عندما اقرأ سطورك احس وكأنني اركب منطاد من الهواء اسبح في فضاء لا ادري كم من نسمات الهواء اصطدمت بوجهي ... كم قابلت من الطيور المهاجره ... كم عانق منطادي من السحاب ... كم رأت عيناي من جمال هذه الطبيعه ...
نعم ان سطورك تجعل من يقرأها لا يعرف هل هو يحاكي شاشة جهازه ام يحلق في سماءك الرائعه ...
تكتبين لتكون حروفك كقطرات المطر تحيي صحراء قاحله..
انستي ليلى
كلماتك عذبة .. تنساب برقة النسمة وعذوبة الالحان في قلب قارئها
جمال في الكلمه
...لا حدود له....
رونقه فضفاضه ....
تهمي بها هذه المساحه ..
التي ...تمزق..كل مايحدها..
الغالية ليلى .
أكرر كلمات أعجابي..طويلا
وقررت ان الصقها هنا بين يديك..
فتقبلي ردي المتواضع...
مع خالص شكري وتقديري..