مشروع العام : الكناية .. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مشروع العام : الكناية ..

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-08-18, 23:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
رحاب بن عودة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية رحاب بن عودة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة siv.maya مشاهدة المشاركة
بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوركتِ أختاه

أختي رحاب تلك اللحظة يعني لحظة انهاء حفظ القرآن شعور لا ادري كيف اصفه فهل أحسست بذلك الشعور؟؟
أتعلمين شيئا يجب أن تضعي نصب عينيك بأن الله يحبك كثيرا لأنه في تلك اللحظة تدركين بأنك كنت تمشين تحت رعاية الله
و توفيق منه فحفظ كتاب الله ليس بسهل خاصة التوفيق بين الدراسة و بينه
أطلب منكِ شيئين افعليهما
الشيء الأول ان كانت لديك عادة سلبية او ذنب كنت تقومين به فهذه هي المناسبة التي تتركين فيها كل السلبيات
أتعلمين لماذا ؟؟لأنك تحسين بأنك مسؤولة على ماتحملينه في صدرك من القرآن
و الشيء الثاني قومي بالدعاء فالله سيتجيب لك باذنه
و لكن هناك شيء مازال في طريقك وهو المراجعة

بالفعل صديقتي أسماء ، إنها لمسؤولية عظيمة شعرت بها فور انتهائي من حفظ آخر آيات البقرة
لقد كان شعوري غريباً و قد لا يمكنني وصفه ، إنها المرة الأولى التي أحظى بها بهذا الشرف العظيم ، سابقاً عندما كنت أفتح المصحف كان أول ما يلفت انتباهي سورة البقرة ، و كنت أقول : ترى هل سيأتي يوم أحفظ فيه هذه السورة و تكون مسك ختام جهود دامت 4 سنوات كاملة تصارعت فيها مع مشاغل الدنيا على رأسها الدراسة ، تصارعت و تصارعت و اخترت أن يكون القرآن الكريم أول أهدافي ، و كم كان هذا صعباً ، لكن الإرادة و التصميم فوق كل شيء ..
بالنسبة للمراجعة فأنا لست قلقة من ناحيتها فلقد سبق و كررت مراجعة الأحزاب السابقة مرات و مرات و سبق و شاركت في مسابقات في حفظ القرآن و نجحت في إحداها ، لذلك لا أشعر بالقلق ، المهم ألا أتوقف عن التكرار و المراجعة ، و حتى البكالوريا لن تقف في طريقي ..
أشكرك أختي و صديقتي الغالية على التعقيب و على أدعيتكم المباركة
دمتم في حفظ الله و رعايته








 


قديم 2010-08-19, 05:02   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*قلبي ملك ربي*
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية *قلبي ملك ربي*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب بن عودة مشاهدة المشاركة
بالفعل صديقتي أسماء ، إنها لمسؤولية عظيمة شعرت بها فور انتهائي من حفظ آخر آيات البقرة
لقد كان شعوري غريباً و قد لا يمكنني وصفه ، إنها المرة الأولى التي أحظى بها بهذا الشرف العظيم ، سابقاً عندما كنت أفتح المصحف كان أول ما يلفت انتباهي سورة البقرة ، و كنت أقول : ترى هل سيأتي يوم أحفظ فيه هذه السورة و تكون مسك ختام جهود دامت 4 سنوات كاملة تصارعت فيها مع مشاغل الدنيا على رأسها الدراسة ، تصارعت و تصارعت و اخترت أن يكون القرآن الكريم أول أهدافي ، و كم كان هذا صعباً ، لكن الإرادة و التصميم فوق كل شيء ..
بالنسبة للمراجعة فأنا لست قلقة من ناحيتها فلقد سبق و كررت مراجعة الأحزاب السابقة مرات و مرات و سبق و شاركت في مسابقات في حفظ القرآن و نجحت في إحداها ، لذلك لا أشعر بالقلق ، المهم ألا أتوقف عن التكرار و المراجعة ، و حتى البكالوريا لن تقف في طريقي ..
أشكرك أختي و صديقتي الغالية على التعقيب و على أدعيتكم المباركة
دمتم في حفظ الله و رعايته
نـــعم أختي رحاب أصدقك احساسا
خاصة حين قلتِ عندما كنت أفتح المصحف و أقول ياترى هل سيأتي اليوم الذي أصل فيه الى هاته السورة
و في النهاية تحمدين الله لأنه وفقك لذلك
كذلك تلك الأيام التي تدرسين فيها القرآن و أنت على مشقة و لا تستطعين الذهاب للحفظ من التعب و لكن تحاولين و تذهبين
و لكن ان الله يجازي عبده في النهاية
بالنسبة للمراجعة لن أخيفك و لكن هي صعبة جدا والله جدا يعني الثلاثون الثانية من البقرة فما تحتها لهذا يجب أن تجعلي القرآن رفيقا لك حتى لا تنسي
و لكن أتمنى لك التوفيق
هي المناسبة حتى أضع بين من أراد حفظ القرآن هذا الدعاء لأن له قوة عجيبة فمن دعاه مخلصا النية وفقه الله الى ذلك و أنت أختي رحاب دعوتي به؟؟؟

