أطلقوا العنان لأقلامكم

[م.عبد الوهاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

مع حق اخي ... قد تكون قلة الثقة بالنفس و الخوف من الا تجد

قراءا لما تكتب من جهة ...

و من جهة اخرى تكون مشكلة اللغة عائقا يمنعهم من طرح

افكارهم .... فكل فكرة تحتاج الى لغة مناسبة ...


شكرا اخي " ابو الريم " على الموضوع لكن
.
.
.
.
.
...
.
..
.
.
.موضوع واحد في 24 ساعة فقط لا غير "1*24"

تقبل مروري ....

بارك الله فيك ابنة الحجاج اسمك فعلا يبعث نوع من الفطنة ، يعني كالذي اصبح على وشك ان يأخذه النوم ، فتلقي عليه اناء من الماء ههههههههه أمزح مع اختي .
كان في القديم إذا ما سمع الحجاج نهضت الناس من الطرقات و اخلوا الدكاكين و دكت الارض بالماء كي لا يكون غبار الحفير ، و زهقت ارواح المارق و السارق قبل ان يصل الحجاج اليه

انا ضد من يقول ان الحجاج لم يكن ألة في ايدي حكيمة تأمر الناس و تنهي في الشرق فيكون الامر قد بلغ الناس في الغرب بالرغم من انه لم تكن مواصلات كالتي اصبحت اليوم ، فعلا امر يدعوا الى العجب !

جزاك الله خير على التذكير فعلا أضن انني تخطيت المعهود و نسيت نفسي و كتبت و لم اشعر و انا أعتمد الموضوع لكن كوني على يقين بان أبو الريم حين يكون في خيمة الجلفة يكتب لا يكون نائب المدير ، و سأحترم القوانين و هو نسيان و لا ادري ما العقوبة حقيقة إذا كانت في الحذف فهي بصدر رحب أو بالحجب كذلك و هي كلمة واحدة تقال من أفواه الرجال لن أعيد الخطأ مرتين
و شكرا اختي على التذكير جزاك الله خير

هذا من جهة
من جهة اخرى و كرد على اختي بان حاجز اللغة ليس عائق و تكون هذه الاشياء اكتساب مع مر الشهور و السنين ، او ستحفظ ، كالذي يفرق بين محرك سيارة والده و سيارة اخوه أو صديقه من غير ان يرى السيارة ، فهو السمع فقط و ليست كل الحواس حين تنسجم تكوِّن الرأس بل واحدة أو اثنين و هذا طه حسين الضرير الذي فقط البصر على 09 سنين ، هذا ندرجه ضمن الإرادة القوية و تلاوة القرآن .

اللغة ليست عائق لانها سهلة ، بل هو حين يمسك رأس الكبة فاحذروا ان تضيع من بين ايديكم و يبدأ الخلط في الكلام
الفكرة كالشجرة المثمرة جذعها في الارض مع العروق منتشرة تجلب الماء لتتغذى به الأوراق و من بين ثنايا الأوراق يكون التمر و التين ففيه تكون فائدة الانسان حين يتذوق حبة او حبتين فإنه سيقول حبة التين او التمر و لا يقول جذع الشجرة التي بفضلها أصبح بين يديه ما يأكله الان

هذه هي الفكرة على ما اضن شبهتها بجذع الشجرة و حين تتفرع تصبح فيها فروع منتشرة و كل فرع فيه فكرة صغيرة تنبثق كالايقونة في الجهاز لتخلف بعدها كم هائل من الاقوال و الاسطر و اختر انت على اي بند ستدعس و تهيم .
لتستجمع في آخر المطاف تحت تسمية واحدة و هو عنوان الموضوع

و عليه عنوان الموضوع يجب ان يكون هو الاساس بين كل هذا و كل ماذكرت اعلاه

بارك الله فيك اختي بنت الحجاج جزاك الله خير

سأعقب على إخواني و اخواتي ان شاء الكل بإسمه و نسأل الله أن ننفع بعضنا البعض في صالح الاعمال

جزاكم الله خير

[صَمْـتْــــ~]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أراك أخي الفاضِل تطوي بِخيمتِنا صفحاتِ الخمول،
وتَسكُبُ مِن حِبرِكَ البرّاق كلاما راق يجعلِ العقلَ يغفو ليستلِمَ على شرفِ أفكارِكَ معانٍ تمنَحُنا رجوعا عذبَ النّفَسِ،
وأملا يُحرِّكُ إرادتنا للكتابة..والكتابة...

