إلى جهنم وبئس المصير ، كان يتباهى بقتل الفلاح والطفل ويعذب المراة والشيخ ويقول انه فلاق ، وان هذا رسالة حضارية وتمدينية
والمفارقة الكبيرة أن موت هذااا السفاح تزامنت مع عرض فيلم معركة الجزائر للفريق الوطني والذي كان أحد الفاعلين فيها باعماله الاجرامية ، رحم الله الشهيد العربي ابن مهيدي
مات هذااااااااا المجرم ولم يحرر ضميره الذي تجرد من كل معالم الانسانية فاليوم هو بين يد الرب وسيضطر إلى الاجابة عن جرائمة التي رفض الاعتراف بها في الدنيا . ليتلقى العذاب الذي يستحق ،
واخيراااا هزمت الموت السفاح كما هزمه الجزائريون من خلال معركة الصمود
ليلى قاسم