اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة siv.maya
أختاي يسرى و رحاب
دعوني أهنئكما على هاته الصداقة و المحبة في الله
أدامها الله بينكما و أظلكما تحت ظله يوم لا ظل الا ظله
لقد ذكرتماني بهاته القصة
قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
' الاذن مرفوض '
و أضاف الرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسة .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...
كان الرئيس معتزاً بنفسة :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك
|
قصة رائعة صديقتي أسماء ، و أشكرك على هذه التهنئة
ما كنت لأتعرف على يسرى و لا أنت و لا الجميع ، و ما كنت لأجد نفسي لولا هذا المنتدى ، فأنتم كنتم السبب في ذلك ، وأريد أن أقول لك أنك أنت و الجميع هنا أصدقائي و أنا أحبكم جميعا
دمت بخير