منذ متى كان المعترف بالخطيئة مذنبا ؟

[الأمل الحقيقي]

حتى ولو أخطأت فلن أعترف وأطلب السماح لأنه في زماننا يعتبرون ذلك نقطة ضعف وليس شهامة.

[زهرة الجزائر 07]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل الحقيقي

حتى ولو أخطأت فلن أعترف وأطلب السماح لأنه في زماننا يعتبرون ذلك نقطة ضعف وليس شهامة.

السلام عليكم أخي الكريم

اخي الفاضل نحن البشر أقوام نخطأ و نتوب إنه الإستعلاء على كبر النفس و رغبتها في البراءة و لو بالمراوغة و

الاستعلاء على ثقافة التبرير و حب الجدا ل بالباطل

فمن الصواب أخي أن نقول نعم أخطأنا و العاقل من يعترف بهذا الخطأ

قد تتعالي النفس عن قول الحق لكن العاقل من يكسر ها العناد و يعترف

و الإعتراف أخي يكون له وقع جميل في نفس المعترف و يطيب خاطره و يصفي سريرته و يبعد عن الشحن

و هو دليل على نبل النفس و و نضج العقل وسماحة الخلق

قالها سيدنا عمر بن الخطاب أخطأ عمر و أصابت إمرأة فهذا سيدنا عمر رضوان الله عليه يعترف بالخطأ بما بالنا نحن

أخي الفاضل خير الخطائين التوابون و الراجعون و المتعذرون

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

[نقــــاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن لسنا بملائكة حتى لانخطأ فنحن بشر نخطأ ونتوب ......نخطأ ونتوب......نخطأ ونتوب وأحلى شيء في هذا الخطأ هو الاعتراف بـــــه
فهناك اشخاص نخطأ في حقهم ولا يهدأ لنا بال ولا نسطيع النوم حتى نعترف لهم ونسعى جاهدين لارضاءهم بأي وسيلة كانت

[m-meriem]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل الحقيقي

حتى ولو أخطأت فلن أعترف وأطلب السماح لأنه في زماننا يعتبرون ذلك نقطة ضعف وليس شهامة.

أولا الاعتراف بالخطأ ليس ضعف لأن الضعف الحقيقي هو أن تستمر في الخطأ
فأنا أري أن من لديه القدرة علي الاعتراف بخطئه فذلك هو الشجاع حقا
فليس كل الناس لديها القدرة علي أن تطلب السماح من شخص أخطأت في حقه لكن الكل قادرين علي تجاهل الامر وعدم الاعتذار (ان سمحت لهم ضمائرهم بذلك)
أتعرف ما هو الفرق بين الأول والثاني ؟؟؟؟؟؟؟
هو أن الاول لديه القدرة علي مواجهة أخطائه أما الثاني فليس لديه ذلك وبما أنه جبان ولا يستطيع أن يعترف بأخطائه فيحاول أن يبن للناس بأن ذلك الشخص الذي اعتذر عن خطئه هو الانسان ضعيف
فمتي كان الاعتراف بالخطأ ضعف والاستمرار فيه شجاعة ؟؟؟؟؟؟؟؟
فليس المهم ما يقوله الناس المهم أن يكون ضميرك مرتاح