الرئيس الايراني احمد نجاد

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتصم بحبل الله

أرى أن إيران لها مواقف جد مشرفة من اجل نصرة قضايا الأمة

يا أخي إيران واقفة مع العرب أكثر من موقفهم مع بعضهم البعض وموقفها من فلسطين اشرف منموقف اغلب الدول العربية

فعلا إيران الشيعية لها مواقف من فلسطين لم يرى مثلها أبدا !!!!
صرخــــــــة لشيخ فلسطينى من احد المساجد فى غزه ويفضح كذب ايران
*وشهد شاهد من أهلها *
رابط الصرخــــــه

https://ia331205.us.archive.org/3/ite.../yaqeenmpg.avi

*************

يقولون رضى الله عن بوش الكافر وقمة الفرحه والسعاده فيما يجرى فى فلسطين

تفضل

حسبنا الله ونعم الوكيل

[المعتصم بحبل الله]

[quote=ليتيم شافعى;2709326]

فعلا إيران الشيعية لها مواقف من فلسطين لم يرى مثلها أبدا !!!!

صرخــــــــة لشيخ فلسطينى من احد المساجد فى غزه ويفضح كذب ايران
*************

لو احصينا صرخات الشعب الفلسطيني لوجدناان كل الدول العربية لها نصيبها ولكن لو قارنا موقف ايران مع موقف دولنا لاستحيينا من أنفسنا هذه الدول لا نصرت عربا ولا عجما ولو كانت تريد نصرة عرب العراق لنصرتهم قبل الغزو واثناءه ولكنهم نصروا الامريكيان على كل اهل العراق عربا وغير عرب كل بطريقته
ومن لم تنطلق من عنده الطائرات والقوات نصب عنده الصواريخ ومن لم يشرفه الامريكان بذلك أمدوا أساطيلهم بالوقود ومن لم يشرفه الامريكا بهذا ولا بذاك اقر بقرار احتلال العراق واعترف بحكومة العملاء المرتدين فيه وجامعتهم العربية اصبحت متحفا للكرامة العربية المحنطة ودار للمناسبات وتوزيع للابتسامات هذا من ناحية حال تلك الدول اما من ناحية العقيدة والاسلام فالأمة الاسلامية وطليعتها المجاهدة لا توالي ولا تعادي على عصبية ولا قومية ولا من أجل نصرة العرب على الفرس أو الكرد على العرب أو الامازيغ على العرب ولكن الاسلام يأمرنا ان نقاتل لتكون كلمة الله هي العليا نوالي انصار الاسلام وإن كانوا افغانا أو فرسا أو اتراك أو كردا ونعادي أعدائه الذين يتواطئون مع الصليبيين واليهود وان كانوا عربا أقحاحا قرشيين هاشميين هذا هو ميزان الاسلام .
وبما انك قد ذكرت فلسطين فاليك موقف الدول العربية الغير مشرف!!!!!!!!!!!!
يذكرني مواقف تركيا ضد إسرائيل في الوقت الذي خرجت فيه القمة العربية خالية اليدين من أي عمل عربي مشترك يضمن الحد الأدنى من واجبنا تجاه القضية الفلسطينية ومقدساتنا على الأرض الطاهرة،
تفاجئنا دولة تعد نفسها (علمانية)،بتسجيل مواقف إيجابية ضد إرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل.
ففي الوقت الذي لم تتخذ أي دولة عربية موقفاً حازماً ضد الاحتلال الأمريكي للعراق (باستثناء سوريا التي حركت القضية دولياً)، وفيما كانت بعض الدول الأخرى تقدم الأرض والمعسكرات وخطوط الإمداد لقوات الاحتلال، كانت تركيا قد حزمت أمرها، وقررت عدم قبول الاحتلال الأمريكي للعراق عبر أراضيها.
دمرت إسرائيل مئات المنازل طينية في رفح، وشردت آلاف العوائل الفقيرة في الشوارع، وقتلت أكثر من 60 شخصاً خلال أربعة أيام، وأتخمت المستشفيات بالمصابين والجرحى، فيما لم تتخذ أي دولة عربية موقفاً مناصراً للفلسطينيين، واكتفت بالمشاهدة كأي دولة تقع في الطرف الآخر من العالم !!
وحدها تركيا، الدولة الإسلامية الكبيرة، رغم دعاوى العلمانية المفترضة، ورغم عداء تاريخي مع بعض الدول العربية، قدمت درساً للعرب باتخاذ مواقف (عملية) تنأى عن الجمل (العروضية والإنشائية) العربية الداعمة لفلسطين !!!

اليك ما فعلته تركيا
قامت الحكومة التركية إلغاء عقودها العسكرية الموقعة أو قيد التوقيع مع جميع الشركات الإسرائيلية والمتعلقة بتصنيع وشراء الدبابات والمروحيات وطائرات التجسس بقيمة عشرين مليار دولار
ولم تخش تركيا مما تخشاه بعض الدول العربية، حيث أعلنت مصادر مسؤولة في الهيئة العسكرية التركية أن القرار الحكومي جاء في إطار السياسة التركية الجديدة الرافضة للتعاون العسكري الاستراتيجي مع إسرائيل التي سعت حكومة العدالة والتنمية طيلة المدة الماضية إلى تجميد علاقاتها بها احتجاجاً على ممارساتها اليومية ضد الشعب الفلسطيني، مشيرة إلى رفض السيد اردوغان استقبال (رئيس الوزراء الإسرائيلي) ارييل شارون في أنقرة نهاية العام الماضي، وإلغائه لزيارات العديد من الوزراء الإسرائيليين إلى تركيا، وكذلك إلغاء زيارة (وزير الخارجية التركي) السيد عبد الله غول إلى فلسطين المحتلة (48) بسبب سياسة الاغتيالات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
ولم تمض إلا أيام قليلة، حتى أعلن وزير الخارجية التركي أن الحكومة التركية قررت رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي مع السلطة الفلسطينية، وذلك بتعيين دبلوماسي برتبة سفير في القنصلية التركية الموجودة في القدس الشرقية.
يقرأ العرب هذه الأنباء كأي قارئ ، إذ لن تشكل لهم هذه الأنباء أي حافز أو درس لهم.
فالأمر لدى الكثيرين لا يتعدى (مواقف تشجب وتستنكر وتدين) !!!

وربما عد البعض منهم أن أفضل المواقف التي يمكن أن تضمن السلامة للجميع (!!) هي المتمثلة بالدعم (المادي) عبر إرسال أموال للفلسطينيين لبناء منازل أخرى لهم غير التي هدمتها إسرائيل، قد تقوم إسرائيل لاحقاً بهدمها.
ما المشكلة.. طالما أن الجميع (ما عدا الفلسطينيين) بسلام.
هل لتركيا أغراض وطنية أو مصالح غير معلنة فيما تقوم به من احتجاج على الممارسات الإسرائيلية ؟
ربما.. لكن ذلك في نهاية الأمر يصب في صالح القضية الفلسطينية والإسلامية، وهي مواقف يجب أن ندعمها ونشد على يد من قام بها.

تطلعو الى انفسكم قبل التحدث عن غيركم

[arn]

[quote=المعتصم بحبل الله;2710114]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة

[FONT=Tahoma

لو احصينا صرخات الشعب الفلسطيني لوجدناان كل الدول العربية لها نصيبها ولكن لو قارنا موقف ايران مع موقف دولنا لاستحيينا من أنفسنا هذه الدول لا نصرت عربا ولا عجما ولو كانت تريد نصرة عرب العراق لنصرتهم قبل الغزو واثناءه ولكنهم نصروا الامريكيان على كل اهل العراق عربا وغير عرب كل بطريقته[/FONT]

ومن لم تنطلق من عنده الطائرات والقوات نصب عنده الصواريخ ومن لم يشرفه الامريكان بذلك أمدوا أساطيلهم بالوقود ومن لم يشرفه الامريكا بهذا ولا بذاك اقر بقرار احتلال العراق واعترف بحكومة العملاء المرتدين فيه وجامعتهم العربية اصبحت متحفا للكرامة العربية المحنطة ودار للمناسبات وتوزيع للابتسامات هذا من ناحية حال تلك الدول اما من ناحية العقيدة والاسلام فالأمة الاسلامية وطليعتها المجاهدة لا توالي ولا تعادي على عصبية ولا قومية ولا من أجل نصرة العرب على الفرس أو الكرد على العرب أو الامازيغ على العرب ولكن الاسلام يأمرنا ان نقاتل لتكون كلمة الله هي العليا نوالي انصار الاسلام وإن كانوا افغانا أو فرسا أو اتراك أو كردا ونعادي أعدائه الذين يتواطئون مع الصليبيين واليهود وان كانوا عربا أقحاحا قرشيين هاشميين هذا هو ميزان الاسلام .
وبما انك قد ذكرت فلسطين فاليك موقف الدول العربية الغير مشرف!!!!!!!!!!!!
يذكرني مواقف تركيا ضد إسرائيل في الوقت الذي خرجت فيه القمة العربية خالية اليدين من أي عمل عربي مشترك يضمن الحد الأدنى من واجبنا تجاه القضية الفلسطينية ومقدساتنا على الأرض الطاهرة،
تفاجئنا دولة تعد نفسها (علمانية)،بتسجيل مواقف إيجابية ضد إرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل.
ففي الوقت الذي لم تتخذ أي دولة عربية موقفاً حازماً ضد الاحتلال الأمريكي للعراق (باستثناء سوريا التي حركت القضية دولياً)، وفيما كانت بعض الدول الأخرى تقدم الأرض والمعسكرات وخطوط الإمداد لقوات الاحتلال، كانت تركيا قد حزمت أمرها، وقررت عدم قبول الاحتلال الأمريكي للعراق عبر أراضيها.
دمرت إسرائيل مئات المنازل طينية في رفح، وشردت آلاف العوائل الفقيرة في الشوارع، وقتلت أكثر من 60 شخصاً خلال أربعة أيام، وأتخمت المستشفيات بالمصابين والجرحى، فيما لم تتخذ أي دولة عربية موقفاً مناصراً للفلسطينيين، واكتفت بالمشاهدة كأي دولة تقع في الطرف الآخر من العالم !!
وحدها تركيا، الدولة الإسلامية الكبيرة، رغم دعاوى العلمانية المفترضة، ورغم عداء تاريخي مع بعض الدول العربية، قدمت درساً للعرب باتخاذ مواقف (عملية) تنأى عن الجمل (العروضية والإنشائية) العربية الداعمة لفلسطين !!!

اليك ما فعلته تركيا
قامت الحكومة التركية إلغاء عقودها العسكرية الموقعة أو قيد التوقيع مع جميع الشركات الإسرائيلية والمتعلقة بتصنيع وشراء الدبابات والمروحيات وطائرات التجسس بقيمة عشرين مليار دولار
ولم تخش تركيا مما تخشاه بعض الدول العربية، حيث أعلنت مصادر مسؤولة في الهيئة العسكرية التركية أن القرار الحكومي جاء في إطار السياسة التركية الجديدة الرافضة للتعاون العسكري الاستراتيجي مع إسرائيل التي سعت حكومة العدالة والتنمية طيلة المدة الماضية إلى تجميد علاقاتها بها احتجاجاً على ممارساتها اليومية ضد الشعب الفلسطيني، مشيرة إلى رفض السيد اردوغان استقبال (رئيس الوزراء الإسرائيلي) ارييل شارون في أنقرة نهاية العام الماضي، وإلغائه لزيارات العديد من الوزراء الإسرائيليين إلى تركيا، وكذلك إلغاء زيارة (وزير الخارجية التركي) السيد عبد الله غول إلى فلسطين المحتلة (48) بسبب سياسة الاغتيالات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
ولم تمض إلا أيام قليلة، حتى أعلن وزير الخارجية التركي أن الحكومة التركية قررت رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي مع السلطة الفلسطينية، وذلك بتعيين دبلوماسي برتبة سفير في القنصلية التركية الموجودة في القدس الشرقية.
يقرأ العرب هذه الأنباء كأي قارئ ، إذ لن تشكل لهم هذه الأنباء أي حافز أو درس لهم.
فالأمر لدى الكثيرين لا يتعدى (مواقف تشجب وتستنكر وتدين) !!!

وربما عد البعض منهم أن أفضل المواقف التي يمكن أن تضمن السلامة للجميع (!!) هي المتمثلة بالدعم (المادي) عبر إرسال أموال للفلسطينيين لبناء منازل أخرى لهم غير التي هدمتها إسرائيل، قد تقوم إسرائيل لاحقاً بهدمها.
ما المشكلة.. طالما أن الجميع (ما عدا الفلسطينيين) بسلام.
هل لتركيا أغراض وطنية أو مصالح غير معلنة فيما تقوم به من احتجاج على الممارسات الإسرائيلية ؟
ربما.. لكن ذلك في نهاية الأمر يصب في صالح القضية الفلسطينية والإسلامية، وهي مواقف يجب أن ندعمها ونشد على يد من قام بها.

تطلعو الى انفسكم قبل التحدث عن غيركم

بارك الله فيك يا اخي لقد نورة هذا الموضوع بيدك الفنية ولم تنساق الى دعوة الطائفية المزيفة

اتمنى ان لا تحرمنا من ارائك السديدة -صاحب الموضوع

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتصم بحبل الله

لو احصينا صرخات الشعب الفلسطيني لوجدناان كل الدول العربية لها نصيبها

وهل أنا قلت لك بأن الشعوب العربية الإسلامية لها مواقف مع فلسيطين حتى تاتينى بذلك الكلام !!

أنت قلت بان إيران لها مواقف فى نصرة غزة فأين هذه النصرة التى تتكلم عنها وأين هذه المواقف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتصم بحبل الله

يا أخي إيران واقفة مع العرب أكثر من موقفهم مع بعضهم البعض وموقفها من فلسطين اشرف منموقف اغلب الدول العربية

هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ..... ** البينة على من ادعى **

الواقع يقول خلاف ذلك مع الاسف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليتيم شافعى

فعلا إيران الشيعية لها مواقف من فلسطين لم يرى مثلها أبدا !!!!

صرخــــــــة لشيخ فلسطينى من احد المساجد فى غزه ويفضح كذب ايران

*وشهد شاهد من أهلها *

رابط الصرخــــــه

https://ia331205.us.archive.org/3/ite.../yaqeenmpg.avi

*************

يقولون رضى الله عن بوش الكافر وقمة الفرحه والسعاده فيما يجرى فى فلسطين

تفضل

حسبنا الله ونعم الوكيل

[الوهاهبة001]

أستغفر الله العظيم من شّر هذه الردود.

والله إنها لفتنة.

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه .