![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مســـاجد لهــا تاريــخ ... أدخل و أقرأ ....
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() مشكورة أختي
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() مسجـــــد السلطان الغـــــــورى " مصـــر "
![]() مسجد ومدرسة السلطان الغورى وقبته 909/ 10 هجرية الموافق 1503/ 4م. يقع هذا المسجد تقابله القبة عند تلاقى شارع المعز لدين الله بشارع الأزهر، وإلى جانب مدخل القبة يقوم سبيل يعلوه كتاب، ويقع خلفها خانقاه ومقعد وإلى جوارها ثلاثة منازل تجتمع كلها فى وجهة واحدة متصلة تشرف على شارع الأزهر. أنشأ هذه المجموعة من المبانى الملك الأشرف قانصوه الغورى فى سنة 909/ 10 هجرية الموافق 1503/ 4 ميلادية- وكان الغورى فى الأصل أحد مماليك الأشرف قايتباى واستمر فى خدمته إلى أن أعتقه وصار يتقلب فى عدة وظائف إلى أن بلغ أسماها فى أيام الملك الأشرف جان بلاط. وفى سنة 906 هجرية 1501م ولى ملك مصر واستمر حكمه لها إلى سنة 922 هجرية الموافق 1516م حيث قتل فى شهر رجب من هذا العام فى معركة مرج دابق مع السلطان سليم العثمانى. وكان من أهم صفات الغورى شغفه بالعمارة وحبه لها فأنشأ الكثير من المبانى الدينية والخيرية ولم يكن اهتمامه بالعمارة قاصرا على المنشآت التى أقامها بل تعداها إلى ترميم وإصلاح وتجديد كثير من الآثار التى شيدها أسلافه واقتدى به الأمراء فشيدوا الكثير من المبانى التى لازالت باقية إلى الآن تنطق جميعها بازدهار العمارة والفنون فى عصره ازدهارا عظيما. وأعظم ما تركه الغورى من منشآت هى تلك المجموعة الأثرية التى نصفها الآن والتى تعتبر بحق من أبدع ما خلفه لنا سلاطين دولة المماليك الجراكسة فقد عنى بها الغورى عناية فائقة وبالغ فى تجميلها وزخرفتها لكى تزهو على مثيلاتها المنشأة فى عصر قايتباى. المسجد: لهذا المسجد ثلاث وجهات أهمها الوجهة الشرقية التى تشرف على شارع المعز لدين الله وبوسطها المدخل الرئيس بأسفلها دكاكين وفتح بها ثلاثة صفوف من الشبابيك يعلوها طراز مكتوب به بالخط المملوكى آية قرآنية ثم اسم الغورى وألقابه وأدعية له، وتتوجها شرفات مورقة حليت أوجهها بزخارف محفورة فى الحجر، وصدر المدخل محلى بتلابيس من الرخام الأبيض والأسود وتغطيه طاقية من المقرنص الجميل وكسى مصراعا بابه بالنحاس المزخرف. وبطرف هذه الوجهة من الجهة القبلية تقوم منارة ضخمة مربعة القطاع لها دورتان تتكون من مقرنصات منوعة وتنتهى من أعلى بحطة مربعة تعلوها خمسة رءوس. ويؤدى الباب الرئيس الذى يتوصل إليه ببضع درجات إلى دركاة مربعة أرضيتها من الرخام الملون الدقيق وسقفها من الخشب المنقوش بزخارف مذهبة ومن هذه الدركاة يسير الإنسان فى طرقة تؤدى إلى الصحن. وقد شيد هذا المسجد على نظام المدارس ذات التخطيط المتعامد فهو يتكون من صحن يحيط به أربعة إيوانات اثنان منها كبيران وهما إيوان القبلة والإيوان المقابل له، وأما الآخران وهما الجانبيان فصغيران، ويحيط بجدرانها وزرة من الرخام الملون تنتهى من أعلى بطراز رخامى مكتوب به بالخط الكوفى المزهر آيات قرآنية وتاريخ الفراغ -909 هجرية- وفوق عقود الإيوانات الأربعة طراز مكتوب بالخط المملوكى آيات قرآنية يعلوه إزار من المقرنصات الجميلة. ويتوسط صدر إيوان القبلة محراب من الرخام الملون وبجواره منبر خشبى دقيق الصنع اتخذت حشواته من السن المدقوق بالأويمه تتخللها حشوات صغيرة مطعمة بالزرنشان. وأرض المسجد مفروشة بالرخام الملون بتقاسيم بديعة وأسقفه مقسمة إلى مربوعات وطبال منقوشة ومذهبة وبأسفله إزار مكتوب بالذهب بأركانه مقرنصات. وتقوم