![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
(( أسامة بن لادن ))اللغز المحير
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
[color="rgb(0, 100, 0)"]
شكرا لابداء رايك اخي هل فعلا احداث سبتمبر كانت نقمة لنا ام نعمة اترك لكم الاجابة[/color]
|
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
جميع كلمات الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله الحمد لله ثم الحمد لله الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد: إخواني الأكارم ![]() نحط رحالنا في هذا الموضوع مع علم من أعلام أمة الإسلام، وإمام من أئمة الجهاد، فبه أحيا الله الفريضة الغائبة، الفريضة اللتي تعطلت، وبه جدد الله عقيدة الولاء والبراء في نفوس أمة الإسلام، رجل جاهد بماله ونفسه أرجو الله أن يتقبل منه صالح الأعمال وخرج من دياره وطاردوه، فلم يهادن فحاولوا إرهابه وهددوه فانبرى لهم وهددهم فأقض مضاجهم ونغص عليهم ملكهم وممالكهم حتى كتب الله على يده الفتح الأكبر في غزوة منهاتن ارجو من الله أن يتقبل إخواننا التسعة عشر في الشهداء، فدمر كبرياء أمريكا اللتي لم تجرؤ أية دولة على ضربها في عقر دارها، فاعتمد على الله وتوكل عليه فوفقه الله لهذا الخير العظيم نرجو من الله أن يحفظه ويسدد خطاه. إنه الشيخ المجاهد أسد الإسلام الشيخ المحارب أبا عبدالله أســـــامة بن لادن حفظه الله تعالى ورعاه وثبته وأيد خطاه جعل من قضية فلسطين وبلاد الحرمين همه الرئيس والخوف من لقاء الله على حال لم ينصر المسلمون اخوانهم في الدين متبعا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم اللذي قال: "مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه شيء تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".رواه البخاري ومسلم واللذي قال: "أخرجوا المشركين من جزيرة العرب" فكان مما قاله حفظه الله: إن ما يجري لأهلنا في فلسطين ما هو إلا نموذج يراد تكراره على يد التحالف الأمريكي، قتل للرجال والنساء والولدان وسجون وإرهاب وتدمير للبيوت وتجريف المزارع ونصف للمصانع، والناس في خوف، دائم ورعب جاث، ينتظرون الموت في كل لحظة بصاروخ أو قذيفة تهدم بيتاً وتقتل أختاً وتأد رضيعاً، فبمــــــاذا نجيب ربنا غدا؟! وما زال الى يومنا هذا يسعى يالتحريض والعمل الدؤوب في الوصول الى فلسطينة السليبة وتحرير الاقصى الجريح من أيدي اليهود الغاصبين في حين أن أمة الإسلام تخرج حين يذبح أهلنا في فلسطين فتصرخ وتبكي ثم تتعب وإلى النوم مجددا ولا حول ولا قوة إلا بالله فكان مما قاله حفظه الله: لن ترجع لنا فلسطين بمفاوضات الحكام المستسلمين ومؤتمراتهم، ولا بمظاهرات الدعاة القاعدين وإنتخاباتهم ، فكلاهما وجهان لمصيبة الأمة، وإنما ترجع إلينا فلسطين بإذن الله إن صحونا من غفلتنا وتمسكنا بديننا، وفديناه بأموالنا وأنفسنا . والذي كان يزيده ألما وهو ما أكد عليه بآستمرار طول مدة سقوط فلسطين الحبيبة وعدم استرجاعها من قبل المسلمين فقال حفظه الله : لقد مضى على سقوط فلسطين في أيدي النصارى ثم اليهود تسعةعقود ، فإذا كانت الذين سُلبت فلسطين في عهدهم قد أفضوا إلى ما قدموا , وإذا كان الملوك والرؤساء قد ضحوا بفلسطين والأقصى لتسلم لهم عروشهم،وهذا ماتؤكده الحقائق والوثائق . وإذا كان كثير من العلماء قد داهنوا الحكام وركنوا إليهم ليسلم لهم شرفهموجاههم وتسلم لهم مناصبهم ومعاهدهم وجامعاتهم , زاعمين أن ذلك لمصلحةالدعوة فإذا كان كل هؤلاء السادة والكبراء قد ضحوا بكل القضية الفلسطينية , فإننا غير معفيين من المسؤلية بل هي معلَّقة برقابنا ورب الكعبة , وكلواحد منا مسؤول بحسبه عن وفاة أهلنا المستضعفين في غزة . وقد مات العشرات بعد العشرات بسبب ذلك الحصار الظالم وقال حفظه الله: أن فلسطين وأهلها يذوقون الأمرين منذ قرنٍ من الزمان تقريباً، على أيدي النصارى واليهود، وكلا الخصمين لم يأخذوها بالمفاوضات والحوار،وإنما بالحديد والنار، وهو السبيل لإسترجاعها. ولم تقتصر قضيته حفظه الله تعالى على فلسطين السليبة بل كانت جامعة شاملة لقضايا المسلمين جميعا في جميع مآسي المسلمين فكان وما زل يحرض ويبذل وإخوانه المجاهدين نرجو من الله ان ينصره على الانتصار للأمة المسلمة في الوقت اللذي خيمت الذلة والمهانة على المسلمين فآلمه حصار العراق فقال حفظه الله: ماذا نقول لربنا غدا في مليون طفل قتلوا لا حول لهم ولا قوة إنا لله وإنا إليه راجعون وخاطب إخوانه المجاهدين في العراق وحثهم وحرضهم ومدح جهادهم أرجو من الله لهم النصر والعون فقال حفظه الله: فإلى إخواننا المجاهدين في بغداد دار الخلافة وما حولها ان تواصل العمليات الجريئة ضد الأمريكيين وأعوانهم قد زادت المسلمين فرحا وسرورا وابتهاجا وحبورا ولقد رفعتم رؤوس المسلمين عاليا بحسن فعالكم اللتي تفرح المحزون وتضحك الثكلى فجزاكم الله خيرا الجزاء. وكثيرا ما يتردد على الصومال اللتي لم تغب عن باله كونها جزءا من بلاد الإسلام فقال حفظه الله: ثم إني أوجه خطابي الى أهلنا في الصومال، فأقول لهم لقد اجتمع الصومال على دين الاسلام، فنعم بالهداية والنور، والأمن والسلام، ثم تفرق يوم أن رفض سياد بري الاسلام والتزم الشيوعية وحرق العلماء الكرام في الميدان العام عليهم رحمة الله. وتابع قائلا: ولا سبيل لكم في النجاة إلا بالالتزام بالاسلام وأن تكون يدا واحدة مع المحاكم الشرعية"سابقا" اللتي تسعى لاقامة الدولة الاسلامية ويجب أن تعلموا أن العصابة اللتي كونها الجنرال العميل علي عبد الله يوسف، هي عصابة خائنة عميلة، ويكفي للدلالة على عمالتها، استدعائها للقوات الصليبية لاحتلال البلاد، وأن النواب اللذين عارضوا هذا القرار ليسوا بمعفيين من المسؤولية إلا أن يتوبوا ويستقيلوا من هذه العصابة الاجرامية، ويتبرئوا منها وانتفض حفظه الله حين رأى نبينا صلى الله عليه وسلم يشتم وينال من عرضه فقال حفظه الله مخاطبا الصليبين عليهم لعائن الله وختاما أقول لكم إذا كانت حرية أقوالكم لاضابط لها فلتتسع صدوركم لحرية أفعالنا، وإن من العجب والاستخفاف بالآخرين أن تتحدثوا عن التسامح والسلام في الوقت الذي يمارس جنودكم القتل حتى للمستضعفين في بلادنا، ثم جاء نشركم لهذه الرسوم، والتي جاءت في إطار حملة صليبية جديدة، وكان لبابا الفاتيكان باع طويل فيها، وكل ذلك يعتبر تأكيدا منكم على استمرار الحرب واختبارا للمسلمين في دينهم، هل الرسول صلى الله عليه وسلم أحب إليهم من أنفسهم وأموالهم؟ فالجواب ماترون لا ما تسمعون ولتثكلنا أمهاتنا إن لم ننصر رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبرهن ذلك عمليا إذ وفقه الله وإخوانه من دك حصون الكافرين في كل موطن يأذن الله بذلك ويوفقهم لهدمه وندعو الله ان يوفقهم للمزيد حتى يرفع الظلم والعدوان عنا وعن المسلمين جميعا هذه بعض مقتطفات من كلامه حفظه الله ولا اريد الإسترسال خشية الإطالة رغم وجود الكثير من المقتطفات اللتي تعبر عن شخصية الشيخ حفظه الله وعن همومه، ورغم كبر المسؤولية عليه وعلى إخوانه نرجو من الله أن يصبرهم ويعينهم لم يمل ولم يكل وأقسم قسمه الجريء اللذي أرعب راعية الصليب وحاملة لواء الحرب على الإسلام فأقسم حفظه الله أقسم بالله العظيم لن تحلم امريكا ولا من يعيش في أمريكا بالامن قبل أن نعيشه واقعا في فلسطين وقبل أن تخرج جميع الجيوش الكافرة من أرض محمد صلى اله عليه وسلم رجال والرجال قليلون هكذا حمل الشيخ حفظه الله هموم الإسلام وهموم المسلمين في قلبه ويحاول أن يسير في الإتجاه الذي يرضى رب الاباب وحتى يكون مقبولا عند الله نرجو من الله أن يوفقه إلى ما يحبه ويرضاه. وهذ الموضوع هو عبارة عن تجميعه لجميع كلماته وعلى الرغم أني حاولت أن أكتب الموضوع كاملا غير منقوص ورغم أني عملت لهذا الهدف وقت لا بأس به إلا أنه خرج غير كامل ولا حول ولا قوة إلا بالله والسبب في ذلك يعود لتقصيري أرجو من الله المغفرة |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
))اللغز, لاين, مسالة, المدير |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc