|
|
|
|||||||
| قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
**واحة ...الودّ والاخـــــــاء**رقم6 :الاخ:المجـــــهــول
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
2010-06-21, 23:07
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
السلام عليكم:
|
||||
|
2010-06-22, 20:10
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
طبعا لك كل الحق... واطرحي ماشئت فالواحة منكم واليكم ....وتأكدي انها ستظل للود والاخاء..وننتظر دائما مساهماتك ولا يفوتني ان أشكرك على تحليلك الرائع في الواحة السابقة لشخصية الضيف والمستضيف واتمنى ان نرى ذلك مع ضيفنا الاخ المجهول دمت في حفظ الله واتمنى لك التوفيق 
|
||||
|
2010-06-23, 21:50
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
قلت : تحليلك الرائع
 بأي طريقة؟؟؟ و لا داعي للإجابة لأني أعرف أنك لن تجيب. ولا داعي أبدا للشكر.. فهذا من دواعي سروري، فيما يخص أخي الذي ليس مجهولا بالنسبة لي إلا شكلا "و أظنني قد رسمت في ذاكرتي صورة عنه " فأنا أحاول منذ أن قرأت :من القلب *1* أحاول أن أقدم له شيئا ما في هذا المجال أرجو أن أحقق ذلك.] |
||||
|
2010-06-23, 00:01
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركــــاته أهلا بالأخت الكريمة * * verte28 * * ومن قال أنه ليس لك الحق بل بالعكس لك الحق والحرية في الاستفسار وابداء رايك بكل حرية والآن سأشرح لك المتاهات التي لربما ضعت فيها أود القول قبل بدأ الشرح أن كلمات توقيعي هي قصيدة للشاعر الكردستاني * * شيركو بيكه * * وهذا الشاعر يفرض على كل من يقرأه أن لايقرأه على عجلة لأنه وان فعل ذلك فلن يجد غير الهواجس وصور شعرية غير واضحة الرؤيا والآن نعود لمتهاتنا 1-لا تقرأني كثيرا .. لأنك تصاب بالعمى من كثرة الدخان في تاريخي !! هنا حينما تقرا هكدا انفعالات شعرية ماذا تظن نفسك فاعل ؟ ؟ أنا شخصيا توقفت وأعدت القراءة مرة أحى ومن أول كلمة فهنا لا يمكن وصف الشاعر الا بالجنون عبر هديان احتوى كل معاناته . . . وهو ينطبق على شخصيا فتاريخي مليء بالدخان لا يمكن لأي كان المرور به 2-إياك أن تعبر هذه القصيدة حافيا فهي مليئة بشظايا الزجاج ! فقبل قليل سقطت من بين أصابعي رؤياي إحدى مرايا الحزن و تهمشت على الأرض ! هنا لم يهمل الشاعر الصورة الشعرية عبر توظيفها كفكرة عامة قابلة لأن تكون منطق خاص يفضي لأشاء أخرى وصور اخرى فاحزن هنا ياخد صورة المرآة المحطمة التي لايمكن لاي انسان مهما كان ان يمر بها حافيا 3-ربي ورحمته هي حكمتي في الحياة لأن لي معها قصة أعتبرها حكمة فهاته الجملة * * ربي ورحمته * * جعلني أنقاد للمجلس التأديبي بالجامعة ويا لها من غرابة * *ربي ورحمته * * أدت لمعاقبتي في انتظار المزيد من أطراحتك سلام / المجهـول |
||||
|
2010-06-23, 22:08
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
صراحة لم تقنعني إلا
