يحيا حكام العرب

[ابن ادريس الاصغر]

شكرا على نخوتك العربية ... البوارج الصليبية ليست في الخليج فحسب بل أيضا في جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم ... اما إيران فهي صديقة اليهود وأمريكا ... إيران الرافضية هي العدو الحقيقي للاسلام والمسلمين فالرافضة هم قتلة أهل السنة في العراق اليوم وغدا باقي أهل السنة في بلاد المسلمين ... هم يكفروننا و يستحلون دماءنا ... و يسعون لإبادتنا قاتلهم الله.

[أفنان سارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ادريس الاصغر

شكرا على نخوتك العربية ... البوارج الصليبية ليست في الخليج فحسب بل أيضا في جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم ... اما إيران فهي صديقة اليهود وأمريكا ... إيران الرافضية هي العدو الحقيقي للاسلام والمسلمين فالرافضة هم قتلة أهل السنة في العراق اليوم وغدا باقي أهل السنة في بلاد المسلمين ... هم يكفروننا و يستحلون دماءنا ... و يسعون لإبادتنا قاتلهم الله.

كل كلامك صحيح...لكن العرب اغبياء صراحة لأن إيران إذا ضربت من طرف الصهاينة سترد من حيث جاءتها الضربات فمن سيتهدم ويتحطم برأيك؟

لماذا يقبل العرب اندلاع الحروب من بلدانهم....إلى متى فليطلق الصهاينة صواريخهم على إيران من حيث هم

[ابن ادريس الاصغر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة كير

[b]

[size="5"]كل كلامك صحيح...لكن العرب اغبياء صراحة لأن إيران إذا ضربت من طرف الصهاينة سترد من حيث جاءتها الضربات فمن سيتهدم ويتحطم برأيك؟

لماذا يقبل العرب اندلاع الحروب من بلدانهم....إلى متى فليطلق الصهاينة صواريخهم على إيران من حيث هم[/sizeو]

[اb]

والله يا سارة كير لا إيران ولا العرب يقدروا على ضرب اليهود بل هم اجبن من ذلك وكما قلت لك ان إيران صديقة اليهود لماذا لأن أمريكا هي سيدة العالم ورب العرب إلا القاعدة تذكر دائما هذه الكلمات حتى تعلم حقيقة الصراع القائم

[ابو إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ادريس الاصغر

شكرا على نخوتك العربية ... البوارج الصليبية ليست في الخليج فحسب بل أيضا في جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم ... اما إيران فهي صديقة اليهود وأمريكا ... إيران الرافضية هي العدو الحقيقي للاسلام والمسلمين فالرافضة هم قتلة أهل السنة في العراق اليوم وغدا باقي أهل السنة في بلاد المسلمين ... هم يكفروننا و يستحلون دماءنا ... و يسعون لإبادتنا قاتلهم الله.

بارك الله فيك اخي ابن ادريس الاصغر عى هذا المرور الواعي وجزاك الله خيرا
*** اخوكم ابو ابراهيم ***