أَنَا الأمازِيغيّةُ التِّي تُنَاضِلُ مِنْ أَجْلِ السِّلْمِ لِيَسُــــــــــــــود...
أَنَا الحُرّةُ الطَّلِيقَةُ التِّي تَرْفُضُ القُيُــــــــــــــــــــــــــــــود...
أَنَا التِّي حَرَّرَتِ الجَزَائِرَ مِنْ ذُلِّ " دِيغُـــــــــــــــــــول "...
كيف لا يحب المرء وطنه؟؟؟؟
إنه لجحود وخِسة أن لا يحب المرء الأرض التي من تربها نما ومن مائها روى ومن هوائها نشق
حتى كبر وأينع كما يينع الزرع ويستوي على سوقِه
ثم يأتي يلعن بلده

شكرا جزيلا أختي لؤلؤة جرجرة على هذا الابداع دمت و دام إبداعك لاعدمناك
وفقك الله
تقبلي تحيات اخوك

عبدالباسط عبيد