عن ابن عباس رضى الله عنه قال : ( بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاء على بن أبى طالب رضى الله عنه فقال: بأبى أنت ! تفلّت هذا القرآن من صدرى ، فما أجدنى أقدر عليه ، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : يا أبا الحسن ! أفلا أعلمك كلمات ينفعك الله بيهن ، وينفع بهن من علمته ، و يثبث ما تعلمت فى صدرك؟ قال : أجل يا رسول الله ! فعلمنى . قال : إذا كان ليلة الجمعة ، فإن استطعت أن تقوم فى ثلث الليل الآخر فإنها ساعة مشهودة ، والدعاء فيها مستجاب ، فقد قال أخى يعقوب لبنيه :"( سوف استغفر لكم ربى )" ، يقول : حتى تأتى ليلة الجمعة . فإن لم تستطع فقم فى وسطها ، فإن لم تستطع فقم فى أولها ، فصلّ أربع ركعات : تقرأفى الركعة الأولى : بفاتحة الكتاب و سورة يس ، وفى الركعة الثانية : بفاتحة الكتاب و حم الدخان ، و فى الركعة الثالثة : بفاتحة الكتاب و الم تنزيل (السجدة) ، و فى الركعة الرابعة : بفاتحة الكتاب و تبارك الفصل ، فإذا فرغت من التشهد ، فاحمد الله وأحسن الثناء على الله ، وصل علىّ و أحسن ، و على سائر النبيين ، واستغفر للمؤمنين و المؤمنات و لإخوانك الذين سبقوك بالايمان ، ثم قل فى آخر ذلك :
( اللهم ارحمنى بترك المعاصى أبداً ما أبقيتني ، وارحمني أن أتكلّف ما لا يعنيني ، و ارزقنى حسن النظر فيما يرضيك عنّي ، اللهم بديع السموات والارض ، ذا الجلال و الاكرام ، و العزة التى لا ترام ، اسالك يا الله يا رحمن ! بجلالك و نور وجهك ، أن تلزم قلبى حفظ كتابك كما علمتني ، وارزقنى أن أتلوه على النحو الذى يرضيك عني ، اللهم بديع السموات والارض ، ذا الجلال و الاكرام ، والعزة التى لا ترام ! أسالك يا الله يا رحمن ! بجلالك ونور وجهك ، أن تنور بكتابك بصري و تطلق به لسانى ، و أن تفرج به عن قلبي ، و أن تشرح به صدري ، و أن تستعمل به بدني ، فإنه لا يعينني على الحق غيرك ، ولا يؤتينيه إلا أنت ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم )...
يا أبا الحسن تفعل ذلك ثلاث جمع ، أو خمساً ، أو سبعاً ، تجاب بإذن الله ، و الذى بعثنى بالحق ، ما أخطأ مؤمناً قط .
قال ابن عباس رضى الله عنه : فو الله ! ما لبث علىّ إلا خمساً ، أو سبعاً ، حتى جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فى ذلك المجلس ، فقال : يا رسول الله ! إنى كنت فيما خلا ، لا آخذ إلا أربع آيات و نحوهن ، فإذا قرأتهن على نفيب تفلّتن ، و أنا اتعلم اليوم أربعين آية و نحوها ، فإذا قرأتهن على نفسي فكأنما كتاب الله بين عيني ، و لقد كنت أسمع الحديث ، فإذا رددته تفلّت ، و أنا اليوم أسمع الاحاديث ، فإذا تحدثت بها لم أخرم منها حرفاً ، فقال رسول الله صلى الله ليه وسلم عند ذلم : ( مؤمن و ربّ الكعبة يا أبا الحسن ! ) .. رواه الترمذى و رواه الحاكم ..









قديم 2010-08-19, 09:15   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الجوهرة السوداء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية الجوهرة السوداء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة siv.maya مشاهدة المشاركة
نـــعم أختي رحاب أصدقك احساسا
خاصة حين قلتِ عندما كنت أفتح المصحف و أقول ياترى هل سيأتي اليوم الذي أصل فيه الى هاته السورة
و في النهاية تحمدين الله لأنه وفقك لذلك
كذلك تلك الأيام التي تدرسين فيها القرآن و أنت على مشقة و لا تستطعين الذهاب للحفظ من التعب و لكن تحاولين و تذهبين
و لكن ان الله يجازي عبده في النهاية
بالنسبة للمراجعة لن أخيفك و لكن هي صعبة جدا والله جدا يعني الثلاثون الثانية من البقرة فما تحتها لهذا يجب أن تجعلي القرآن رفيقا لك حتى لا تنسي
و لكن أتمنى لك التوفيق
هي المناسبة حتى أضع بين من أراد حفظ القرآن هذا الدعاء لأن له قوة عجيبة فمن دعاه مخلصا النية وفقه الله الى ذلك و أنت أختي رحاب دعوتي به؟؟؟

عن ابن عباس رضى الله عنه قال : ( بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاء على بن أبى طالب رضى الله عنه فقال: بأبى أنت ! تفلّت هذا القرآن من صدرى ، فما أجدنى أقدر عليه ، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : يا أبا الحسن ! أفلا أعلمك كلمات ينفعك الله بيهن ، وينفع بهن من علمته ، و يثبث ما تعلمت فى صدرك؟ قال : أجل يا رسول الله ! فعلمنى . قال : إذا كان ليلة الجمعة ، فإن استطعت أن تقوم فى ثلث الليل الآخر فإنها ساعة مشهودة ، والدعاء فيها مستجاب ، فقد قال أخى يعقوب لبنيه :"( سوف استغفر لكم ربى )" ، يقول : حتى تأتى ليلة الجمعة . فإن لم تستطع فقم فى وسطها ، فإن لم تستطع فقم فى أولها ، فصلّ أربع ركعات : تقرأفى الركعة الأولى : بفاتحة الكتاب و سورة يس ، وفى الركعة الثانية : بفاتحة الكتاب و حم الدخان ، و فى الركعة الثالثة : بفاتحة الكتاب و الم تنزيل (السجدة) ، و فى الركعة الرابعة : بفاتحة الكتاب و تبارك الفصل ، فإذا فرغت من التشهد ، فاحمد الله وأحسن الثناء على الله ، وصل علىّ و أحسن ، و على سائر النبيين ، واستغفر للمؤمنين و المؤمنات و لإخوانك الذين سبقوك بالايمان ، ثم قل فى آخر ذلك :
( اللهم ارحمنى بترك المعاصى أبداً ما أبقيتني ، وارحمني أن أتكلّف ما لا يعنيني ، و ارزقنى حسن النظر فيما يرضيك عنّي ، اللهم بديع السموات والارض ، ذا الجلال و الاكرام ، و العزة التى لا ترام ، اسالك يا الله يا رحمن ! بجلالك و نور وجهك ، أن تلزم قلبى حفظ كتابك كما علمتني ، وارزقنى أن أتلوه على النحو الذى يرضيك عني ، اللهم بديع السموات والارض ، ذا الجلال و الاكرام ، والعزة التى لا ترام ! أسالك يا الله يا رحمن ! بجلالك ونور وجهك ، أن تنور بكتابك بصري و تطلق به لسانى ، و أن تفرج به عن قلبي ، و أن تشرح به صدري ، و أن تستعمل به بدني ، فإنه لا يعينني على الحق غيرك ، ولا يؤتينيه إلا أنت ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم )...
يا أبا الحسن تفعل ذلك ثلاث جمع ، أو خمساً ، أو سبعاً ، تجاب بإذن الله ، و الذى بعثنى بالحق ، ما أخطأ مؤمناً قط .
قال ابن عباس رضى الله عنه : فو الله ! ما لبث علىّ إلا خمساً ، أو سبعاً ، حتى جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فى ذلك المجلس ، فقال : يا رسول الله ! إنى كنت فيما خلا ، لا آخذ إلا أربع آيات و نحوهن ، فإذا قرأتهن على نفيب تفلّتن ، و أنا اتعلم اليوم أربعين آية و نحوها ، فإذا قرأتهن على نفسي فكأنما كتاب الله بين عيني ، و لقد كنت أسمع الحديث ، فإذا رددته تفلّت ، و أنا اليوم أسمع الاحاديث ، فإذا تحدثت بها لم أخرم منها حرفاً ، فقال رسول الله صلى الله ليه وسلم عند ذلم : ( مؤمن و ربّ الكعبة يا أبا الحسن ! ) .. رواه الترمذى و رواه الحاكم ..
بارك الله فيك أختي أسماء ..
و الله يعجز اللسان عن إيفائك حقك من الشكر و التقدير ..
و بما أننا اليوم مقبلون على ليلة الجمعة ..فسنعمل على تطبيق حديثه عليه أفضل الصلوات و التسليم ..
جزاك الله خيرا يا غالية ..و كثر الله من أمثالك و أدامك أختا وفية و مخلصة لنا ...









