مجتمع مؤنث لسلطة فاقدة الفحولة....

[freeman2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهام الحياة

تقول بدون شروط و بدون تميز ؟؟؟؟؟؟
ادن فسر لي لمادا نرى الفتيات في كل عام متفوقات على الدكور في البكالوريا ..... اين التمييز هنا ... اليست الاوراق مقفلة باحكام
ان وجدت ردا منطقيا ساسحب كل كلامي
هدا فقط مجرد راي لي و هو معبر لمبادئ

أنا سأعطيك الدليل الدامغ لماذا الفتيات في كل عام متفوقات على الذكور في البكالوريا

و لكن يجب أن تجيبي عن هذه الاسئلة

1/- ويناه لي ايجيب المصروف للدار الذكر و الفتاة
2/- ويناه ليخلص الكهرباء و الماء و التليفون ( نهار كامل لكل فاتورة )
3/- ويناه ليفتح الباب كي ايجي واحد ايقربع ذكر و لا انثى
4/- ويناه ليعاون ابيه في رفع الاشياء و ادخالها ذكر و لا انثى
5/- ويناه لينوض اصباح بكري ايعمر الماء ذكر و لا انثى
6/- ويناه ليشري لأخته اللبسة و ايجيب الها تقد ابيك و لا خوك
7/- ويناه ليديك كي تمرضي ابويك و لا خوك
8/- ويناه ليشري لك الدواء الذكر و لا انثى
9/- ويناه ليعس صاحب ابيك كي ايجي ايقربع و ايقول له راه جاي انت و لا أنا
10/- ويناه ليخرج وثائق البلدية ( ايجب اسبوع قدام باب البلدية )
11/- ويناه ليدي أمه في الليل عند الاقارب انت و لا أنا و ايعاود ايجيبها
12/- ويناه ليشريلك الصبح الخبز باه تفطري أنت و لا أنا
13/- ويناه ويناه .. ياو والله لكان نحسبلك لنهار قدوة ما تكمل خدمة الشاب بالمقارنة مع البنت

و ما تبدايش تحسبلي في خدمة الدار ... الماشينة لافي كاينة و أماتنا هما ليخدموا و قاعتين عندنا خواتتنا و الله راهم ايجيب وقتهم يا في المراجعة أو في التليفزيون و لا النوم

و هذه يرحم باباك وين حابة الشاب المسكين يفرض روحه على الفتاة

و من جهة أخرى و الكل يعلم ذكر أم أنثى أن أغلب الاساتذة يتعاملون مع الفتيات برقة و احترام زائد أكثر مع الذكورةو هذا وحده كافي بجعل الشاب يكره المدرسة و الدراسة

أعلى هذا الشئ أحكاية الفتيات متفوقات على الفتية يا لمقار انسايها شوفي شكون لراه رافع البلاد و لعلى أكبر دليل على قوة و جبور الرجل الفترة السوداء لمرة بها الجزائر من الارهاب ... وين كانت المرأة ملي كان الراجل في الجبل يقعد بالاسابيع دون أكل و لا شرب من اجل محاربة الارهاب

يا ودي حاقة الارهاب دار النساء صبايا و جواري على بعد 100 متر من دارهم و اماتهم ايشوفوا مكانش لهدرت و لا رفعت السلاح أو حتى حلت فمها لكان ميش الرجالة اتمست في شرفها .... لكان راكم اليوم 15 قرن للوراء تباعون في الاسواء عند الخناسة ... خافوا ربي الراجل راجل و المرأة مرأة