البناء الفكري:
• الحل الذي اقترحه الكاتب للتخلص من الفشل والإخفاق هو
السعي الى النجاح من كل أبوابه وأنا يتريث قبل الإقدام فلا يندفع إلا بعد أن يعلم علم اليقين أنه لن يفشل وأن لا يحجم من أول صدمة.
• اشرح *
التروي = التعمـق
ذريعة *= سببا
وبالا *.= .شرا ومصائب
• آيت بضد ما يلي :
الإحجام * الإستـمرار
يندفع * يتراجع
البناء الفني:
• استخرج : * جناسا * بين كلمتي: عواقـب ومصـائب وهو جناس ناقص
وأسلوبا خبريا : إخفاق المرء في الطلب ناتج عن أحد أمرين – هما الطرفان المفسدان لكل مشروع – الجبن والتهور
• وضح الصورة **
وسبب النجاح في الأمر السعي إليه من أبوابه الموصلة **
استعارة مكنيـة حذف المشبه وهو المنزل وتركت إحدى قرائنه وهو البـاب
البناء اللغوي:
• أعرب الجمل مابين قوسين وأعرب ما تحته خط إعراب ألفاظ
( يصرفه عن العمل) يصرف :فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر تقديره هو
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به
عن : حرف جـر
العمل : اسم مجرور ب عن وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
---------------------------
( أمن المصائب).
أمن : فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر تقديره هو
المصائب : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
---------------------------------------
( أن يعلم علم اليقين ) أن : أداة نصب وتوكيد
يعلم : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر تقديره هو
علم : مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف
اليقين : مضاف إليه وجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
• حول الجملة بين عارضتين في النص إلى المثنى المذكر ........
أن يتريثا قبل الإقدام فلا يندفعا في العمل إلا بعد أن يعلما علم اليقين أو ما يقرب منه أنهما لا يفشلان فيه
الوضعية الإدماجية:
إن نجاحنا في الحاضر معيار لتقويم أعمالنا مستقبلا سواء في الصعيد الدراسي أو في حياتنا الشخصية ,ما يقودنا الى الخوض في ضمار الحياة ,والتطرق الى أسباب النجاح التي تجعلنا كفيلين بالعيش الرغد والحياة الهنيئة ...ولعل أهم أسباب النجاح تكمن في مواكبة العصر الذي نعيشه غير متناسين أسس دين الحق, اضافة الى التعاون بروح أخوية عالية ,كما أن الإخلاص في العمل ضروري ,والمواضبة على اتقانه مهم أيضا ,فضلا على نتظيم الوقت وتقسيمه بين جد ولهو ... بجمع كل هذه المبادئ نتأكد من وجود حياة ملؤها السعادة والهناء