عن :3-ربي ورحمته ربما لأن العبارات الأخرة ليست وليدة أفكارك فقد أخذتني أنا إلى أبعاد أخرى.. سؤالي الثاني: هل تفضل مكانا معينا تجلس فيه مع حزنك؟أم أنك ترافق الحزن و حيث استقر يطيب لك المقام؟ حين تكون في مكان مرتفع مثلا..و تكون السماء ملبدة حزينة، تتحرك الرياح بهدوء قبل أن تبدأ العاصفة...و حولك أناس يثرثرون هل تفضل أن تهيم بأفكارك مخترقا السحب و الرياح؟أم أنك ستبقى تتحدث مع من حولك مهما كان نوع الموضوع؟ إن كانت إجابتك الأولى أريد أن أعرف في أي فكرة ستغوص؟ و أخيرا و ليس آخرا ما هي فلسفتك الشخصية في الحياة؟ إن لم ترد الإجابة عن سؤال ما فاطرح مكانه سؤالا آخر لنفسك و أجب عنه طبعا.. للأسف أنت مضطر لتحملي..اصبر و صابر |
||||
|
2010-06-30, 17:13
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
أهلا بعودتك أختي * * vert28 * * أعلم حق العلم عند كتابتي للشرح أنكي لن ولم تقتنعي ودلك يعود لاسلوب الشاعر الدي يتسم بالغموض والفلسفة التي يتبعها 1- أنا أفضل مرافقة الحزن في أي زمان و مكان فالحزن يجلب للنفس راحة لكون أحيانا استانس بالحزن على شاطئ البحر في فصل الشتاء 2 - لو كنت في مكان ومرتفع والسماء ملبدة وحزينة وهنا من يثرثر حولي سأنسحب بافكاري وأهيم بها الى ممكلتي التي اتربع عليها حيث لااشخاص يفسدون جمال الحزن خاصة وأن الرياح سلسة والسماء ملبدة . . . . أما بصدد الفكرة التي ساغوص بها هي كيف سأبلغ اهدافي واسعاد من يعيشون معي . . . وهناك بعض الأفكار تتمحور حول كيف تصحيح السلوكات الاجتماعية الوهمية الخادعة 3 - فلسفتي الشخصة في الحياة هي فلسفة الحزن وهي فلسفة عميقة رغم بساطتها موجعه رغم واقعيتها فالحزن مرآة الشفافية كما يقولون دمت بود وآسف لتأخر ردي لظروف سلام / المجهـول |
||||
|
2010-07-03, 09:56
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
أشكرك لصبرك معي و عني ،ليس لدي أوقات فراغ كثيرة لذا ربما أكون قد تسرعت تفهم الوضع رجاء: يستهويني كثيرا إيقاع الآخرين في متاهات الأسئلة التي لا يملكون لها جوابا،لذلك لطالما استمتعت بمعاناتهم لشعورهم أنني غريبة غامضة ....أي أن نظراتهم تكون ؟؟؟ و كلماتهم مجرد حروف متلعثمة،رغم ذلك أجدني في أغلب الأحيان أتألم لأنه لا أحد يفهمني فأتخيل نفسي وحيدة حتى حينما أكون بين أهلي .. ، في بعض الأحيان أفكر في الأمر من زاوية أخرى فأكتشف أن الكل يعرف من أكون و يفهم جيدا ما أفكر فيه لكن يدعون العكس ،و غباء مني أن أعتقد أنني أذكى منهم حتى أتلاعب بأفكارهم إلى هاته الدرجة،و في إحدى اللحظات سقط بين يداي مفتاح أظنه مفتاح الحقيقة..فعرفت أنني حتى أنا لم أفهم نفسي و لا أعرف من أكون أنا..و هاته الأنا أيضا لا أعرف من هي... ** أريد منك الآن أن تقرأها مرة أخرى و لكن على أساس أن *أنا* هي أنت ،طبعا بعد أن تستبدل الغامض بالمجهول و الوحدة بالحزن،أظنك ستكتشف شيئا آخر لم أكتشفه أنا. قد تستغرب من كلماتي أو تظنني مجنونة ..لا بأس يروقني الجنون ،لكنني مضطرة أن أشرح أكثر لقد رأيت الشبه بين هاتين الحالتين هنا: لطالما:تعتقد أنك مجهول،شعور يرافقك دائما..انظر إلى صورتك الرمزية و الأخرى التي في التوقيع و كذلك اختيارك لكلمات التوقيع. أغلب الأحيان: تستاء لأنك لا تجد من يعرفك..،شعور واضح في خاطرتك من القلب*1*،قرأتم،عرفتم،فهمتم، .....إلا أنا .و كدلك حاجتك لأن يفهمك الغير واضحة من طريقة ردك فأنت تشرح كل شيئ بالتفصيل،و أذكر أني طلبت منك شرحا غامضا لكنك اخترت التوضيح التام في ردك،و أنا أحب الأشياء الغامضة و المتناقضة لأنها تجعلني أفكر في حلها،أما المباشر من الشروحات فلا أجيد فهمه ،حقا. بعض الأحيان:مستحيل ألا تكون مررت بموقف يجعلك تعتقد أن غيرك بإمكانه اختراق مملكتك و بإمكانه أن يعرف حدود شعورك و لو للحظات،أنت بشر و غيرك بشر..فأين الاشكال؟ مفتاحك أنك حقا مجهول و لا أحد يعرفك /اطمئن/ ربما عندما اقترح الأخ الفاضل رامي أن أحلل شخصيتك،و كان من بين ماقلته عنك:..الذي لم يعد مجهولا بالنسبة لي.هنا انا متأكدة أنك تساءلت عن مدى صحة كلماتي،للحظة..ثم اقتنعت من عدم جدواها لأنك حتى أنت لا تعرف من تكون /إن كان هذا صحيحا ستكتشف يوما ما أنك لست حزينا بل وحيد لم يفهم شعوره،و السبب إما فقدت ما لم تتمكن من تقلب فقدانه أو تكبدت ألم الخيانة بدون أن تعترف بأن هذا الذي خانك كان يعني لك شيئا ما/ و اطمئن بشأني فأنت حقا مجهول بالنسبة لي،أنا مجرد هاوية أمزج الفلسفة و علم النفس و بعض أفكاري الخاصة و أصنع منها ..علما لم أجد له اسما بعد،و إن لم تمانع أظن عن شخصيتك أنك تحب الختباء لبعض الوقت ،ربما حين تشعر باقتراب الخطر من أسوارك..أو أنك ترتب أفكارك و تتخلص مما لم يعد يخدمك ثم تعود بنفس جديد. أنت تفتقد للأمان و لا تجيد الوثوق بالآخرين.تحب العزلة.كتوم و تجيد حفظ الأسرار.تتكلم كثيرا مع ذاتك..لذلك لا تشارك الحوار مع الآخرين كثيرا لأنك تعزل نفسك عنهم و كأنهم سيخترقون مجالك الشخصي. كنت متأكدة أنك ستجيب عن السؤال حول لونك المفضل بأنه اللون الأسود،و أكاد أجزم أنك تفضل الرقم واحد.فيما يخص التدخين..لا أظنك مدخنا،لا أدر لم و لكن هذا شعوري أنا.أمر رائع أن تفكر في غيرك و تحاول التغيير ..لكن فكر في نفسك،لا تكن قاسيا على نفسك إلى هاته الدرجة،الحزن رفيق ممتع ..لكن السعادة أكثر امتاعا،و إن لم تكن سعيدا لن تنفع غيرك بتفكيرك فيهم و لن تغيرهم أبدا. أشكرك كثيرا على تقبلك لأن أجرب خبرتي الفلسفية على شخصيتك،و سأكون ممتنة لو قيّمته و صححت لي الأخطاء هذا إن لم تكن تشتعل غضبا مني...لا بأس هناك من يحميني و قد أعطاني حرية التصرف هنا. لم أتكلم عن الأدب أو الكتابة،غيري كثيرون يهتمون بذلك،و أعترف لك أنني اهتممت كثيرا بأن أبحث بين كلماتك لأنها حقا تجعلني أرى شخصيتي من خلالك،بكل صراحة نحن متشابهان..قليلا. و أشكرك أيضا فريد رامي على فكرتك و رحابة صدرك،فهنا قد تكلمت بدون قيود أو شروط. |
||||
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| **واحة, ...الودّ, :الاخ:المجـــــهــول, والاخـــــــاء**رقم6 |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض المتطور