قديم 2010-08-19, 09:12   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الجوهرة السوداء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية الجوهرة السوداء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب بن عودة مشاهدة المشاركة
بالفعل صديقتي أسماء ، إنها لمسؤولية عظيمة شعرت بها فور انتهائي من حفظ آخر آيات البقرة
لقد كان شعوري غريباً و قد لا يمكنني وصفه ، إنها المرة الأولى التي أحظى بها بهذا الشرف العظيم ، سابقاً عندما كنت أفتح المصحف كان أول ما يلفت انتباهي سورة البقرة ، و كنت أقول : ترى هل سيأتي يوم أحفظ فيه هذه السورة و تكون مسك ختام جهود دامت 4 سنوات كاملة تصارعت فيها مع مشاغل الدنيا على رأسها الدراسة ، تصارعت و تصارعت و اخترت أن يكون القرآن الكريم أول أهدافي ، و كم كان هذا صعباً ، لكن الإرادة و التصميم فوق كل شيء ..
بالنسبة للمراجعة فأنا لست قلقة من ناحيتها فلقد سبق و كررت مراجعة الأحزاب السابقة مرات و مرات و سبق و شاركت في مسابقات في حفظ القرآن و نجحت في إحداها ، لذلك لا أشعر بالقلق ، المهم ألا أتوقف عن التكرار و المراجعة ، و حتى البكالوريا لن تقف في طريقي ..
أشكرك أختي و صديقتي الغالية على التعقيب و على أدعيتكم المباركة
دمتم في حفظ الله و رعايته
أتمنىان يوفقنا الله للسير على خطاك و إنتهاج نهجك ..
تأكدي ان الله يحبك ..و إلا لما كان قد خصك بهذه المكانة العظيمة ..و لما جعلك قدوة لغير ..يحتذى بها في فعل ما يرضيه عتعالى ..ستنالين بإذنه أجر حفظك و ج
أجر تحفيزنا لحفظه ...
بارك الله فيك و اكثر من أمثالك ...









 

الكلمات الدلالية (Tags)
مشروع, العام, الكناية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc