هذه هي سياسة من يدعم المقاومة كم فرحنا لما جا بوتفليقة
لإيران للأسف لم يرا الجالية الجزائرية بسفارتنا لما جا عندنا
من شدة الضغط و أهميته ما شفناه
فرحنا لما شفنا بوتفليقة مع الزعماء الحقيقيين المناهضين لسياسة أمريكا و إسرائيل
كان مع رئيس ديسيلفا البرازيلي و آردوغان التركي فعلا سياسة الجزائر و حكومتنا دائما مشرفة لا تحيد و لا تركع
أما مبارك و حكام الخليج فالغصة حكمتهم و إنشاء الله نحن من يسجل الهدف القاتل في آخر ثانية و يكون بالمونديال
حتى تفرح الجزائر كل شعوب هاته الأمة و تلم شملهم من الفرقة التي زرعها أعداء الأمة بين المسلمين
الكبير كبير و النص نص
و تحيا الجزائر