بعض الردود في هذا الموضوع تبين بشكل جلي المدى الكارثي الذي وصلت إليه الأمة.
أين هي أمة يوسف النبي وما أدراك الذي فضل السجن على إتيان ما حرم الله ؟؟؟؟؟؟؟؟
ويأتي أناس ويكتبون بكل جراة وكأن الزنا اصبح شيئا عاديا.
وتأتي عضوة وتقول الله يغفر فكيف لا نغفر نحن البشر.
وكأن بهذه العضوة لم تقرا ما راى النبي في حادثة المعراج ولم تقرا عن عذاب الزناة يوم القيامة وفي القبر.
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ولا تعذبنا بذنوبهم .
وأنا حسب ما أرى لم يتبقى لبعض الأعضاء في هذا الموضوع إلا أن يجاهروا بمعاصيهم .
ولا حول ولا قوة إلا بالله.