تـسـمـية الخليج الاسلامي أم العربي أم الفارسي ؟

[نورالدين17]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغنام

للاسف ليس هناك عدالة بل هناك عنصرية وتمييز وكيل بمكيالين

اين عدالتها في فلسطين

العدالة لا تعني أخي ارضاء الغير وعدالتها في فلسطين تتمثل في خدمة مصالح اكثر من 300 مليون امريكي

مصالحهم مع اسرائيل وليست مع فلسطين.........

[الباشـــــــــــق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين17

العدالة لا تعني أخي ارضاء الغير وعدالتها في فلسطين تتمثل في خدمة مصالح اكثر من 300 مليون امريكي

مصالحهم مع اسرائيل وليست مع فلسطين.........

اخي نور الدين بارك الله فيك يقصد بالعدل لغوياً ما ذكره مجد الدين الفيروز آبادي ( 1407 هـ ) (( العدل : ضد الجور ، وما قام في النفوس أنه مستقيم )) ، ص 1331 ، أما جبران مسعود ( 1401 هـ ) : (( عدل : انصاف ، وكان عادلاً في الأمر ، استقام فيه )) ، ( جـ 2 ، ص 1010 ) . وقد عرفه الجرماني ( 1403 هـ ) بقوله : (( العدل مصدر يعني العدالة وهو الاعتدال والاستقامة وهو الميل إلى الحق ) ص 147 .
فهل ترى في فلسطين او العراق او افغانستان اي معنى للعدالة , عندما تكون امريكا عادلة فيجب ان تكون عادلة مع الجميع , وليست انتقائية في تعاملها .
أورد ابن الأثير في جامع الأصول الواقعة التالية عن عمر بن الخطاب ( ت 606 هـ ) : (( عن سعيد بن المسيب يرحمه الله (( أن مسلماً ويهودياً اختصما إلى عمر ، فرأى الحق لليهودي ، فقضى له عمر به ، فقال له اليهودي : والله لقد قضيت بالحق ، فضربه عمر بالدرة ، وقال : وما يدريك ؟ فقال اليهودي : والله إنا نجد في التوراة أنه ليس من قاضٍ يقضي بالحق إلا كان عن يمينه ملك وعن شماله ملك يسددانه ، ويوفقانه للحق ، ويوفقانه للحق ما دام مع الحق ، فإذا ترك الحق عرجاء وتركاه )) جامع الأصول ، ( جـ 10 ، ص 170 ) .

[نورالدين17]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغنام

اخي نور الدين بارك الله فيك يقصد بالعدل لغوياً ما ذكره مجد الدين الفيروز آبادي ( 1407 هـ ) (( العدل : ضد الجور ، وما قام في النفوس أنه مستقيم )) ، ص 1331 ، أما جبران مسعود ( 1401 هـ ) : (( عدل : انصاف ، وكان عادلاً في الأمر ، استقام فيه )) ، ( جـ 2 ، ص 1010 ) . وقد عرفه الجرماني ( 1403 هـ ) بقوله : (( العدل مصدر يعني العدالة وهو الاعتدال والاستقامة وهو الميل إلى الحق ) ص 147 .
فهل ترى في فلسطين او العراق او افغانستان اي معنى للعدالة , عندما تكون امريكا عادلة فيجب ان تكون عادلة مع الجميع , وليست انتقائية في تعاملها .
أورد ابن الأثير في جامع الأصول الواقعة التالية عن عمر بن الخطاب ( ت 606 هـ ) : (( عن سعيد بن المسيب يرحمه الله (( أن مسلماً ويهودياً اختصما إلى عمر ، فرأى الحق لليهودي ، فقضى له عمر به ، فقال له اليهودي : والله لقد قضيت بالحق ، فضربه عمر بالدرة ، وقال : وما يدريك ؟ فقال اليهودي : والله إنا نجد في التوراة أنه ليس من قاضٍ يقضي بالحق إلا كان عن يمينه ملك وعن شماله ملك يسددانه ، ويوفقانه للحق ، ويوفقانه للحق ما دام مع الحق ، فإذا ترك الحق عرجاء وتركاه )) جامع الأصول ، ( جـ 10 ، ص 170 ) .

يا اخي نحن نعرف ان العهدل هو الوقوف ضد الجور والظلم .....هذا إذا كان عدلا بين افراد واشخاص

أما اذا تعلق الأمر بأمم ودول فخدمة مصالح تلك الشعوب هي قمة العدالة ولا أدلك ان امريكا في كل قضاياها

تخدم مصلحة شعبها وفقط وتستعمل لأجل ذلك كل الوسائل التي قد نصنفها نحن في بعض منها بالقذرة.....

لهذا اخي فالمعنى المراد لا يكون دوما ظاهرا للعيان بل هناك تورية وكناية وما الى ذلك من اصناف البلاغة العربية....