أيهما أجمل في المرأة

[أميرة الشوق]

السلام عليكم موضوع جميل و رائع بارك الله فيك اخي , من وجهة نظري أرى أن قوة الشخصية مطلوبة للمرأة حتى لا يخدعها أحد و لا يظلمها أي إنسان و يكون هذا مع الرجال الاجانب فقط فهذا يمنحها احتراما أكثر و سلطة على نفسها و قوة الشخصية لا تعني التشبه بالرجل و لكن أن تكون ذات ثقة بنفسها و ذكية و صارمة في آرائها و تعاملها مع الرجال ( إن تعاملت معهم طبعا) و تميز بين الحق و الباطل أما مع زوجها فعليها أن تكون أنثى محضة حتى تحسس زوجها بأنها دائما في حاجة إليه و تكون ذات حنان فائض معه فتحسن التعامل معه , هذا ما يجعل زواجهما متوازنا و ينطبق عليه قوله تعالى (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض) و بالتالي لا يجب عليها أن تحسس زوجها بأنها تنازعه في شيء مما ميزه الله به عليها ( و لا تتمنوا ما فضل الله بعضكم على بعض للرجال نصيب مما كسبوا و للنساء نصيب مما اكتسبن و اسألوا الله من فضله) و هذا ينطبق أيضا على تعاملها مع والدها و أخيها فعلى الفتاة أن تعلم بأنها دائما في حاجة والدها و أخيها و زوجها فتتأنث في تعاملها معهم و مع النساء و تكون ذات شخصية قوية مع الآخرين , هذا ما يجعل منها أما صالحة و زوجة صالحة و امرأة صالحة , و أجمل ما في المرأة أنوثتها و حياؤها و لنكون منطقيين الله عزوجل خلق المرأة أنثى ثم اكتسبت المرأة قوة الشخصية على حسب الواقع المعاش و الرجوع إلى الأصل فضيلة.

[solitaire140]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة الشوق

السلام عليكم موضوع جميل و رائع بارك الله فيك اخي , من وجهة نظري أرى أن قوة الشخصية مطلوبة للمرأة حتى لا يخدعها أحد و لا يظلمها أي إنسان و يكون هذا مع الرجال الاجانب فقط فهذا يمنحها احتراما أكثر و سلطة على نفسها و قوة الشخصية لا تعني التشبه بالرجل و لكن أن تكون ذات ثقة بنفسها و ذكية و صارمة في آرائها و تعاملها مع الرجال ( إن تعاملت معهم طبعا) و تميز بين الحق و الباطل أما مع زوجها فعليها أن تكون أنثى محضة حتى تحسس زوجها بأنها دائما في حاجة إليه و تكون ذات حنان فائض معه فتحسن التعامل معه , هذا ما يجعل زواجهما متوازنا و ينطبق عليه قوله تعالى (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض) و بالتالي لا يجب عليها أن تحسس زوجها بأنها تنازعه في شيء مما ميزه الله به عليها ( و لا تتمنوا ما فضل الله بعضكم على بعض للرجال نصيب مما كسبوا و للنساء نصيب مما اكتسبن و اسألوا الله من فضله) و هذا ينطبق أيضا على تعاملها مع والدها و أخيها فعلى الفتاة أن تعلم بأنها دائما في حاجة والدها و أخيها و زوجها فتتأنث في تعاملها معهم و مع النساء و تكون ذات شخصية قوية مع الآخرين , هذا ما يجعل منها أما صالحة و زوجة صالحة و امرأة صالحة , و أجمل ما في المرأة أنوثتها و حياؤها و لنكون منطقيين الله عزوجل خلق المرأة أنثى ثم اكتسبت المرأة قوة الشخصية على حسب الواقع المعاش و الرجوع إلى الأصل فضيلة.

مشكورة أختي على المرور الكريم و على الإثراء و الكلمات الرائعة