أجل الكتابة التي تكونُ نِتاجَ ترويضٍ يُوقّعه لِقاءُ الفِكرِ بِمخزونِه..
في رِحابِ صفاءِ الضّمير..
ولا يهمُّ في أولى خُطواتِ النّسجِ إسرافٌ في التّفكير..

فالبساطة جرّةٌ حُرّة يملاها شهدُ الثِّقة، ووضوحُ الفِكرة..
وفيضٌ من حزمٍ وعزمٍ على اقتِحامِ العقول..
بِذكاءٍ يَجعلُ الإعجابَ بما تقرأ باقٍ لا يزول.

فأن أزاوِجَ بناتِ أفكاري في صفحاتٍ تُشكِّلُ كتابا كان حُلما بعيدا طالما رأيته صعبَ المنال..

ولكنّي شددتُ العزمَ على المُضيِّ قُدُما لِتحقيقِ أمنيتي..
ومن يعلَم قد أفلِحُ أو أخيب..وفي كلتا الحالتينِ لن أرضخَ لِما يُسمّى بالحُلُمِ الجاف..
خاصّةً بعد ما قرأتُ ها هنا مِن نصائِحَ تُبقي وَميضَ الشّوقِ للقلمِ مُتّقِدا..
ولا يهمُّ إن صادفت حروفُنا من يأتينا على غيرِ أصولِ النّقدِ مُنتَقِدا..

والمُحاولات الغير يائِسة كفيلة بتحسينِ أبسطِ المُستويات.
ــــــ

أخي أبو الرّيم،
شُكرا على كرمِ هبّتِكَ المِعطاءة.
دُمتَ وفيّا للنّصح.

[م.عبد الوهاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أراك أخي الفاضِل تطوي بِخيمتِنا صفحاتِ الخمول،
وتَسكُبُ مِن حِبرِكَ البرّاق كلاما راق يجعلِ العقلَ يغفو ليستلِمَ على شرفِ أفكارِكَ معانٍ تمنَحُنا رجوعا عذبَ النّفَسِ،
وأملا يُحرِّكُ إرادتنا للكتابة..والكتابة...

أجل الكتابة التي تكونُ نِتاجَ ترويضٍ يُوقّعه لِقاءُ الفِكرِ بِمخزونِه..
في رِحابِ صفاءِ الضّمير..
ولا يهمُّ في أولى خُطواتِ النّسجِ إسرافٌ في التّفكير..

فالبساطة جرّةٌ حُرّة يملاها شهدُ الثِّقة، ووضوحُ الفِكرة..
وفيضٌ من حزمٍ وعزمٍ على اقتِحامِ العقول..
بِذكاءٍ يَجعلُ الإعجابَ بما تقرأ باقٍ لا يزول.

فأن أزاوِجَ بناتِ أفكاري في صفحاتٍ تُشكِّلُ كتابا كان حُلما بعيدا طالما رأيته صعبَ المنال..

ولكنّي شددتُ العزمَ على المُضيِّ قُدُما لِتحقيقِ أمنيتي..
ومن يعلَم قد أفلِحُ أو أخيب..وفي كلتا الحالتينِ لن أرضخَ لِما يُسمّى بالحُلُمِ الجاف..
خاصّةً بعد ما قرأتُ ها هنا مِن نصائِحَ تُبقي وَميضَ الشّوقِ للقلمِ مُتّقِدا..
ولا يهمُّ إن صادفت حروفُنا من يأتينا على غيرِ أصولِ النّقدِ مُنتَقِدا..

والمُحاولات الغير يائِسة كفيلة بتحسينِ أبسطِ المُستويات.
ــــــ

أخي أبو الرّيم،
شُكرا على كرمِ هبّتِكَ المِعطاءة.
دُمتَ وفيّا للنّصح.

جزاك الله خير اختي العمر سراب بارك الله فيك

على ما تقومين به خدمة للعلم و اخوانك و اخواتك و هذا ظاهر جلي يرى للناظر على الصفحات من بعيد و لانه إبداع براق ، يراه حتى الضرير على شكل لمعان يلمع او نور يفقه العقول .

سعيد بمرورك و تشجيعك اختي جزاك الله خير