.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم ستكون قصتنا مع الرعب ولا شيئ غير الرعب ونشره
طبعا مع حلول رمضان--شهر البركةو الصيام--يبدأ تشوطين الصغار وملل الكبار منهم
كان الكل يشكل مجموعات شريرة هدغها التحطيم ولا شي غيره
الى درجة انهم اصبحو مثل الاسود التي تحدد اماكن سيطرتها في الليل --والويل لمن يتجرأ ويدوس على الخط المحدد لمجموعة ما
وندوروها شوي للدارجة ههههههههههههه
المهم مجموعتنا الشريرة كانت شادة الحقد لواحد الطفل ديما يجي يزغرد في الليل !!!
وحدو ومامعاه حتى واحد--كان يلبس عمامة صفراء وقندورة تاع الشيوخة هاذيك
ويجري ويزغرد
كل يوم يقولونحكموه ونضربوه وما قدروش
وفي اجتماع سري عقد في احد الزوايا المظلمة
اتفقو على عملية اختطاف نوعية --حيث ينتظر الفتة صاحب الزغاريد--لكي يجهزو عليه بما حملت ايديهم من عصي واحجار نفيسة !!!ههههههههه
لكن الكارثة قد حصلت عندما اخطأو في العنوان
وبدل ان يختطفو الطفل المزغرد--اختطفو شيخا لا حول وله ولا قوة!!!!
وربدوه بالحبال وقام بجره الى منطقة نائية مظلمة
وبدا التعذيب !!!الكل يضرب والكل يفرغ شحنة غضبه
ولم يدركو انهم اخطأو الا بعد فوات الاوان!!!
شيخ مسكين تعرض لشتى انواع الضرب ووالعقاب
كل هاذا لانه شبيه بالفتى صاحب الاهازيج والزغاريد
هههههههههههه