دكة المبلغ على كابولين خشبيين فى مؤخرة الإيوان الغربى وفى مواجهة المحراب مكتوب عليها اسم الغورى وألقابه وأدعية له، وللدكة درابزين مقسم من أسفل إلى حشوات بعضها مطعم بالسن والأبنوس وبعضها خرط دقيق. القبة: تقع وجهة هذه القبة فى مواجهة وجهة المسجد وبها المدخل بزخارفه ومقرنصاته وتلابيسه الرخامية المماثلة لمدخل المسجد، كما وأن بها صفين من الشبابيك داخل صفف السفلية منها معتبة بمزررات من الرخام الأبيض والأسود والعلوية على هيئة شبابيك قندلية - أى شباكين معقودين محمولين على ثلاثة أعمدة رخامية يعلوها شباك مستدير - وتنتهى الوجهة بشرفات مورقة محلاة الأوجه بزخارف محفورة فى الحجر ويبرز من هذه الوجهة بنهايتها البحرية سبيل له ثلاث فتحات كبيرة معتبة بها شبابيك من المصبعات الحديدية وأرضية من أجمل الأرضيات الرخامية وأدقها ويعلوها كتاب مفتوح من كل جانب من جوانبه الثلاثة بعقدين محمولين على عمود فى الوسط ويغطيها رفرف من الخشب محمول على كوابيل خشبية. هذا ويتوصل إلى المدخل ببضع درجات وهو يؤدى إلى ردهة مربعة سقفها منقوش وأرضيتها من الرخام الملون كنظيرتها بالمسجد وعلى يمينها باب يؤدى إلى القبة التى لم يبق منها سوى حوائط مربعها الحافلة بالزخارف والكتابات المحفورة فى الحجر، وأركانها ذات المقرنصات المتعددة الحطات. أما القبة نفسها فغير موجودة إذ هدمت فى أيام الغورى مرتين لخللها وأعيد بناؤها ثم هدمت مرة أخرى وأقيمت من الخشب حوالى سنة 1881م إلى أن هدمت وحل محلها السقف الخشبى الموجود الآن. وأرضيتها من الرخام الملون ويحيط بجدرانها الأربعة وزرة رخامية يتوسط الشرقى منها محراب مماثل لمحراب المسجد. وعلى يسار الردهة باب آخر يؤدى إلى قاعة فسيحة بها محراب من الرخام الملون وهى بمثابة مصلى ولها سقف حديث من الخشب المنقوش بزخارف جميلة ملونة ومذهبة مسجد الأمام الشافعــى " مصر " ![]() أنشأت قبة الإمام الشافعى وجامعه 608 هجرية الموافق 1211م. الإمام الشافعى هو الإمام أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعى يجتمع نسبه لأبيه مع النبى - صلى الله عليه وسلم - فى جده عبد مناف. ولد بغزة سنة 150 هجرية الموافق 767م ودرس العمل فى صغره على الإمام مالك بالمدينة ثم استقل عنه وواصل البحث والتدقيق وتفقه فى العلوم فكان عالما جليلا، وقد أسس مذهبه المعروف باسمه فأقبل عليه الكثير من المسلمين وقدم لمصر فى أواخر أيامه وتوفى بها سنة 204 هجرية الموافق 819م. وعلى الرغم من قلة عدد الأبنية الدينية التى خلفها سلاطين بنى أيوب فإن ضريح الإمام الشافعى يعتبر أقدمها أنشأه السلطان الملك الكامل الأيوبى سنة 608 هجرية الموافق 1211م وأقام عليه قبة عظيمة. ويضم هذا الضريح إلى جوار رفات الإمام الشافعى رفات الأميرة شمسة زوجة صلاح الدين الأيوبى ورفات العزيز عثمان بن صلاح الدين كما يضم أيضا رفات والدة الملك الكامل المتوفاة سنة 608هجرية الموافق 1211م. وتبلغ مساحة الضريح من الداخل 15 فى 15 مترا تقريبا وبجداره الشرقى ثلاثة محاريب غلفت تجاويفها بأشرطة من الرخام الملون كما غلقت طواقيها بالخشب المنقوش ثم محراب رابع صغير أحدث لتصويب اتجاه القبلة وتكسو الحوائط الداخلية وزرة من الرخام الملون يتخللها ثلاث لوحات رخامية تشير اثنتان منها إلى تجديد قايتباى للقبة سنة 885 هجرية = 1480م وتشير الثالثة إلى تجديد الغورى وتنتهى بإفريز من الخشب المحفور بزخارف بارزة وتعلوه منطقة منقوشة ومذهبة من عمل على بك الكبير سنة 1186 هجرية = 1772م ثم طراز خشبى عليه كتابة كوفية يتخللها زخارف نباتية ويبرز منه ثمانية كوابيل خشبية محفور عليها كتابة كوفية أيضا. وتحمل هذه الكوابيل ثمان كمرات مزخرفة تكون إطارا مثمنا أعد لتعليق قناديل الإضاءة ويعلو ذلك أركان القبة المشتمل كل منها على ثلاث حطات من المقرنص المنقوش يحصر بينها شبابيك من الجص المفرغ المحلى بالزجاج الملون. وبوسط الضريح تابوت وضع على قبر الإمام الشافعى صنع من الخشب المحفور بزخارف بارزة دقيقة وبكتابات كوفية ونسخية جميلة متضمنة آيات قرآنية وتاريخ عمله سنة 574 هجرية الموافق 1178م واسم الصانع الذى صنعه. ويجاور هذا التابوت تابوت آخر لا يقل أهمية عنه حلى بزخارف جميلة وكتابات نسخية تضمنت اسم والدة الكامل وتاريخ وفاتها سنة 608 هجرية. ويعتبر هذان التبوتان مع تابوت المشهد الحسينى السابق الإشارة إليه من أدق وأجمل النجارة العربية طرا. ويتوصل إلى داخل الضريح من باب مفتوح بالجدار البحرى حلى مصراعاه بزخارف دقيقة محفورة فى الخشب وكتب عليه أبيات من الشعر وتاريخ الإنشاء سنة 608 هجرية كما كتب هذا التاريخ أيضا على عتب خشبى أعلى الشباك الغربى الذى يتكون سقفه من قصع نصف كروية داخل أشكال هندسية ويعتبر أول نموذج لهذا النوع من الأسقف. وتتألف حوائط الضريح من الخارج من طبقتين: الطبقة السفلية بارتفاع 11 مترا تقريبا تحيط بها عصابة نصف دائرية يعلوها شباك معقود يتوسط كل وجهة من وجهات هذه الطبقة على يمينه ويساره صفتان معقودتان وتنتهى هذه الطبقة بشرفة على هيئة أشكال هندسية مضفرة. أما الطبقة العلوية فقد ارتدت عن السفلية بمقدار 70 سنتيمترا تقريبا مكونة ممرا خلف الشرفة آنفة الذكر. ويحلى وجهات هذه الطبقة صفف مخوصة بينها دوائر ومعينات مزخرفة يعلوها إفريز على هيئة أشكال هندسية ثم شرفات مسننة أوجهها مزخرفة. أما القبة فمصنوعة من الخشب المصفح بألواح من الرصاص ركب بأعلاها قارب من النحاس يبرز منه الهلال. وعندما تخربت المدرسة الصلاحية التى أنشأها صلاح الدين الأيوبى بجوار ضريح الإمام الشافعى أنشأ الأمير عبد الرحمن كتخدا مكانها مسجد سنة 1176 هجرية الموافق 1762/ 63م بقى إلى أن تصدعت أركانها فأمر المغفور له الخديو توفيق بتجديده وتوسيعه فتم ذلك سنة 1309 هجرية الموافق 1891/ 92م على طراز الجوامع الحديثة التى أنشئت فى هذه الحقبة من الزمن وهو الجامع الذى نشاهده الآن مجاورا للقبة. جامع خالد بن الوليد " سـ ![]() ![]() هو جامع ومسجد خالد بن الوليد الواقع في مدينة حمص بسوريا ويقع في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة حمص الواقعة على نهر العاصي. ويضم الجامع ضريح القائد العربي الصحابي خالد بن الوليد الملقب بسيف الله المسلول، المتوفى في حمص سنة 641م. إنشــــــاؤه : يعود بناء جامع خالد بن الوليد إلى القرن 7 هجري (القرن: 13 ميلادي)، والبناء الحالي إلى العهد العثماني في القرن 19 الميلادي أيام السلطان عبد الحميد الثاني. حيث أقيم المسجد الجامع على أنقاض المسجد القديم الذي كان قائمًا في نفس المكان في مدينة حمص ومبني وفق الطراز المملوكي أيام السلطان الظاهر بيبرس في القرن السابع الهجري. ويتميز الجامع الحالي ببناء على الطراز العثماني المتصف بالتناوب بين اللونين الأبيض والأسود في حجارته ممزوجًا بطراز سوري جميل. أوصاف الجامع جامع خالد بن الوليد درة جوامع حمص له بناء أنيق يتصف بالجمال والزخارف الكثير، للجامع تسعة قباب بيضاء متباينة الحجم، وبناء متسع وحديقة خارجية تحيط بالجامع ويمتاز بمئذنتيه الرشيقتين العاليتين التي تجاور القباب التسع. يتألف المسجد من صحن واسع (47X36)م وفيه أربع قاعات في جانبه الشرقي. إحداهما أعدت للوضوء. وأخرى أعدت كمتحف للفن الإسلامي والغرفتان الباقيتان خصصتا مدرسة لطلاب العلم. أما بيت الصلاة فأبعاده (30.5X23.5)م. تعلوه القباب التسع أعلاها القبة الوسطى قطرها 12 وترتفع 30 مترًا. يتصدر بيت الصلاة محاريب ثلاثة زخرف الأوسط منها بالرخام المجزع بأشكال هندسية غاية في الجمال بألوان سوداء وحمراء وبيضاء ويقوم عامودان من الرخام الأبيض الجميل على جانبي كل محراب. أما المنبر فهو من الرخام الأبيض المنقوش والمخرم وباحة صحن خارجي متسع، وقد عني أشد العناية بنموذج البناء للجامع بالأحجار الملونة والزخارف والنقوش البديعة. ضريح خالد بن الوليد يقول ابن بطوطة عن المسجد عندما زار مدينة حمص - ويكمل حديثة عن حمص ومفاتنها وآثارها قائلًا عن المسجد "وبخارج هذه المدينة قبر خالد بن الوليد سيف الله ورسوله، وعليه زاوية وعلى قبره كسوة سوداء". يقع ضريح خالد بن الوليد في الزاوية الشمالية الغربية من حرم المسجد وهو مبني من الرخام الأبيض وتعلوه قبة مزخرفة بالقرب منه ضريح آخر صغير هو ضريح عبد الرحمن بن خالد بن الوليد جامع عقبه بن نافع " تونــس " ![]() جامع عقبة بن نافع بناه القائد عقبة بن نافع (رضي الله عنه) في مدينة القيروان التي أسسها بعد فتح تونس على يد جيشه المقدام.. كان بسيطاً صغير المساحة، تستند أسقفه على الأعمدة مباشرة، دون عقود تصل بين الأعمدة والسقف. وحرص الذين جددوا بناءه فيما بعد على هيئته العامة، وقبلته ومحرابه، وقد تمت زيادة مساحته كثيراً، ولقي اهتمام الأمراء والخلفاء والعلماء في شتى مراحل التاريخ الإسلامي، حتى أصبح مَعلماً تاريخياً بارزاً ومهماً في تاريخنا العظيم. الشكل الخارجي للجامع يوحي للناظر أنه حصن ضخم، بسبب جدرانه السميكة والمرتفعة التي شُّدت بدعامات واضحة للعيان. أول من جدده حسان بن النعمان الغساني سنة 80هـ، فقد هدمه كله وأبقى على المحراب وأعاد بناءه بعد أن وسعه وقوى بنيانه. وفي عام 105 هـ قام الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك بالطلب من واليه على القيروان بشر بن صفران أن يزيد في بناء المسجد ويوسعه، فقام بشر بشراء أرض شمالي المسجد وضمها إليه، وأضاف لصحن المسجد مكاناً للوضوء. وبنى مئذنة للمسجد في منتصف جداره الشمالي عند بئر تسمى بئر الجنان، وبعدها بخمسين عاماً (155هـ) قام يزيد بن حاتم والي أبو جعفر المنصور على أفريقية بإصلاح وترميم وزخرفة المسجد. تعتبر مئذنة جامع عقبة من أجمل المآذن التي بناها المسلمون في أفريقيا، تتكون من ثلاث طبقات مربعة الشكل، وفوق الطبقات الثلاث قبة مفصصة، ويصل ارتفاع المئذنة إلى 31.5 متراً. وتقع في الحائط المواجه لجدار القبلة في أقصى الصحن المكشوف، ويدور بداخلها درج ضيق يرتفع كلما ارتفع المبنى متناسباً مع حجمه، ويضيق كلما ارتفعنا لأعلى. في المسجد ست قباب وهي: قبة المحراب، وقبة باب البهو، وقبتان تعلوان مدخل بيت الصلاة، وقبة تعلو المجنبة الغربية للمسجد، وقبة في أعلى المئذنة. وزخارف الجامع من أفضل الزخارف، وتكسو المحراب زخارف منقوشة على ألواح رخامية يوجد فيها فراغات تسمح بدخول الضوء. وتغطي القبة زخارف نباتية على شكل ساق متوسطة أو فروع متموجة تتدلى منها عناقيد من العنب، أما المنبر فهو محفور على الخشب وفيه زخارف هندسية ونباتية، ويعود عهده إلى عام 248هـ. لذلك فهو تحفة فنية نادرة الوجود، تدل على عظمة أجدادنا في فن العمار الهندسي الرائع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
العفو يا استاذى
منورنى بززاااف |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مســاجد لها تاريخ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc