السلام عليكم
قال تعالى :
"وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا"
لسنا هنا امناقشة الحلال ... لكن الآية واضحة ... فالتعدد حق و العدل كل العدل واجب ... و ربما الزوجة الثانية مظلومة في بعض الأحيان ... لكن في معظم الأحيان لا تكون كذلك .. بل تكون متمتعة بكل حقوقها و أحيانا تكون ظالمة أيضا ...و المعني بالأمر هو الأب وهو الذي يقيم العدل ... أما بالنسبة للأبناء فربما ينظر الأب لهم بعين الشفقة لأانهم ربما أصغر لذلك يميل لهم قليلا .. فيلاحظ الآخرون ذلك ... و عموما الإخوة الأشقاء أكثر تفاههما بينهم ...
أما آراء الناس فهي للناس فليقولوا ما شاءوا .. و لكنها تكونت نتيجة سلوكات معينة ....و رحم الله من قالت
ما بال أبي حمزة لا يأتبنا و يأتي البيت الذي يلينا أغضبان الا نلد البنينا تا الله ما ذلك في ايدينا وأنما نأخذ ما أعطينا و نحن كالأرض للزارعينا ننبت ما قد زرعوه فينا