائل كلها. أنشأ جيشا تمكن به من فتح الانتصار في مدينة اغادير في 788م. لم يرد محمد ابن خزر معادات إدريس شخصيا لقرابته بالنبي صلى الله عليه وسلم وكذلك خشي رشيد العباسي خروج المغرب العربي عن الخلافة العباسية، فقرر يقتل إدريس بتسميمه في مملكته. قتل إدريس في ويليلي سنة 77هـ. كانت زوجته كنزة حاملا في شهرها السابع. بعد شهرين ، ولد لها طفل والذي سمي باسم والده إدريس. أخذ الحكم بعد إدريس الأول, خادمه راشد نيابة عن ولده إدريس الثاني لمدة عشر سنوات.أين أخذ البيعة لإدريس الثاني في 186 هـ على أن يقوم هو بأمور الحكم نيابتا عنه. قام إبراهيم بن محمد أغلب حاكم دولة الأغلابة في تونس تحت العباءة العباسية باغتيال راشد. فقام أبو خالد ابن يزيد تولى مسؤولية تعليم وتنشئة إدريس الثاني حتى بلوغه حيث جددوا له البيعة. في 808 ، وبعد تعزيز الوجود العسكري ، أسس فاس ، والتوسع في المنطقة بأسرها. في 935 ، وموسى ابن أبي العافية غزا فاس وأباد الأدارسة. في ذلك الوقت ، فرت سلالة من أسرة الأدارسة إلى الشرق وانتقل إلى جبل راشد التي تقع بالقرب من سلسلة جبال العمور. ونشرت هته الأسرة المبادئ الأساسية للإسلام بين السكان المحليين. مع نهاية القرن للثالث عشر، ظهر رجل من نفس العائلة يسمى محمد ابن أبي العطا. وكان ذو ماكنة علمية وذو خلق رفيع وهو أب لثلاثة أولاد.
* الأول : يدعى عيسى الذي ذهب إلى وجدة بين 1339 و 1348.
* الثاني : يدعى علي الذي ذهب إلى عين الضميرة قرب الرشيدية
* الثالث يدعى زيد (النهار) ، وو جد قبيلة أولاد نهار ،والذي بقي في موطن أبيه ولم يرحل، وله ستة أولاد: عبد الله ، أحمد, محمد، يعقوب، وعبد الرحمن ويوسف واتخذوا اسم "أولاد نهار" .